الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علي عزت بيغوفتش»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الأدب + الأدب ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- و + و) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 36:
* بعض مصائبي من حياتي الباكرة أودعتها النسيان ..
* المادية تؤكد دائما ماهو مشترك بين الحيوان والإنسان بينما يؤكد الدين على مايُفرق بينهما .
* اقتتل الناس في زمن معين باسم الدين و اليومواليوم يقتتلون باسم الايديولوجيا . قتل في هذا القرن مليون من البشر باسم الايديولوجيا ..
* المذكرات تصوّر ذاتي للأحداث وليست تاريخاً.
* كل من يذهب إلى الشعب لتعليمه وليس للتعلم منه هو مجنون مختال ولن يحصل أحد من هذا اللقاء على فائدة لا الشعب و لاولا هو ذاته ..
* خلاصة [[الأخلاق]] والفن والدين واحدة، وهي الإنسانية الخالصة .
* لماذا نحافظ على الآثار إذا لم تكن رموزاً للتواصل الانساني و التقاليدوالتقاليد .
* اللغة عاجزة عن التعبير عن حركة واحدة من حركات [[الروح]] .
* من بين الحقائق البشعة .. اللا حقيقة فهي الأكثر بشاعة ..
* الشعب الذي لا سيادة له يضمر سياسياً .
* سلاحهم المكدس لا يصل لإخوانهم ، وكلامهم نباح لا يتحول إلى عَضّ !
* لقد بدا لي أن الإسلام يقع ما بين [[التفكير]] الشرقي و الغربيوالغربي تماماً كما هو حال الموقع الجغرافي للعالم الإسلامي حيث يقع بين الشرق و الغربوالغرب .
* [[الحرية]] غير ممكنة ويستحيل تحقيقها إذا جاءت كمنحة من فوق ، فالحرية لا تمنح وإنما تؤخذ
* لا أريد الدرقطة .. أريد الديمقراطية
سطر 58:
* لا أستطيع أن أدافع عن شيء فقط لأنه يخص المسلمين ( وليس الإسلام ) وأن أتجاهل شيئاً حسناً فقط لأنه يخص الآخرين .
* كان [[الأدب]] هو هروبي الثقافي للحرية .
* الرأسمالية و الإشتراكيةوالإشتراكية في صورتهما الأصلية الخالصة لم يعد لهما وجود في الواقع فقد تجاوزتهما التطورات السريعة عقب [[الحرب]] العالمية الثانية
* من غير المقبول نهائياً وغير واقعي في هذا العصر وهو عصر التجمعات والتكتلات أن نجد شعباً واحداً هو الشعب العربي مجزءاً إلى دول منفصلة !
* لا يوجد هدف تاريخي لا يقدر الناس على تحقيقه بالإرادة والجهد المشترك إلا إذا كان هدفاً مضاداً للطبيعة أو الحقائق التاريخية .
سطر 64:
* إن [[الجهاد]] يبدأ بالحرب على [[الجهل]] والظلم والفقر ، حرب لا هوادة فيها ولا انسحاب منها .
* تبقى الانظمة المعادية للإسلام محرومة تماماً من أي دعم شعبي ومن ثم تجد نفسها مجبورة على البحث عن هذا الدعم لدى القوى الأجنبية .
* بصرف النظر عما تريده قلة من الأثرياء و المفكرينوالمفكرين فإن عامة الشعب المسلم يريد الإسلام ويريد الحياة في مجتمع إسلامي ..
* حامل الثقافة هو الإنسان "الفرد" وحامل الحضارة هو "المجتمع" ..
* إنني لا أُحاكم هنا لأنني قد خالفت قوانين هذه البلاد إنما تتم محاكمتي لتجاوزي تعليمات غير مكتوبة يفرض فيها أصحاب القرار والسلطة معاييرهم !