الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كليلة ودمنة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الحقد + الحقد ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- و + و) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 1:
[[ملف:کلیله و دمنهودمنه.jpg|تصغير|“إن الماء و لوولو أطيل إسخانه لم يمنعه ذلك من إطفائه النار إذا صب عليها” ― بيدبا الفيلسوف الهندي, كليلة ودمنة
]]
سطر 7:
فإن استويا في العزم فأسعدهما جداً”
― بيدبا الفيلسوف الهندي, كليلة ودمنة]]
'''كليلة و دمنةودمنة''' وهي قصة تجري على ألسنة الحيوانات تقدم نقداً للحكام الفاسدين والحاشية المنافقة, ترجمها [[عبد الله ابن المقفع]] من اللغة السنسكريتية.
 
==اقتباسات==
*“من كان يصنع المعروف لبعض منافع [[الدنيا]] ، فإنما مثله فيما يبذل و يعطىويعطى كمثل الصياد و إلقائهوإلقائه [[الحب]] للطير لا يريد بذلك نفع الطير”
*“إن الإرتفاع إلى المنزلة الشريفة شديد، والانحطاط منها هين، كالحجر الثقيل: رفعه من [[الأرض]] إلى العاتق عسر،ووضعه على [[الأرض]] هين”
*“الدُّنيا كالماء الملح الذي لا يزداد شاربه شربًا، إلا ازداد عطشًا.”
*“قال إيلاذ: أربعة لا يخالط بعضهم بعضاً: الليل والنهار، البرُّ والفاجر، والنور والظلمة، والخير والشر.”
*“يقال في ثلاثة أشياء يجب على صاحب [[الدنيا]] إصلاحها و بذلوبذل جهده فيها : منها أمر معيشته و منهاومنها ما بينه و بينوبين الناس و منهاومنها ما يكسبه الذكر الجميل بعد”
*“إن الماء و لوولو أطيل إسخانه لم يمنعه ذلك من إطفائه النار إذا صب عليها”
*“قال إيلاذ: سبعة أشياء مكروهة: الشيخوخة التي تسلب الشباب والبقاء، والوجع الذي يُنحل الجسم ويُنزف الدم، والغضب الذي يُفسد علم العلماء وحكم الحكماء، والهمّ الذي يُنقص العقل ويسل الجسم، والبرد الذي يضرُّ، والجوع والعطش اللذان يجهدان كل شيءٍ ويخزيانه، والموت الذي يُفسد جميع البشر.”
*“لم أزدد في الدّنيا وشهواتها نظرًا، إلا ازددتُ فيها زهادةً ومنها هربًا.”
*“قد قيل في أمور من كن فيه لم يستقم له عمل منها التوانى ، و منهاومنها تضيع الفرص و منهاومنها التصديق لكل مخبر”
*“أى من هذه الخلال أبتغى في علمى ؟؟
ألمال ؟
سطر 24:
أم اللذات ؟
أم الاخرة ؟”
*“مجاورة السبع ووالكلب الكلبوالحية و الحية و الثوروالثور على طيب الوطن و نضارةونضارة العيش، غدرٌ بالنفس.”
*“السباحة في الماء مع التمساح تغرير، و الذنبوالذنب فيه لمن دخل عليه موضعه.”
*“عندك كثيرٌ ممن تحب تدعهم وتطلب ما لا تجد.”
*“أنا إذا تكلمت بالكلمة ملكتني وإذا لم أتكلم بها ملكتها”
*“ثم جعل كلامه على ألسن البهائم والسباع والطير ليكون ظاهره لهوا للخواص والعوام وباطنه رياضة لعقول الخاصة.”
*“من كان سعيه لآخرته ودنياه فحياته له وعليه، ومن كان سعيه لدنياه خاصة فحياته عليه، ومن كان سعيه لآخرته فحياته له”
*“العلم لا يتم الا بالعمل و هووهو كالشجرة و العملوالعمل به كاثمرة و إنماوإنما صاحب [[العلم]] يقوم بالعمل لينتفع به و إنوإن لم يستعمل ما يعلم لا يسمى عالما”
*“العاقل إذا أتاه الأمر الفظيع العظيم الذى يخاف من عدم تحمله الجائحة على نفسه و قومهوقومه لم يجزع من شدة [[الصبر]] عليه لما يرجو من أن يعقبه صبره حسن العاقبة و كثيروكثير الخير فلم يجد لذلك ألما و لمولم تكره نفسه الخضوع لمن هو دونه حتى يبلغ حاجته . فيغتبط بخاتمة أمره و عاقبةوعاقبة صبره”
*“ليس الرأي عندي الجلاء عن الوطن، و لاولا يسعنا في حكمتنا إبقاء الملك دبشليم على ما هو عليه من سوء السيرة و قبحوقبح الطريقة، و لاولا يمكننا مجاهدته بغير ألسنتنا. ولو ذهبنا إلى أن نستعين بغيرنا لم تتهيأ لنا معاندته و إنوإن أحس منـّا بمخالفته و إنكارناوإنكارنا سوء سيرته لكان في ذلك بوارنا.”
*“لم أزدد في [[الدنيا]] وشهواتها نظراً إلا ازددت فيها زهادةً ومنها هرباً.”
*“الدنيا كالماء الملح الذي لا يزداد شاربه شرباً إلا ازداد عطشاً”