الفرق بين المراجعتين لصفحة: «دان براون»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- التفكير + التفكير ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- و + و، - انه + إنه ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 14:
| إيبوكس=
}}
'''[[دان براون]]''' (وُلد في 22 يونيو 1964) مؤلف أمريكي لقصص الخيال والإثارة الممزوجة بطابع علمي وفلسفي, من أشهر أعماله [[شيفرة دافنشى]] و ''[[ملائكة وشياطين]]''
 
== من أقواله ==
سطر 24:
- ظل لانغدون صامتا يتسائل إلى أين ستصل بتلك الفكرة.
 
- ما اعنيه هو التالي..رأسان هما افضل من رأس واحد، والرأسان ليسا افضل بمرتين بل بمرات عديدة جدا. حين تعمل عقول متعددة معا فانها تقوي اثر [[الفكرة]] دليليا. وهذه هي القوة المتأصلة في مجموعات الدعاء، ودوائر الشفاء، والغناء الجماعي، والعبادة الجماعية. فكرة الوعي الكوني ليست مفهوما اثيريا من مفاهيم العهد الجديد انها حقيقة علمية صلبة واستخدامها قادر على تغيير عالمنا. هذا هو الإكتشاف الأساسي للعلوم العقلية والأهم انهإنه يحدث الآن. يمكنك الشعور به من حلوك فالتكنولوجيا تربطنا بعضنا ببعض بطرائق لم يسبق لنا تخيلها: تويتر، جوجل، ويكبيديا وغيرها جميعها تتضافر لبناء شبكة من العقول المترابطة.”
*“مع شروق الشمس على واشنطن نظر لانغدون إلى السماء ورأى آخر نجوم الليل تختفي. فكر في العلم، في الإيمان، وفي الإنسان. فكر كيف أن كل ثقافة في كل مكان وفي كل زمان كان لديها دوما قاسم مشترك. لدينا جميعا خالق. استخدمنا اسماء مختلفة وصلوات مختلفة ولكن الله هو الثابت الكوني بالنسبة إلى الإنسان . الله هو الرمز الذي تشاركناه كلنا، رمز جميع اسرار الحياة التي لم نفهمها. لقد مجد القدماء الله كرمز للقوة اللامحدودة ولكن البشر اضاعوا ذلك الرمز مع الزمن حتى اليوم”
*“منذ الحروب الصليبية إلى دواوين التفتيش إلى السياسة الأمريكية تم استغلال اسم المسيح في جميع اشكال الصراع على السلطة. ومنذ القدم كان صوت [[الجهل]] هو الأعلى، يقود الشعوب ويجبرها على الانصياع. فدافع الجهلة عن رغباتهم الدنيوية محتجين بجمل لا يفهمونها من الكتاب المقدس. وتمسكوا بتعصبهم كدليل على قناعاتهم. والآن بعد كل تلك السنوات تمكن البشر اخيرا من محو كل ما هو جميل في المسيح”
*“شاهد الخبراء المستنيرون وافراد اخوياتهم الباطنية ظهور [[الشر]] ورأوا أن الانسان لا يستعمل معرفته الجديدة لصالح ابناء جلده. فخبأوا حكمتهم لإبعادها عن ايدي غير الجديرين بها وهكذا ضاعت عبر التاريخ. وهكذا اتى السقوط الأعظم للانسان وحل ظلام دائم.
فحتى يومنا هذا لا تزال السلالة النبيلة لأولئك الخبراء تبحث عن النور محاولة استعادة قوة ماضيها الضائعة وابعاد الظلام. انهم رهبان وراهبات الكنائس والمعابد والمزارات في مختلف ديانات الأرض. لقد محا الزمن الذكريات وأبعدهم عن ماضيهم ما عادوا يعرفون المصدر الذي نبعت منه حكمتهم القوية. وحين سئلوا عن اسرار اجدادهم تبرأوا منها بشدة واعتبروها هرطقة.”
*“بيتر، الكتاب المقدس و الأسراروالأسرار القديمة هما شيئان متناقضان تماما. الأسرار تبين وجود كائن ممجد بداخلك، الإنسان هو كائن ممجد ولكن الكتاب المقدس يظهر لنا أن الله موجود فوقنا وان الإنسان ليس سوى خاطئ عديم القوة.
- اجل صحيح! لقد وضعت اصبعك على الجرح ! فمنذ اللحظة التي انفصل فيها الإنسان عن الله ضاع المعنى الحقيقي للكلمة. لقد ضاعت اصوات المعلمين القدماء، ضاعت في فوضى ادعاءات من يزعمون انهم وحدهم يفهمون الكلمة وأن الكلمة مكتوبة بلغتهم وحسب.”
*“اشار سولومون إلى صبي صغير احمر الشعر الجالس في الوسط