الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرسطو»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- النساء + النساء ) بوت: استبدال تلقائي للنص
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 18:
== اقتباسات موثقة ==
 
* {{اقتباس|شيمة [[w:الديمقراطية|الديمقراطية]] هي الحرية.<ref>السياسة، تأليف: أرسطوطاليس، ترجمة: أحمد لطفي السيد، ص392، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب 2008.</ref>|}}
* {{اقتباس|الإنسان بالفطرة هو حيوان سياسي.<ref>Politics by Aristotle, Translated by Benjamin Jowett, Part II.</ref>صيغة أخرى: الإنسان كائن اجتماعي.<ref>السياسة، تأليف: أرسوطاليس، ترجمة أحمد لطفي السيد، ص95، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب)</ref>|}}
* {{اقتباس|إن البساطة تجعل الذين لا أدب لهم أفكه في المجامع من ذوي الأدب.<ref>الخطابة، تأليف: أرسطوطاليس، ترجمة: مجهول، تحقيق: عبد [[الرحمن]] بدوي، ص184، وكالة المطبوعات بالكويت ودار القلم بلبنان.</ref>|}}
صيغة أخرى: الإنسان كائن اجتماعي.<ref>السياسة، تأليف: أرسوطاليس، ترجمة أحمد لطفي السيد، ص95، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب)</ref>
{{اقتباس|هوميروس علم الشعراء من بعده فن [[الكذب]] بمهارة.<ref>Poetics by Aristotle, Translated by S. H. Butcher, Section 3, Part XXIV.</ref>|}}
 
{{اقتباس|لا يمكن الشك في أن الدولة هي بالطبع فوق العائلة وفوق كل فرد، لأن الكل هو بالضرورة فوق الجزء ما دام أنه متى فسد الكل فليس بعد من جزء، لا أرجل ولا أيدي إلا أن يكون على سبيل المجاز كما يُقال يد من حجر، لأن اليد متى فُصلت عن الجسم لا تبقى يدًا على الحقيقة، وإن الأشياء لتُعرَّف على العموم بآثارها التي توقعها والتي من شأنها أن توقعها فمتى انقطع استعدادها الأولي لا يُمكن أن يُقال إنها هي أنفسها: إنما هي مندرجة تحت اسم واحد ليس غير. إن ما يثبت الضرورة الطبعية للدولة وفوقيتها على الفرد هو أنه إن لم يسلم به لأمكن الفرد أن يكتفي في الجماعة وليس له مع استقلاله حاجات فذلك لا يستطيع ألبتة أن يكون عضوًا في الدولة، إنما هو بهيمة أو إله.<ref>السياسة، تأليف: أرسطوطاليس، ترجمة: أحمد لطفي السيد، ص96، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب 2008.</ref>|}}
* إن البساطة تجعل الذين لا أدب لهم أفكه في المجامع من ذوي الأدب.<ref>الخطابة، تأليف: أرسطوطاليس، ترجمة: مجهول، تحقيق: عبد [[الرحمن]] بدوي، ص184، وكالة المطبوعات بالكويت ودار القلم بلبنان.</ref>
*{{اقتباس|الطبيعة هوميروسلا علمتفعل الشعراءأي منشيء بعده فن [[الكذب]] بمهارةعبثًا.<ref>PoeticsPolitics by Aristotle, Translated by S. H.Benjamin ButcherJowett, SectionBook 3One, Part XXIVI.</ref>|}}
* {{اقتباس|جنس الذكر أصلح للرئاسة من جنس الأنثى، ومن ثم فتسلط الرجال على [[النساء]] مسألة طبيعية جدًا.<ref>أرسطو والمرأة، تأليف: إمام عبد الفتاح إمام، ص69، مكتبة مدبولي: 1996 الطبعة الأولى.</ref>|}}
 
