الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صالح المغامسي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الإسلام + الإسلام ) بوت: استبدال تلقائي للنص
طلا ملخص تعديل
سطر 15:
}}
 
<big>'''[[w:ar:صالح بن عوادالمغامسي|صالح المغامسي العمري الحربي]]'''</big> ([[17 نوفمبر]] [[1963 -]])، داعية إسلامي سعودي. ولد بقرية الخيف بوادي الصفراء في محافظة بدر جنوب المدينة المنورة وهو عضو هيئة التدريس بكلية [[التربية]] بجامعة طيبة وإمام وخطيب مسجد قباء وأمين لجنة الأئمة بالمدينة النبوية، مدير عام مركز بحوث ودراساتفي المدينة المنورة سابقا, مُفسر وعالم وداعية وأديب.
 
==اقتباسات من أقواله==
* أحدث الناس عن علمي لا عن عملي ، ولا أرقى لأن أكون قدوةً ... ليس تواضعاً وإنما أنا أعلم الناس بنفسي .
 
* القلوب لا يصلحها شيء أعظم من كلام ربها، فتدبر [[القرآن]] السبيل الأول إلى صلاح القلوب.
* {{اقتباس|التوبـة وظيـفة العـمر.}}
* إذا أراد الإنسان بنفسه خيرا، وعند الله قدرا، شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال، وأسلم لله جل وعلا قلبه، ورفع لله جل وعلا كفه، وذرف لله جل وعلا دمعته، وخشع لله قلبه، هنالك تُمح خطاياه وتُزال.
* {{اقتباس|في طريقك إلى الله أظهر ضعفك وعجزك.}}
* العبد ينبغي أن يعلم أن خزائن الله لا تُحصى، وفضله تبارك وتعالى لا يُعد، فليفزع إلى الله جل وعلا، العبد، وليظهر ذلته وفقره ومسكنته إلى الله، وليُصاحب ذلك العمل صالح.
* {{اقتباس|الـقرآن يربي في الناس فقه الأولويـات.}}
* بالعبادة تُستدر رحمة الله، وبالضعف تستبعد نقمة الله.
* {{اقتباس|المؤمن الحـقّ من خلع جميع المعبدات غير الله.}}
* الإنسان الذي يريد أن يكون قريبا من الله لا بد أن يكون له حظ من الطاعة.
* {{اقتباس|لن نقيم [[الإسلام]] بالارض حتى نقيمه في انفسنا.}}
* في طريقك إلى الله أظهر ضعفك وعجزك.
* {{اقتباس|بالعبادة تُستدر رحمة الله، وبالضعف تستبعد نقمة الله.}}
* {{اقتباس|أعظم ما يُـطلب من الله أن يطلب منه رضاه، ونيل محبّـته.}}
* المؤمن الحـقّ من خلع جميع المعبدات غير الله.
* {{اقتباس|لا ييأس أحدٌ من هداية أحد، ولايدري أحدٌ أين الخواتـيـم.}}
* مناجاة الله جل وعلا مطلبٌ عظيم جليل يُـتوصّـل به إلى جلـيل الغايات، وعظيم الأماني، وأعذب الآمال.
* {{اقتباس|لن تنال شيئا في الظاهر حتى تربي نفسك عليه في الباطن.}}
* الـقرآن يربي في الناس فقه الأولويـات.
* {{اقتباس|والله أن البشر لَيَقَعُ على وجهك حين ترى والديك فكيف بربك ورب والديك.}}
* إن استصحاب صفات الرب تبارك وتعالى تعين العبد على أن يـصـل بنفسه إلى طريق النجاة.
* {{اقتباس|الإنسان الذي يريد أن يكون قريبا من الله لا بد أن يكون له حظ من الطاعة.}}
* التوبـة وظيـفة العـمر.
