الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحياء»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
ط تنسيق باستخدام أوب (12176) |
||
سطر 6:
- والحياء نوعان: حياء فطري - وحياء مكتسب وهو ترويض النفس عندما يتعرف على الله ويعظمه فيستحي منه.
- أما
* ومرَّ رسول الله - {{ص}} - على رجل من الأنصار وهو يَعِظ أخاه في الحياء، فقال رسول الله - {{ص}} -: "دعه؛ فإن
* وكان النبي - {{ص}} - شديد
* ومن مواقف الحياء؛ ما روتْه عائشة - رضي الله عنها - أن امرأة سألت النبي - {{ص}} - عن غُسلِها من المحيض، وكيف تُطهِّر موضع الدم؟ فقال لها النبي - {{ص}} -: ((خذي فِرصة من مسك فتطهَّري بها))، فقالت: كيف أتطهَّر؟ فقال - {{ص}} -: ((تطهَّري بها))، فقالت: كيف؟ فقال - {{ص}} - في حياء: ((سبحان الله تطهَّري))، واستحى أن يشرح لها أكثر من ذلك، قالت عائشة: فاجتذبتُها إليَّ فقلت: "تتبَّعي بها أثر الدم"
- وكانت العرب في الجاهلية تتحلى بصفة الحياء، فهذا أبو سفيان قبل إسلامه عندما وقف أمام هِرَقْل ملك الروم؛ ليسأله عن النبي - {{ص}} - فأخبر عن نفسه قائلاً: لولا الحياءُ من أن يأثروا عليَّ كذبًا لكذبت عليه".
== أقوال في
* يا معشر المسلمين استحيوا من الله. فوالذي نفسي بيده إني لأظل حين أذهب إلى الغائط في الفضاء مغطي رأسي؛ استحياء من ربي. [[أبو بكر الصديق]]
* من استحيا اختفى ومن اختفى اتقى ومن اتقى وقي . [[عمر بن الخطاب]]
سطر 19:
* إنما الفخر لعقل ثابت … وحياء وعفاف وأدب . [[علي بن أبي طالب]]
* قُرِنَت الهيبة بالخيبة، والحياء بالحرمان. [[علي بن أبي طالب]]
*
* أدركت أقواماً يستحيون من الله سواد الليل من طول الهجعة, إنما هو على الجنب, فإذا تحرك قال: ليس هذا لك, قومي خذي حظك من الآخرة. [[الفضيل بن عياض]]
* خمس من علامات الشقوة: القسوة في القلب، وجمود في العين ، وقلة
*
* قال بعض الحكماء: من عمل في السر عملاً يستحي منه في العلانية فليس لنفسه عنده قدر . [[الماوردي]]
* سمعت أعرابياً يقول: (من كساه
*
* إن المرء إذا إشتد حياؤه صان ودفن مساوئه ونشر محاسنه.
* من عقوبات المعاصي ذهاب
* لولا
* قد يُشكِل على بعض الناس من حيث إن صاحب
* قد كان يمنعني
* جمال بلا حياء وردة بلا عطر.. [[ألكسندر بوشكين]]
* التصاغر التام يقضي على الحياء. [[سي إس لويس]]
*
* إياك والسؤال فإنه يذهب ماء
* لا تطلب [[العلم]] رياء، ولا تتركه حياء. [[يحيى بن معاذ الرازي]]
* وكان أشد حياء من العذراء في خدرها . وأصبر الناس على أقدار الناس. [[عباس محمود العقاد]]
* ويل للناس من حاكم لا حياء له. [[نجيب محفوظ]]
* [[الندم]] باب
* إِذا كنتَ ترضى أن تعيشَ بذلةٍ … فلا تسعدَّنَّ الحُسامَ اليمانيا
فلا ينفعُ الأسدَ الحياءُ من الطَّوى … ولا تُتقى حتى تكونَ ضواريا .. [[المتنبي]]
* لولا
ولقد نظرت وما تمتع نظرةٍ … في اللحد حيث تمكن المِحفارُ
فجزاكِ ربُكِ في عشيركِ نظرةٍ… وسقى صداك مجلجل مدرارُ … [[جرير]]
== أقوال في
*
* إذا رزق الفتى وجهاً وقحاَ *** تقلب في الأمور كما يشاء
ولم يك للدواء ولا لشـيء *** تعالجه به فيه غنــــاء
ورب قبيحة ما حال بيني *** وبين ركوبها إلا الحيــاء
فكان هو الدواء لما ولكن *** إذا ذهب
* إِذَا لَمْ تَخْشَ عَاقِبَةَ اللَّيَالِي وَلَمْ تَسْتَحْيِ فَاصْنَعْ مَا تَشَاءُ
فَلا وَاللهِ مَا فِي العَيْشِ خَيْرٌ وَلا الدُّنْيَا إِذَا ذَهَبَ الحَيَاءُ
يَعِيشُ المَرْءُ مَا اسْتَحْيَا بِخَيْرٍ وَيَبْقَى العُودُ مَا بَقِيَ اللُّحَاءُ
* إن المرء إذا اشتد حيائه صان ودفن مساوئه ونشر محاسنه.
*
* يَكاد حياء [[المرأة]] أن يكون أشد جاذبية من جمالها.
* الحَيَاء والتَّكرُّم خصلتان مِن خصال الخير، لم يكونا في عبد إلاّ رفعه الله عزَّ وجلَّ بهما.
*
* [[العلم]] الأكبر : الهيبة والحَيَاء ، فإذا ذهبت الهيبة والحَيَاء ، لم يبق فيه خير.
* مَن تكلَّم في الحَيَاء ولا يستحي مِن الله عزَّ وجلَّ فيما يتكلَّم به ، فهو مُستَدرَج.
* زين [[المرأة]] الحَيَاء ، وزين الحكيم الصَّمت.
* أفضل
* لكل دين خـلق ، وخلق الإسـلام الحيـاء.
*
* قُرِنَت الهيبة بالخيبة، والحياء بالحرمان.
* الإيمان عريان ولباسه التقوى وزينته الحياء.
*
* من كساه
*
* القناعة دليل الأمانة، والأمانة دليل [[الشكر]] ، والشكر دليل الزيادة ، والزيادة دليل بقاء النعمة ، والحياء دليل الخير كله.
* يضيع [[العلم]] بين إثنين ..
* يفضي
* صاحب
*
* غاية [[الأدب]] أن يَستحي الإنسان من نفسه.
* لا تُذْهِبِ الْحِشْمَةَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ أَخِيكَ وَ أَبْقِ مِنْهَا ، فَإِنَّ ذَهَابَ الْحِشْمَةِ ذَهَابُ الْحَيَاءِ ، وَ بَقَاءَ الْحِشْمَةِ بَقَاءُ الْمَوَدَّةِ.
*
* إن لكل دين خلق . . وخلق الإسلام الحياء.
* من إستحيا من الله مطيعاً إستحيا الله منه وهو مذنب.
*
* إن الله إذا أراد بعبده هلاكاً نزع منه الحياء.
* إذا حرم الـمرء الـحياء فإنه بكـل قبيح كان منه جـدير : يرى الشتم مدحاً والدناءة رفعة وللسمع منه في العظات نفور.
* لا وفاء لمن ليس له حياء.
* إذا ذهب الحياء حل البلاء.
{{ويكيبيديا}}
[[تصنيف:أخلاق]]
|