* {{اقتباس|الإنسان حينما يطبق القانون يسمو على الحيوان وحينما يبتعد عن القانون والعدالة ينحط ويصبح أقل من الحيوان.<ref>Politics By Aristotle, Translated by Benjamin Jowett, Book One, Part II.</ref>|}}
لا يمكن الشك في أن الدولة هي بالطبع فوق العائلة وفوق كل فرد، لأن الكل هو بالضرورة فوق الجزء ما دام أنه متى فسد الكل فليس بعد من جزء، لا أرجل ولا أيدي إلا أن يكون على سبيل المجاز كما يُقال يد من حجر، لأن اليد متى فُصلت عن الجسم لا تبقى يدًا على الحقيقة، وإن الأشياء لتُعرَّف على العموم بآثارها التي توقعها والتي من شأنها أن توقعها فمتى انقطع استعدادها الأولي لا يُمكن أن يُقال إنها هي أنفسها: إنما هي مندرجة تحت اسم واحد ليس غير. إن ما يثبت الضرورة الطبعية للدولة وفوقيتها على الفرد هو أنه إن لم يسلم به لأمكن الفرد أن يكتفي في الجماعة وليس له مع استقلاله حاجات فذلك لا يستطيع ألبتة أن يكون عضوًا في الدولة، إنما هو بهيمة أو إله.<ref>السياسة، تأليف: أرسطوطاليس، ترجمة: أحمد لطفي السيد، ص96، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب 2008.</ref>
* {{اقتباس|إن السماوات تشتهي أن تحيا حياة شبيهة بحياة المُحرِّك ما أمكن، ولكنها لا تستطيع لأنها مادية فتحاكيها بالتحرك حركة متصلة دائمة هي الحركة الدائرية.<ref>في [[تاريخ]] الفلسفة اليونانية، تأليف: عوض الله جاد حجازي ومحمد السيد نعيم، ص159، الطبعة الثانية.</ref>|}}
 
* {{اقتباس|الباحث بأقصى جهده عن الحقيقة هو الذي ينفرد بأكمل حياة ممكنة.<ref>دعوة للفلسفة، ص7، تأليف: أرسطو، ترجمة: عبد الغفار مكاوي، الهيئة المصرية العامة للكتاب: 1987.</ref>|}}
* الطبيعة لا تفعل أي شيء عبثًا.<ref>Politics by Aristotle, Translated by Benjamin Jowett, Book One, Part I.</ref>
* {{اقتباس|إن [[الحياة]] الخالية من التأمل والنظر لحياة لا تليق بالإنسان.<ref>نفس المرجع السابق</ref>|}}
* جنس الذكر أصلح للرئاسة من جنس الأنثى، ومن ثم فتسلط الرجال على [[النساء]] مسألة طبيعية جدًا.<ref>أرسطو والمرأة، تأليف: إمام عبد الفتاح إمام، ص69، مكتبة مدبولي: 1996 الطبعة الأولى.</ref>
* الإنسان حينما يطبق القانون يسمو على الحيوان وحينما يبتعد عن القانون والعدالة ينحط ويصبح أقل من الحيوان.<ref>Politics By Aristotle, Translated by Benjamin Jowett, Book One, Part II.</ref>
* إن السماوات تشتهي أن تحيا حياة شبيهة بحياة المُحرِّك ما أمكن، ولكنها لا تستطيع لأنها مادية فتحاكيها بالتحرك حركة متصلة دائمة هي الحركة الدائرية.<ref>في [[تاريخ]] الفلسفة اليونانية، تأليف: عوض الله جاد حجازي ومحمد السيد نعيم، ص159، الطبعة الثانية.</ref>
* الباحث بأقصى جهده عن الحقيقة هو الذي ينفرد بأكمل حياة ممكنة.<ref>دعوة للفلسفة، ص7، تأليف: أرسطو، ترجمة: عبد الغفار مكاوي، الهيئة المصرية العامة للكتاب: 1987.</ref>
* إن [[الحياة]] الخالية من التأمل والنظر لحياة لا تليق بالإنسان.<ref>نفس المرجع السابق</ref>
 
== اقتباسات غير موثقة ==