الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ماكس بيربوم»

* تبين إن " الحيد المائي" هي أول قصة كتبها كونراد، وفيما بعد، حينما قرأت القصة المقابلة، كان من الممكن أن أشعر أنني أعرف كونراد، فمن وجهة نظري إن " الحيد المائي " عبارة عن غش سافر. وذلك لأنني لم أتمكن من العثور على أي شيء بهذه القوة والمباشرة في كل إرث كونراد.

* يقتبس إمبسون في المقدمة تعليقة لماكس بيربوم راجع فيها واحداً من كتبه الأولى وكيف إنه "حاول أن يتذكر كم يكون مبلغ غضبه حين كتبها لو أن شيخاً متقعراً هو الذي أجرى عليها التصحيحات وكم يكون مبلغ ثقته في أن ذلك المرء نفسه مخطئ "، ولكن النادرة كانت من الحدة بحيث تبتعد على أن تكون مضحكة) ، وان الطبعة المنقحة من كتاب " سبعة نماذج من الغموض " لتعد من بعض وجوهها تحسيناً فعلياً إذا قيست بالطبعة الأولى فقد تحسن فيها الأسلوب كثيراً وأصبحت أكثر وضوحاً (وربما كان هذا من تمرس إمبسون بالإنجليزية الأساسية) والاطلاع فيها أوسع والحوار الجدلي فيها أقوى وقد تكون أرصن من وجه عام ولكن لا ريب في أن هناك شيئاً هاماً قد ضاع منها.

[[تصنيف:إنجليز]]

[[تصنيف:بريطانيون]]

[[تصنيف:رسامو كاريكاتير]]

[[تصنيف:روائيون إنجليز]]

[[تصنيف:فن]]

[[تصنيف:كتاب]]

[[تصنيف:مذيعون]]

[[تصنيف:مواليد 1872]]

[[تصنيف:وفيات 1956]]

[[تصنيف:وفيات عقد 1950]]