الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نظمي لوقا»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- و + و) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- الإسلام + الإسلام ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 14:
| إيبوكس=
}}
'''نظمي لوقا''' هو نظمي لوقا جرجس ( 1339 - 1408 هـ) ( 1920 - 1987 م) كاتب وشاعر وفيلسوف [[مصري]] له مؤلفات عديده في علم النفس والفلسفة، ولد في مدينة دمنهور (عاصمة محافظة البحيرة)، وتوفي في القاهرة وقضى حياته في مصر. حصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة. عمل مدرسًا ثم أستاذًا للفلسفة بكلية المعلمين بالقاهرة، ثم بكلية الآداب، جامعة عين شمس. أثارت كتاباته عن [[الإسلام]] ونبيّه المصطفى [[محمد بن عبدالله]] {{ص}} انتباه الناس جميعًا، خاصة كتابه '''محمد: الرسالة والرسول'''.
له ديوانان: «أشباح المقبرة» - القاهرة 1939، و«كنت وحدي» - القاهرة 1940 (وهو مطولة ذات طابع ملحمي مكونة من عدة أناشيد)، وله قصائد نشرت في مجلة الثقافة (القاهرة)، منها: «اليتم العميق» - يناير 1974 و«أشباح المقبرة» - فبراير 1976.
 
سطر 32:
 
== أشهر اقتباساته ==
* لئن كنت أنصفت [[الإسلام]] ـ في كتاباتي ـ فليس ذلك من منطلق التخلي عن مسيحيتي بل من منطلق الاخلاص لها والتمسك بجوهرها وأخلاقياتها..
* يتعين أن أواصل كفاحي لمحو الأمية الفكرية وإلا كنت مقصرا في حق ضميري, وديني وموضوعيتي الفكرية وانتمائي الوطني والقومي والإنساني.
* للعقل أعداء كثيرون من الجنسيين والماديين ،
سطر 41:
* الدين لسواد الناس وما كان الدين للمجادلة الذهنية . وإنما هو نبراس الهداية للكافة ، يخاطب العقل في مستوى البداهة الفطرية التى تستغنى عن التعقيد ، وان لم يغلق باب التعمق أو التحليق لمن شاء على بصيرته.
* لا بد للدين أن يثبت قلوب الناس بالطمأنينة إلى عناية الله بالخلق ، والى قدرته ، والى سلطانه المطلق على الكون كله . فقرر [[القرآن]] في عزم وحسم أن "الله خالق كل شيئ "، "وكان الله على كل شيئ قديرا ".
* عقيدة [[الإسلام]] عقيدة واحدة بسيطة يقطع الإيمان بها الطريق على كل حيرة وخوف، ويبعث الطمأنينة في كل نفس، وباب هذه العقيدة مفتوح لكل إنسان، لا يصدّ عنها أحد بسبب جنسه أو لونه، وهكذا يجد كل إنسان له مكانًا في ظل هذه العقيدة الإلهية على أساس من المساواة العادلة، التي لا تفاضل معها إلا بالتقوى، تقوى الله رب العالمين. "
 
[[تصنيف:حسب الأسماء]]