الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ابن عربي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- العلم + العلم ، - المعرفة + المعرفة ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- و + و، - انه + إنه ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 19:
== من أقواله ==
* أن العالم لا يطلق يوم القيامة إلا على المحدث وأما غيره فيتميز بعمله إن كان له عمل ويحشر في عموم الناس وأما أهل الحديث فيحشرون مع الرسل وهم ورثة الأنبياء.<ref>الفتوحات المكية</ref>
* الحكم نتيجة [[الحكمة]] والعلم نتيجة [[المعرفة]] فمن لا حكمة له لا حكم له ، و منومن لا معرفة له لا علم له<ref>كتاب حلية الابدال من ضمن رسائل ابن عربي مطبوعة دار الكتب العلمية لبنان</ref>
* ‏"من قال بالحلول فدينه معلول، وما قال بالاتحاد إلا أهل الإلحاد"<ref>اليواقيت والجواهر للشعراني</ref>
* "فإذا سمعت احدا من أهل الله يقول أو ينقل إليك عنه أنه قال الولاية أعلى من النبوة ، فليس يريد ذلك القائل الا ما ذكرناه. أو يقول أن الولي فوق النبي و الرسولوالرسول فأنه يعني بذلك في شخص واحد وهو أن الرسول من حيث أنه ولي أتم منه من حيث أنه نبي و رسولورسول لا أن الولي التابع له أعلي منه فإن التابع لا يدرك المتبوع أبدا فيما هو تابع له فيه إذ لو أدركه لم يكن تابعا فافهم"<ref>فصوص الحكم في فص حكمة قدرية في كلمة عزيري لأبن عربي</ref>
* اما بعد ياأخي ! فالقدر سابق ، والقضاء لاحق ، ولايغرّنك ماأنت عليه من سني الأعمال ، وزكي الأحوال ، مادام رسنك مُرخى ، على غاربك ملقى ، فإن الخاتمة أمامك ، فخذ [[الكرامة]] على أدب ، وأعرض عن الإشتغال بها وجد في الطلب ، فكم مريد كانت حظ عمله لما كانت غاية أمله ، ومن الله نسأل عصمة الأحوال ، في السابقة والمآل والسلام !
* ينبغي للسالك متى ماخطر له انهإنه يعقد على أمر ما أو يعاهد الله تعالى عليه ، أن يترك ذلك الأمر إلى أن يجئ وقته ، فإن يسّر الله فِعله فَعَله ، وإن لم ييسِر الله فعله يكون مخلصا من نكث العهد ، ولايتّصف بنقض الميثاق
 
== أقوال عن ابن عربي==