الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحجاج بن يوسف الثقفي»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←مواقفه: اتتتيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي |
ط استرجع تعديلات 85.154.18.189 (نقاش) حتى آخر مراجعة لإسلام وسم: استرجاع |
||
سطر 34:
و الله لتستقيمن على سبيل الحق أو لأدعن لكل رجل منكم شغلاً في جسده أو لأهبرنَكم بالسيف هبراً يدع [[النساء]] أيامى , والولدان يتامى , وحتى تمشوا السُمهى وتقلعوا عن هواها.
ثم اقتبس أبياتاً من ثمامة بن سحيل بن
{{قصيدة|انا ابن جلا وطلاَع الثنايا|متى اضع العمامة تعرفوني}}
{{قصيدة|صليب العود من سلفي نزار|كنصل السيف وضَاح الجبين}}
== مواقفه ==
* جلس الحجاج يقتل أصحاب عبد الرحمن, فقام إليه رجل منهم فقال : أيها الأمير؛ إن لي عليك حقاً. قال : وماحقك عليّ؟ قال : سبّك عبدالرحمن يوماً فرددتُ عنك. قال : ومن يعلم ذلك؟ فقال الرجل : أنشد الله رجلاً سمع ذاك إلا شهد به. فقام رجل من الأسرى فقال : قد كان ذاك أيها الأمير. فقال: خلّوا عنه. ثم قال للشاهد: فما منعك أن تنكر كما أنكر؟ قال : لقديم بغضي إياك. قال : ويخلّى هذا لصدقه..
(العقد الفريد 2/41)
[[تصنيف:عسكريون]]
[[تصنيف:سياسيون]]
|