* {{اقتباس|أعظَمُ ما يُعينُ اللهُ به على الثَّباتِ على طَريقِهِ وهَدْيِه؛ أن يفرَحَ الإنسَانُ بطاعَةِ الله.}}
* والله أن البشر لَيَقَعُ على وجهك حين ترى والديك فكيف بربك ورب والديك.
* {{اقتباس|لا يُقْبَلُ مِن مُؤمِنٍ أنْ تَمُرَّ عَلَيْهِ أيَّامٌ ولَيَالٍ لَم يَفْتَحْ فيهِنَّ مُصْحَفًا، ولَم يَقْرَأ فيهِنَّ آيَةً.}}
* لا ييأس أحدٌ من هداية أحد، ولايدري أحدٌ أين الخواتـيـم.
* {{اقتباس|إنَّ مِنْ أعْظَمِ ما يُمْكِنُ أنْ يَنْهَلَهُ المُؤمِنُ مِن مَعِينِ القُرْآنِ؛ أنْ يَزِيدَهُ القُرْآنُ مَعْرِفَةً بِالله.}}
* لن نقيم [[الإسلام]] بالارض حتى نقيمه في انفسنا.
* {{اقتباس|كُلُّ مَن أدْرَكَ بِعَيْنَي بَصِيرَتِهِ وبَصَرِهِ عَظَمَةَ الوُقُوفِ بَينَ يَدَي اللهِ؛ هانَتْ عَلَيْهِ أمُورُ الدُّنْيَا.}}
* لن تنال شيئا في الظاهر حتى تربي نفسك عليه في الباطن.
* {{اقتباس|مِن أَعظَمِ أَسْبابِ التَّوفِيقِ أنْ يَكُونَ لكَ وَالِدةٌ تُرزَقُ بِرَّهَا، وتُحقِّقُ لَهَا مَقصُودَهَا قَبلَ طَلَبِهَا.}}
* من دلالة كمال الإيمان، وجلال اليقين، وعظيم [[الأدب]] مع الله؛ أن الإنسان لا يبدأ بالأدب مع أحد قبل أن يبدأ بالأدب مع ربه، ولا يُعظِّم أحدًا تعظيمًا يصرفه إلى ربه.
* {{اقتباس|إنَّ مِن أمَارَاتِ السَّعَادَةِ؛ الإقْبَالَ عَلَى اللهِ بِالعَمَلِ الصَّالِح، والحَيَاءَ مِنْهُ، والشَّوْقَ إلَى لِقَائِه.}}
* أعظَمُ ما يُعينُ اللهُ به على الثَّباتِ على طَريقِهِ وهَدْيِه؛ أن يفرَحَ الإنسَانُ بطاعَةِ الله.
* {{اقتباس|إن استصحاب صفات الرب تبارك وتعالى تعين العبد على أن يـصـل بنفسه إلى طريق النجاة.}}
* أقربُ النَّاسِ مَنزِلةً مِن الله عزّ وجلّ؛ مَن كانَ آخِر ليلِهِ فِي جَوْفِ اللَّيلِ قَد اصْطَفَّت قَدَماهُ بينَ يَدَي رَبِّه.
* {{اقتباس|القلوب لا يصلحها شيء أعظم من كلام ربها، فتدبر [[القرآن]] السبيل الأول إلى صلاح القلوب.}}
* إنَّ مِنْ أعْظَمِ ما يُمْكِنُ أنْ يَنْهَلَهُ المُؤمِنُ مِن مَعِينِ القُرْآنِ؛ أنْ يَزِيدَهُ القُرْآنُ مَعْرِفَةً بِالله.
* {{اقتباس|أقربُ النَّاسِ مَنزِلةً مِن الله عزّ وجلّ؛ مَن كانَ آخِر ليلِهِ فِي جَوْفِ اللَّيلِ قَد اصْطَفَّت قَدَماهُ بينَ يَدَي رَبِّه.}}
* كُلُّ مَن أدْرَكَ بِعَيْنَي بَصِيرَتِهِ وبَصَرِهِ عَظَمَةَ الوُقُوفِ بَينَ يَدَي اللهِ؛ هانَتْ عَلَيْهِ أمُورُ الدُّنْيَا.
* {{اقتباس|مناجاة الله جل وعلا مطلبٌ عظيم جليل يُـتوصّـل به إلى جلـيل الغايات، وعظيم الأماني، وأعذب الآمال.}}
* مَن مَنَّ اللهُ عَلَيْهِ وهَدَاهُ وسَاقَ قَدَمَيْه إلى بيتٍ من بُيُوته؛ فليعْلَم أنَّ هذا اجتباءٌ واصطفاءٌ ونعمَةٌ عظيمةٌ من الله.
* {{اقتباس|كنْزُ الدُّنيا المعْرُوفُ المبذُول، وكنْزُ الآخرَةِ العمَلُ المقْبُول، وخَيرُ النَّاس مَن جَمعَ الله لهُ هَذَين الكنْزَين.}}
