الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الموت»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تنسيق باستخدام أوب (12176)
تنسيق ويكي
سطر 44:
* طوبى للذاكرين الموت .
* في أتون القتال لا تعود هناك نجاة من الموت إلا بالموت.
 
[[أبو العتاهية]] :
* كم من عزيزٍ أذل الموتُ مصرعه … كانت على رأسهِ الراياتُ تخفقُ
[[ابن نباتة السعدي]] :
* ومن لم يمتْ بالسيفِ ماتَ بغيرِه … تنوعتِ الأسبابُ والداءُ واحدُ
[[أحمد شوقي]] :
* إِنما الموتُ مُنْتهى كُلِّ حي … لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا
* سنةُ اللّهِ في العبادِ وأمرَ … ناطقٌ عن بقايهِ لن يردا
* يستأذن الموت على العاقل ، ويدفع الباب على الغافل
* وقفتم بين موت أو حياة... فإن رمتم نعيم الدهر فاشقوا ... لحاها الله أنباء توالت... على سمع الولي بما يشق
 
[[أبو القاسم الشابي]] :
السطر 63 ⟵ 51:
* من عرف الموت هانت عليه مصائب الدنيا
* ما ألزم عبد ذكر الموت إلا صغرت [[الدنيا]] عنده
 
[[الحسن بن علي بن أبي طالب]] :
* الموتُ خيرٌ من رُكوبِ العارِ … والعارُ خيرٌ من دُخولِ النارِ
[[ابو العلاء المعري]] :
* موتٌ يسيرٌ معه رحمةٌ … خيرٌ من اليُسْرِ وطول البقاءِ
وقد بَلونا العيشَ أطواره … فما وجدنا فيه غيرَ الشقاءِ
[[الشريف المرتضى]] :
* أرى الناسَ يَهْوَوْنَ الخلاصَ من الردى … وتكملةُ المخلوقِ طولُ عناءِ
ويستقبحونَ القتلَ والقتلُ راحةٌ … وأتعبُ ميتٍ من يموتُ بداءِ
[[عدي بن الرعلاء]] :
* ليس من ماتَ فاستراحَ بميتٍ … إِنما الميتُ ميتُ الأحياءِ
[[لافونتين]] :
* التألم ولا الموت : هذا هو شعار البشر
 
[[عباس محمود العقاد]] :
السطر 86 ⟵ 57:
[[علي الطنطاوي]] :
* لقد علمنا ديننا أن نستوهب الحياة بطلب الموت، وحبب إلينا نبينا الشهادة. نلحقها إذا هربت منا، ونفتش عنها إذا ضلت عنا. فبماذا تخيفون أمة تريد الموت؟
[[سفيان الثوري]] :
* يا نفسُ توبي فإِن الموتَ قد حانا … واعصِ الهوى فالهوى مازال فَتَّانا
في كل يوم لنا مَيْتٌ نشيعهُ … ننسى بمصرعهِ آثارَ مَوْتانا
[[أبو نواس]] :
* لا بدَّ من موتٍ ففكرْ واعتبرْ … وانظرْ انفسِكَ وانتبهْ يا ناعسُ
ألا يابنَ الذين فَنُوا وبادُوا … أما واللّهِ ما بادوا لتبقى
[[محمد بن عبد اللّه البغدادي]] :
* يا جامعَ المالِ في [[الدنيا]] لوارثهِ … هل أنتَ بالمالِ قبل الموتِ منتفعُ ؟
قدمْ لنفسِكَ قبل الموتِ في مَهَلٍ … فإِن حظكَ بعد الموتِ منقطعُ
[[ابن القيم الجوزية]] :
السطر 131 ⟵ 90:
[[إريك هوفر]] :
*أكبر حظ حسن يمكن أن يصيب الإنسان هو أن يموت في الوقت المناسب.
 
[[المتنبي]] :
* إذا غمرت في شرفٍ مروم ... فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقيرٍ ... كطعم الموت في أمرٍ عظيم
[[عمر المختار]] :
* لما حكم القاضي على عمر بالإعدام شنقاً حتى الموت قهقه عمر بكل شجاعة قائلا الحكم حكم الله لا حكمكم المزيف
السطر 411 ⟵ 365:
- مثل يوناني
* الموت أكبر من جبل وأصغر من شعرة.
 
== أشعار في الموت ==
[[أبو العتاهية]] :
* كم من عزيزٍ أذل الموتُ مصرعه … كانت على رأسهِ الراياتُ تخفقُ
* الموْتُ بابٌ وكلُّ الناسِ داخِلُهُ ... يا ليْتَ شعرِيَ بعدَ البابِ ما الدَّارُ
[[سفيان الثوري]] :
* يا نفسُ توبي فإِن الموتَ قد حانا … واعصِ الهوى فالهوى مازال فَتَّانا
 
* في كل يوم لنا مَيْتٌ نشيعهُ … ننسى بمصرعهِ آثارَ مَوْتانا
[[المتنبي]] :
* إذا غمرت في شرفٍ مروم ... فلا تقنع بما دون النجوم
 
* فطعم الموت في أمر حقيرٍ ... كطعم الموت في أمرٍ عظيم [[الحسن بن علي بن أبي طالب]] :
** الموتُ خيرٌ من رُكوبِ العارِ … والعارُ خيرٌ من دُخولِ النارِ [[ابو العلاء المعري]] :
** موتٌ يسيرٌ معه رحمةٌ … خيرٌ من اليُسْرِ وطول البقاءِ وقد بَلونا العيشَ أطواره … فما وجدنا فيه غيرَ الشقاءِ [[الشريف المرتضى]] :
** أرى الناسَ يَهْوَوْنَ الخلاصَ من الردى … وتكملةُ المخلوقِ طولُ عناءِ ويستقبحونَ القتلَ والقتلُ راحةٌ … وأتعبُ ميتٍ من يموتُ بداءِ [[عدي بن الرعلاء]] :
** ليس من ماتَ فاستراحَ بميتٍ … إِنما الميتُ ميتُ الأحياءِ
[[أبو نواس]] :
* لا بدَّ من موتٍ ففكرْ واعتبرْ … وانظرْ انفسِكَ وانتبهْ يا ناعسُ
 
* ألا يابنَ الذين فَنُوا وبادُوا … أما واللّهِ ما بادوا لتبقى
[[محمد بن عبد اللّه البغدادي]] :
* يا جامعَ المالِ في [[الدنيا]] لوارثهِ … هل أنتَ بالمالِ قبل الموتِ منتفعُ ؟
 
* قدمْ لنفسِكَ قبل الموتِ في مَهَلٍ … فإِن حظكَ بعد الموتِ منقطعُ
[[ابن نباتة السعدي]] :
* ومن لم يمتْ بالسيفِ ماتَ بغيرِه … تنوعتِ الأسبابُ والداءُ واحدُ
[[أحمد شوقي]] :
* إِنما الموتُ مُنْتهى كُلِّ حي … لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا
* سنةُ اللّهِ في العبادِ وأمرَ … ناطقٌ عن بقايهِ لن يردا
* يستأذن الموت على العاقل ، ويدفع الباب على الغافل
* وقفتم بين موت أو حياة... فإن رمتم نعيم الدهر فاشقوا ... لحاها الله أنباء توالت... على سمع الولي بما يشق
 
[[تصنيف:أقوال مأثورة]]