الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو نواس»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 27:
===في الخمر ===
{{قصيدة|دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّوْمَ إغْرَاءُ *** |ودَاوني بالّتي كانَتْ هيَ الدّاءُ}}
{{قصيدة|صَفراءُ لا تَنْزلُ الأحزانُ سَاحَتها *** |لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ}}
{{قصيدة|مِنْ كَفّ ذات حِرٍ في زيّ ذي *** |ذكرٍ لَها مُحِبّانِ لُوطيٌّ وَزَنّاءُ}}
{{قصيدة|َقامْت بِإبْريقِها ، والليلُ مُعْتَكِرٌ *** |فَلاحَ مِنْ وَجْهِها في البَيتِ لألاءُ}}
{{قصيدة|فأرْسلَتْ مِنْ فَم الإبْريق صافيَة *** ًكأنَّما|كأنَّما أخذَها بالعينِ إغفاءُ}}
{{قصيدة|َرقَّتْ عَنِ الماء حتى ما يلائمُها *** |لَطافَة ً، وَجَفا عَنْ شَكلِها الماءُ}}
{{قصيدة|فلَوْ مَزَجْتَ بها نُوراً لَمَازَجَها *** |حتى تَوَلدَ أنْوارٌ وأَضواءُ}}
{{قصيدة|دارتْ على فِتْيَة ٍ دانًَ الزمانُ لهمْ *** ، |فَما يُصيبُهُمُ إلاّ بِما شاؤوا}}
{{قصيدة|لتِلكَ أَبْكِي ، ولا أبكي لمنزلة *** |ٍكانتْ تَحُلُّ بها هندٌ وأسماءُ}}
{{قصيدة|حاشا لِدُرَّة َ أن تُبْنَى الخيامُ *** |لها وَأنْ تَرُوحَ عَلَيْها الإبْلُ وَالشّاءُ}}
{{قصيدة|فقلْ لمنْ يدَّعِي في العلمِ فلسفة *** |ًحفِظْتَ شَيئًا ، وغابَتْ عنك أشياءُ}}
{{قصيدة|لا تحْظُرالعفوَ إن كنتَ امرَأًَ حَرجًا *** |فَإنّ حَظْرَكَهُ في الدّين إزْراءُ}}
 
==أخرى==
صَفراءُ لا تَنْزلُ الأحزانُ سَاحَتها *** لَوْ مَسّها حَجَرٌ مَسّتْهُ سَرّاءُ
{{قصيدة|قل لمن يدعي في العلم فلسفة|حفظت شيئاً وغابت عنك أشياء}}
 
[[تصنيف:شعراء]]
مِنْ كَفّ ذات حِرٍ في زيّ ذي *** ذكرٍ لَها مُحِبّانِ لُوطيٌّ وَزَنّاءُ
 
َقامْت بِإبْريقِها ، والليلُ مُعْتَكِرٌ *** فَلاحَ مِنْ وَجْهِها في البَيتِ لألاءُ
 
فأرْسلَتْ مِنْ فَم الإبْريق صافيَة *** ًكأنَّما أخذَها بالعينِ إغفاءُ
 
َرقَّتْ عَنِ الماء حتى ما يلائمُها *** لَطافَة ً، وَجَفا عَنْ شَكلِها الماءُ
 
فلَوْ مَزَجْتَ بها نُوراً لَمَازَجَها *** حتى تَوَلدَ أنْوارٌ وأَضواءُ
 
دارتْ على فِتْيَة ٍ دانًَ الزمانُ لهمْ *** ، فَما يُصيبُهُمُ إلاّ بِما شاؤوا
 
لتِلكَ أَبْكِي ، ولا أبكي لمنزلة *** ٍكانتْ تَحُلُّ بها هندٌ وأسماءُ
 
حاشا لِدُرَّة َ أن تُبْنَى الخيامُ *** لها وَأنْ تَرُوحَ عَلَيْها الإبْلُ وَالشّاءُ
 
فقلْ لمنْ يدَّعِي في العلمِ فلسفة *** ًحفِظْتَ شَيئًا ، وغابَتْ عنك أشياءُ
 
لا تحْظُرالعفوَ إن كنتَ امرَأًَ حَرجًا *** فَإنّ حَظْرَكَهُ في الدّين إزْراءُ