الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علي عزت بيغوفتش»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- و + و) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- الإسلام + الإسلام ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 14:
| إيبوكس=
}}
'''علي عزت بيغوفيتش''' (1344 هـ 8 أغسطس, 1925م - (23 شعبان 1424 هـ / 19 أكتوبر, 2003م) أول رئيس جمهورية للبوسنة والهرسك بعد انتهاء [[الحرب]] الرهيبة في البوسنة، ناشط سياسي بوسني وفيلسوف إسلامي، مؤلف لعدة كتب أهمها [[الإسلام]] بين الشرق والغرب.
ولد في في مدينة بوسانا كروبا-البوسنية لأسرة بسنوية عريقة في [[الإسلام]] بمدينة "بوسانسكي شاماتس"، واسم عائلته يمتد إلى أيام الوجود التركى بالبوسنة فالمقطع "بيج" في اسم عائلته هو النطق المحلى للقب "بك" العثماني، ولقبه "عزت بيجوفيتش" يعني ابن عزت بك. تعلم في مدارس مدينة سراييفو وتخرج في جامعتها في القانون، عمل مستشارا قانونيا خلال 25 سنة ثم اعتزل وتفرغ للبحث والكتابة ألف عدة كتاب منها [[الإسلام]] بين الشرق والغرب والبيان الإسلامي وهروبي إلى [[الحرية]] ومذكراتي ، حصل على جائزة الملك فيصل لخدمة [[الإسلام]] عام 1993م بالاضافة إلى العديد من الجوائز الاخرى تقديرا له .
 
== من أقواله ==
سطر 27:
* «الهجوم المسيحي على طبيعة محمد (ص) الإنسانية الخالصة... هو هجوم ناتج في الواقع عن سوء فهم»
* «كل مفكر إسلامي هو عالم دين، كما أن كل حركة إسلامية صحيحة هي حركة سياسية»
* جمع [[الإسلام]] في تعاليمه بين السماء والأرض
* "لقد انشطرت وحدة [[الإسلام]] على يد أناس قصروا [[الإسلام]] على جانبه الديني المجرد فأهدروا وحدته وهي خاصيته التي يتفرد بها عن سائر الأديان"
* أسبقية [[الحرية]] ليس ضرورياً إثباتها بشيء من خارجها ، فهي تؤكد ذاتها بذاتها .
* "الإلحاد لن يفهم أبداً جوهر الفن وطبيعته"
سطر 45:
* الشعب الذي لا سيادة له يضمر سياسياً .
* سلاحهم المكدس لا يصل لإخوانهم ، وكلامهم نباح لا يتحول إلى عَضّ !
* لقد بدا لي أن [[الإسلام]] يقع ما بين [[التفكير]] الشرقي والغربي تماماً كما هو حال الموقع الجغرافي للعالم الإسلامي حيث يقع بين الشرق والغرب .
* [[الحرية]] غير ممكنة ويستحيل تحقيقها إذا جاءت كمنحة من فوق ، فالحرية لا تمنح وإنما تؤخذ
* لا أريد الدرقطة .. أريد الديمقراطية
سطر 56:
* إن عقيدة الطاعة المطلقة للحاكم قادت تدريجياً ومن خلال منحدر مميز ومعلل إلى انهيار الحضارة الإسلامية.
* كم هي محدودة تلك التي نسميها ارادتنا ، وكم هو هائل وغير محدود قَدَرُنا ..
* لا أستطيع أن أدافع عن شيء فقط لأنه يخص المسلمين ( وليس [[الإسلام]] ) وأن أتجاهل شيئاً حسناً فقط لأنه يخص الآخرين .
* كان [[الأدب]] هو هروبي الثقافي للحرية .
* الرأسمالية والإشتراكية في صورتهما الأصلية الخالصة لم يعد لهما وجود في الواقع فقد تجاوزتهما التطورات السريعة عقب [[الحرب]] العالمية الثانية
سطر 64:
* إن [[الجهاد]] يبدأ بالحرب على [[الجهل]] والظلم والفقر ، حرب لا هوادة فيها ولا انسحاب منها .
* تبقى الانظمة المعادية للإسلام محرومة تماماً من أي دعم شعبي ومن ثم تجد نفسها مجبورة على البحث عن هذا الدعم لدى القوى الأجنبية .
* بصرف النظر عما تريده قلة من الأثرياء والمفكرين فإن عامة الشعب المسلم يريد [[الإسلام]] ويريد الحياة في مجتمع إسلامي ..
* حامل الثقافة هو الإنسان "الفرد" وحامل الحضارة هو "المجتمع" ..
* إنني لا أُحاكم هنا لأنني قد خالفت قوانين هذه البلاد إنما تتم محاكمتي لتجاوزي تعليمات غير مكتوبة يفرض فيها أصحاب القرار والسلطة معاييرهم !