الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أمبرتو إكو»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- و + و) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط تنسيق باستخدام أوب (12176)
سطر 30:
* التأويل بين السيميائيات والتفكيكية
* جزيرة اليوم السابق
* الأثر المفتوح
 
== أشهر اقتباساته ==
سطر 44:
{{اقتباس|[[الكذب]] عما سيحدث في المستقبل يصنع ال[[تاريخ]]}}
 
{{اقتباس|إن الواجب الأول للمثقف هو في المقام الأول انتقاد رفاقه}}
 
{{اقتباس|الافراط في جدية القول يجلب الملل، والافراط في الهزل يجلب الاحتقار}}
 
{{اقتباس|إن [[الحرب]] المقدسة حرب. ولذا قد لا ينبغي أن يكون هناك حروب مقدسة.}}
 
{{اقتباس|الحقيقة أفضل من الخيال، فالشيء إذا كان حقيقياً فهو حقيقي ولا ذنب لك في ذلك}}
سطر 62:
{{اقتباس|الحقيقة تحلو أكثر عندما تكون محفوفة بالصعوبات الشائكة، والسر يعجبنا أكثر عندما يصعب علينا كشفه}}
{{اقتباس|واحسرتاه، إن [[الحياة]] ليست بهذه البساطة، إن الفاشية الأصلية قابلة لأن تعود من خلال أشكال بالغة البراءة}}
 
{{اقتباس|إذا كنت تخشي مؤامره ما , قم أنت بنفسك بـ إعداد واحده وبهذه الطريقه يقع كل من كان سينضم إليها تحت سيطرتك}}
سطر 70:
{{اقتباس|أعتقد أنه ليس على القاص أو الشاعر مطلقًا أن يقدم أية تفسيرات لعمله، فالنص بمثابة آلة تخيلية لإثارة عمليات التفسير. وعندما يكون هناك تساؤل بخصوص نص ما، فمن غير المناسب التوجه به إلى المؤلف}}
 
{{اقتباس|من أجل إنقاذ النص على القارئ أن يتخيل أن كل سطر يخفي دلالة خفية. فعوض أن تقول الكلمات فإنها تخفي ما لا تقول. إن مجد القارئ يكمن في اكتشاف أن بإمكان النصوص أن تقول كل شيء باستثناء ما يود الكاتب التدليل عليه. في اللحظة التي يتم الكشف عن دلالة ما ندرك أنها ليست الدلالة الجيدة الدلالة الجيدة ستأتي بعد ذلك. إن الأغبياء هم الذين ينهون التأويل قائلين : لقد فهمنا. إن القارئ الحقيقي هو الذي يفهم أن سر النص يكمن في عدمه}}
 
{{اقتباس|هناك خزانة اجتماعية لدى كل قارئ يتم الاحتكام إليها خلال القراءة والتفسير، وهي لا تقتصر على لغة ما بوصفها قواعد نحوية، وإنما يشتمل على الموسوعة الكاملة التي حققتها أداءات هذه اللغة، ويطلق عليها التقاليد الثقافية والتي أنتجتها هذه اللغة و[[تاريخ]] التفسيرات السابقة لعديد من النصوص؛ مستوعبة النص الذي يعمل القارئ على قراءته}}
 
{{اقتباس|السيمياء كالعاهره التقيه , لها العديد من العشاق , ولكنها تحبط الجميع ولا تمنح عطفها لأحد , فهي تحول المغرورين إلى مخبولين , الأغنياء إلى بؤساء , الفلاسفه إلى أغبياء والمخدوعين إلى مخادعيين}}
 
{{اقتباس|ماهو [[الحب]]؟ لا شيء في العالم ،لا إنسان ولا شيطان ولا أي شيء أخر اعتبره أدعى للارتياب من [[الحب]] ،إذ أنه يلج [[الروح]] أكثر من أي شيء أخر. لايوجد أي شيء يشغل ويقيد القلب كالحب. ولذا عندما تنعدم الأسلحة التي تقاومه ،تهوي [[الروح]] من أجل [[الحب]] في مهلكة عظيمة}}
 
{{اقتباس|في ال[[قانون]] الماسوني الحقيقي لا يوجد أي إله سوي ماني فهو إله القباليين الماسونيين والروزا كروتشي القدماء , فكل الصفات البشعه التي نُسبت إلى فرسان المعبد قد نُسبت قبلهم بالتفاصيل نفسها إلى المانويين}}
 
{{اقتباس|لما انتهى زمن التوبة ،أصبحت حاجة التائبين إلى التوبة حاجة إلى [[الموت]] ،و أولئك الذين قتلوا التائبين المجانين معوضين [[الموت]] بالموت ،كي يهزموا التوبة الحقيقية التي تؤدي إلى الموت. عوضوا توبة [[الروح]] بتوبة الخيال ،بالرجوع إلى رؤى خيالية كلها ألم ودم مسمين إياه "مرآة" التوبة الحقيقية، مرآة تجعل مخيلة البسطاء، وفي بعض الأحيان مخيلة العلماء، تعيش في الحياة [[الدنيا]] عذاب الجحيم. حتى لا يرتكب أحدهم الإثم، كما يقولون ،آملين أن تعرض النفوس عن الخطيئة بواسطة [[الخوف]] ،واثقين من أن [[الخوف]] سيعوض الثورة.}}
 
{{اقتباس|تلك الدعوة التي كانت روحي كلها تنادي بها إلى نسيان كل شيء في الطوبى. كانت بالتأكيد إشعاع الشمس الأزلية ، والحبور الذي ينشأ منه، يفتح ،ويبسط ،ويعظم الإنسان. والحلق الفاغر الذي يحمله الإنسان في نفسه لن ينغلق بسهولة, إنه الجرح الذي فتحه سيف [[الحب]] ، وليس هناك شيء على [[الأرض]] أعذب ولا أرهب, ولكن تلك هي سنة الشمس ،إنها ترمي الجريح بأشعتها, فتنفتح كل الجروح وينفتح الإنسان ويتمدد ،وعروقه نفسها تنفتح ،و لا تعود قواه بوسعها أن تنفذ الأوامر التي تتلقاها ولكن تحركها الرغبة فقط. وتحترق النفس الهاوية في هوة ما تلمسه الآن ،وهي ترى رغبتها وحقيقتها قد تجاوزهما الواقع الذي عاشته والذي تعيشه وتشاهد مذهولة ذوبانها.}}
 
{{اقتباس|تلك الدعوة التي كانت روحي كلها تنادي بها إلى نسيان كل شيء في الطوبى. كانت بالتأكيد إشعاع الشمس الأزلية ، والحبور الذي ينشأ منه، يفتح ،ويبسط ،ويعظم الإنسان. والحلق الفاغر الذي يحمله الإنسان في نفسه لن ينغلق بسهولة, إنه الجرح الذي فتحه سيف [[الحب]] ، وليس هناك شيء على [[الأرض]] أعذب ولا أرهب, ولكن تلك هي سنة الشمس ،إنها ترمي الجريح بأشعتها, فتنفتح كل الجروح وينفتح الإنسان ويتمدد ،وعروقه نفسها تنفتح ،و لا تعود قواه بوسعها أن تنفذ الأوامر التي تتلقاها ولكن تحركها الرغبة فقط. وتحترق النفس الهاوية في هوة ما تلمسه الآن ،وهي ترى رغبتها وحقيقتها قد تجاوزهما الواقع الذي عاشته والذي تعيشه وتشاهد مذهولة ذوبانها.}}
[[تصنيف:إيطاليون]]
[[تصنيف:حسب الأسماء]]