الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد مسعد ياقوت»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- و + و) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- الإسلام + الإسلام ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 22:
{{اقتباس خاص| النفوس الجبانة هي أكثر ُالنفوسِ المتجرئة على الله. والمترفون لا يقيمون حضارة. وصنفان لا تُجدي معهما أحكامُ الله: المترددون والغافلون. فأحكام الله يجب أن تُأخذ بيدين: يدٌ جادة وثّابة، ويدٌ ذاكرة متدبرة: "خُذُوا مَا آَتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ". |25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|كلمات في السيرة، رسالة الإسلام}}
 
{{اقتباس خاص| إن اللبنة الأولى في مشروع إعادة المجد الإسلامي؛ يتمثل في ضرورة [[الفهم]] السليم للإسلام. فلن ينصر الإسلامَ مَن اختل فهمه فيه، ولن ينشر الإسلامَ مَن أخذ ببعض الكتاب وكفر ببعض، بل الناصرون هم الذين يُمَسَّكُونَ بِالْكِتَابِ، وفهموا [[الإسلام]] فهمًا شاملاً، منهجًا للحياة، ودستورًا حاكمًا، وشريعةً قائمة. |25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|كلمات في السيرة، رسالة الإسلام}}
 
{{اقتباس خاص| سيقول أحفادنا ـ وهم يلعنونا ـ لقد سُب رسول الله في عصركم ولم تفعلوا ما يبيض الوجه ويزيل حمرة الخجل. |25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|نبي الرحمة، دار الخراز، جدة}}
سطر 46:
|25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|أزمة البحث العلمي، دار النشر للجامعات، القاهرة}}
 
{{اقتباس خاص| [[الإسلام]] هو الحل الوحيد لمعضلات البشرية، بالإسلام تحول الإنسان؛ من الجاهلية إلى الإسلام.
وبالإسلام انتقلت الأسرة والطفل والمرأة العربية من حمئة [[الظلم]] الاجتماعي إلى ظل [[العدل]] الإسلامي..
وبه انتقل المجتمع من الظلام إلى النور..
سطر 53:
واستخلفهم الله، وجعلهم خلفاء الأرض، يحكمون بين الناس بالعدل، فسادوا، وقادوا. |25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|السيرة النبوية}}
 
{{اقتباس خاص|إن المناهج التي تدعون من دون الإسلام، لن تقيم السعادة، لا في شرق ولا في غرب، ولن تستطيعَ هذه القوانين الوضعية أن تستنقذ الإنسان من حمئة الغي، ولا وحلة الظلم، ولا مستنقع الفساد. ولئن استقامت البشرية على طريقة [[الإسلام]] لعاشوا معنى [[السعادة]] الحقيقي! |25بك|25بك|}}
 
{{اقتباس خاص| الحمد لله الذي جعل ـ في [[الإسلام]] ـ تعلم [[العلم]] حسنة من الحسنات، وطلبه عبادة من العبادات، وبذله قربة من القربات، وجعل [[العلم]] نبراسًا لبناء الأمم والحضارات، ومنارة لتقدم الصناعات والمشروعات، وجعل [[العلم]] أفضل أنيس في الوحشة، وأحسن رفيق في الغربة، ووسيلة لاستنزال البركة، ودفع الكربة، وجلب الأحبة، وإفادة الصحبة، والعلم في [[الإسلام]] دين، ومن لا علم له لا دين له ! |25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|تفكر وتعبد، رسالة الإسلام}}
{{اقتباس خاص| حينما تتقد شعلة الإيمان؛ يتحرك الإنسان في كل مكان، يبحث، يجوب، لا يهدأ له بال حتى يصل إلى الحقيقة الكاملة|25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|حالي وحال الناس، القلم }}
{{اقتباس خاص| جماعة السلطان، واجبة ولازمة، فيجب على الحكومة إقامة جماعة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر . فقد خول الإسلامُ " القوة " إلى السلطان لإقامة [[العدل]] .
سطر 63:
" فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ " [المائدة:52]|25بك|25بك|}}
 
{{اقتباس خاص| نقول لتجار العقول، من بني جلدتنا، الصهاينة في مسلاخ عرب، الذين يعملون جلاوزة لسلطان الغرب، سماسرة لمناهج الغزاة، ومندوبي مبيعات لمنتجات أوروبا الفكرية التي أكل عليها الزمان وشرب – إنكم تنفثون سمومكم الفكرية - العلمانية والإلحادية – لتصدون بها عن سبيل الإسلام، كما ينفث الجعل ريحه الخبيث في حديقة غناء، ذات أزهار ودنان، فلن يضر الزهرة الريح المنتن . يا من تقتاتون على تجهيل الأمة، وتسطيح الناس، فكما بعد الشباب عن الإخلاق ذراعًا ذات أرصدتكم في المصارف المالية . لقد ذرأ الله المصلحين الربانيين في كل مكان من حولكم، قد أحاطوا بكم، كما ذرأ النخل الصالح في كل أصقاع الأرض، يقشع الله بهم [[الظلم]] الكالح، والظلام الحالك، ويدفع به عن [[الإسلام]] شقوة الظالمين وعنوة الفاسدين.|25بك|25بك|}}
 