* لا يُقْبَلُ مِن مُؤمِنٍ أنْ تَمُرَّ عَلَيْهِ أيَّامٌ ولَيَالٍ لَم يَفْتَحْ فيهِنَّ مُصْحَفًا، ولَم يَقْرَأ فيهِنَّ آيَةً.
* {{اقتباس|مَن مَنَّ اللهُ عَلَيْهِ وهَدَاهُ وسَاقَ قَدَمَيْه إلى بيتٍ من بُيُوته؛ فليعْلَم أنَّ هذا اجتباءٌ واصطفاءٌ ونعمَةٌ عظيمةٌ من الله.}}
* إنَّ مِن أمَارَاتِ السَّعَادَةِ؛ الإقْبَالَ عَلَى اللهِ بِالعَمَلِ الصَّالِح، والحَيَاءَ مِنْهُ، والشَّوْقَ إلَى لِقَائِه.
* {{اقتباس|أحدث الناس عن علمي لا عن عملي ، ولا أرقى لأن أكون قدوةً ... ليس تواضعاً وإنما أنا أعلم الناس بنفسي .}}
* {{اقتباس|إنَّ حظَّ المسلم ينبغي أن يكونَ في صَلاة الليل، فإنَّ الله أثنى على أهلها كثيرًا، وأخبر أنها من أعظم خِصَال أنبيائه ورُسُله وعبادِه الصَّالحين.}}
* كنْزُ الدُّنيا المعْرُوفُ المبذُول، وكنْزُ الآخرَةِ العمَلُ المقْبُول، وخَيرُ النَّاس مَن جَمعَ الله لهُ هَذَين الكنْزَين.
* {{اقتباس|من دلالة كمال الإيمان، وجلال اليقين، وعظيم [[الأدب]] مع الله؛ أن الإنسان لا يبدأ بالأدب مع أحد قبل أن يبدأ بالأدب مع ربه، ولا يُعظِّم أحدًا تعظيمًا يصرفه إلى ربه.}}
* مِن أَعظَمِ أَسْبابِ التَّوفِيقِ أنْ يَكُونَ لكَ وَالِدةٌ تُرزَقُ بِرَّهَا، وتُحقِّقُ لَهَا مَقصُودَهَا قَبلَ طَلَبِهَا.
* {{اقتباس|العبد ينبغي أن يعلم أن خزائن الله لا تُحصى، وفضله تبارك وتعالى لا يُعد، فليفزع إلى الله جل وعلا، العبد، وليظهر ذلته وفقره ومسكنته إلى الله، وليُصاحب ذلك العمل صالح.}}
* لا يُمكن لأحدٍ أن يرقى قلبه إلى عالم الملكوت الأعلى، ولا أن تستقيم طريقته، ولا أن يخشع فؤاده، ولا أن تذرف عينه؛ إلا إذا كان يعلم أنه لا سبيل إلى الله إلا بالقرآن والسنَّة، والسنَّة كلها في آية واحدة: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا}.
* {{اقتباس|إذا أراد الإنسان بنفسه خيرا، وعند الله قدرا، شد الرحال إلى بيت الكبير المتعال، وأسلم لله جل وعلا قلبه، ورفع لله جل وعلا كفه، وذرف لله جل وعلا دمعته، وخشع لله قلبه، هنالك تُمح خطاياه وتُزال.}}
* {{اقتباس|لا يُمكن لأحدٍ أن يرقى قلبه إلى عالم الملكوت الأعلى، ولا أن تستقيم طريقته، ولا أن يخشع فؤاده، ولا أن تذرف عينه؛ إلا إذا كان يعلم أنه لا سبيل إلى الله إلا بالقرآن والسنَّة، والسنَّة كلها في آية واحدة: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا}.}
 
==مصادر==
* [http://www.alrasekhoon.com موقع الشيخ صالح المغامسي (الراسخون في العلم)].
* [https://www.youtube.com/user/alrasekhooncom قناة الراسخون في العلم على اليوتيوب].
 
[[تصنيف:أئمة]]
[[تصنيف:مواليد 1963]]
[[تصنيف:دعاة سعوديون]]
[[تصنيف:علماء دين مسلمون سنة]]