الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ليونارد كوهين»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الفشل + الفشل ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- و + و) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 19:
== تعريفه ==
 
'''ليونارد كوهين''' مغن وكاتب اغاني وموسيقي وشاعر و روائيوروائي [[كندا|كندي]].أعماله غالبا ما تتعامل مع استكشاف الدين والعزلة والحياة الجنسية والعلاقات الشخصية.
 
{{اقتباس خاص|لدي حس عميق بالعرفان بالجميل تجاه [[الحياة]]، هو نوع من الحظ أو [[الروح]] الراعية أو النعمة المسبغة علي، أن يظل ما أفعله مطلوباً ومُرَحَّبَاً به.. أن تظل تمك الخلطة السرية التي تصنع أمسية لا تنسى.| 25px|25px|ليونارد كوهين}}
سطر 124:
سوفَ أتركُ فمي ما بينَ فخذيكِ،
 
و روحي في الصور الفوتوغرافية و الزنابق،والزنابق،
 
و في سهرةِ وقعِ خطواتكِ المُظلمة،
سطر 130:
يا حبيبتي، يا حبيبتي، أريدُ أن أتركَ
 
كماناً و قبراً،وقبراً، إنها أشرطة ذكرى هذا الفالس.
 
*'''خذي هذا الفالس'''<ref>[http://kahaw.blogspot.com/2009/01/blog-post_20.html/ خذي هذا الفالس - ترجمة علي الزيبق ، منتديات جسد الثقافة.]</ref>
سطر 225:
== من مقابلاته ==
 
*كنتُ صبيا في الخامسة عشرة من عمري، و كنتُوكنتُ أتجول عبر مكتبات مونتريال، حيثُ وقعتُ على أحد كتب لوركا، و قمتُوقمتُ بفتحه، و شاهدتوشاهدت عيناي هذه الأبيات: "أريدُ أن أعبرَ من تحتِ أقواس الإيلفيرا كي أشاهد فخذيها و أبكيوأبكي". قلتُ لنفسي: "هذا هو المكان الذي أريدُ أن أتواجد فيه".. قرأتُ أيضاً: "أخضر، أريدك يا أخضر".. قلبتُ صفحةً أخرى: "الصباحُ عبرَ قبضة من النمل فوقَ وجهك" علمتُ حينها أنني وصلتُ إلى البيت. و لهذا، وولهذا، بمقداروبمقدار هائل من العرفان، أحب أن أدفع إلى فيديركو جارثيا، على الأقل جزء، قطعة، شعرة، إلكترون من الدين الذي أدين به إليه بإهدائه هذه الأغنية، هذه الترجمة من قصيدته العظيمة '''(فالس فيننا الصغير)'''..<ref>[http://aljsad.com/forum29/thread154418/index3.html#post4381706/ ترجمة علي الزيبق - جسد الثقافة.]</ref>
*س: «تحدثت يوماً عن لحظات [[الفشل]] والاحباطات الشخصية تلك التي تفوق القدرة على الاحتمال، اللحظات التي تعصف بالحياة، الألم الذي يفوق أي مهارة في مواجهته.. حدِّثنا، هل مررت بمثل تلك الاحباطات؟»