{{اقتباس خاص| يا مرجفون ! أفسدتم الشعوب، وحطمتم النفوس، وفجرتم الشهوات في القلوب، وزينتم للناس الفواحش فصارت فنًا وأدبًا، بل ... وعلمًا .واشتريتم لهو الحديث، وسخرتم وسائل الإعلام، لا للتوعية، إنما للتلهية، ونشر الميوعة، والخنوسة، والخلابة، والخلاعة . واتخذتم دين الله هزوًا في أبواق الإعلام، وتسمون [[الإسلام]] تسمية الأرهاب، وتجعلون من الاستشهاد انتحارًا، ومن الحلال حرامًا، ومن الحرام حلالاً . تنسبون كل شر إلى الإسلام، وتَصرمُون ثمراته في كل مجال، وتنسبون إلى أنفسكم – زورًا - ما حققه الإسلاميون . |25بك|25بك|}}
{{اقتباس خاص| لقد اتخذتم من دون المنهج الإسلامي أوثانًا فكرية – كروسو وفولتير وماركس ، وقدّستم هذه الأوثان، وكانت هي معالم دعوتكم لغزو عقول بني جلدتكم، وكانت هي معاولكم لهدم بنيان الشرق وتراث قومكم . وقلتم : بل نتبع مع ألفينا عليه الغرب، وناعقٌ غربيٌ أجمل في عيونكم من ألف داعيةٍ عربيٍ ! ثم إنكم تفضحون أنفسكم، وتتجلى نياتكم الخبيثة في مشاريع التضليل الفكري والتمييع الثقافي والدعارة الفنية، ومسخ الهوية، يغشاكم الضلال من فوقكم ومن تحت أرجلكم.|25بك|25بك|}}
 
سطر 75:
واعلم أنه لا سيادة دون إنفاق، ولا ريادة دون بذل، ولا مكانة لحسود، ولا وقار للجوج ـ وكل هذه ـ أي البخل والحرص والحسد واللجوج ـ من مغاليق قلوب الناس دونك. |25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|يألف ويؤلف، رسالة الإسلام}}
 
{{اقتباس خاص| لقد عرف العربُ لأول مرة الوحدة الحضارية، حيث جعل منهم [[الإسلام]] ُ أمة، وجعل لهم دولة، وجعل لهم حضارة . |25بك|25بك|}}
 
{{اقتباس خاص|السنن الربانية ثابتة لا تتغير، ولا تتبدل، ولا تتحول، ولا تحابي أحدًا . والسيرة النبوية ما هي إلا تأريخٌ لأعظم فترة مرت بها البشرية، فيها أعظم تجربة لبناء أمة هي خير أمة أخرجت للناس، فيه تجربةٌ لبناء دولة، هي أعظم دولة ظهرت على كوكب الأرض، فيها تجربةٌ لإنشاء حضارة؛ هي أعظم حضارة ظهرت على مر العصور. وهذه الحصيلة الضخمة من الخبرات والتجارب التي حوتها السيرة لا غنى لذي عقل عنها فضلاً عن الحكام والعلماء والفلاسفة والمصلحين، فالسيرة بمثابة الكشاف الذي تَفهم به الحاضر وتستلهم منه المستقبل. |25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|فوائد دراسة السيرة، رسالة الإسلام}}
سطر 95:
ليس الداعية بالذي يحفظ ويلفظ؛ إنما الداعية الفقيه البصير، والسياسي الخبير، والاقتصادي الحاذق، والجغرافي الماهر، والمؤرخ البارع.
أو باختصار، يفقه واقعه . |25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|هجرة الحبشة، رسالة الإسلام}}
{{اقتباس خاص| إن حسن البيان عن [[الإسلام]] يرفع قدره، ويعلى ذكره، ويعظم خطره، ويدل على فضل نبيه ـ {{ص}} ـ .
هذا الدين يحتاج منا في هذا العصر إلى الإيجاز في شرحه، والتبسيطِ في طرحه، بحيث لا تأخذ من وقت السامع وقتًا يدفعه إلى الملالة والانصراف عنك إلى غيرك.|25بك|25بك|}}
 
سطر 103:
بل أنتِ. أنتِ – أيتها المؤمنة - جميلة الجميلات ومليحة الحسناوات! |25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|خديجة في ذكراها، لها أون لاين}}
 
{{اقتباس خاص|أيها التائهون ! يا من تشتكون الأزمات الاقتصادية، أراكم تبحثون عن [[السعادة]] في كل منهج إلإ في منهج الله، وأراكم تقصدون أبواب المصلحين إلا باب محمد، وظننتم ظن السوء أن [[الإسلام]] لم يعد شريعة الزمان والمكان، وبعد ذلك تشكون أن الجسم معتل، والخُلق منسل، والاقتصاد مختل، والظلم سائد، والفساد حاكم. أُفٍ لكم ولما تنتهجون، تلك المناهج المستوردة، التي نفشت فيها غنم القوم، وخرجت من مخلفات الغرب؛ بطرتم الحق، وغمطتم أهله . |25بك|25بك|}}
 
{{اقتباس خاص| التعبد، وبالأحرى قيام الليل، صحة للبدن، وقوة للروح، ووَجاء للنفس، وجُنّة للقلب، وزاد للدعاة، وملاذ للعصاة، وروضة يرتع فيها المؤمنون، فيها رَوح للمكروبين، وشفاء للمكلومين، وجلاء للمهمومين، وعطاء للمحرومين . إن قيام الليل جنة الله في الأرض|25بك|25بك|ياقوت، محمد مسعد|تفكر وتعبد، رسالة الإسلام}}