الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أمبرتو إكو»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الروح + الروح ، - الكلام + الكلام ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- و + و) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 48:
{{اقتباس|الافراط في جدية القول يجلب الملل، والافراط في الهزل يجلب الاحتقار}}
 
{{اقتباس|إن [[الحرب]] المقدسة حرب. و لذاولذا قد لا ينبغي أن يكون هناك حروب مقدسة.}}
 
{{اقتباس|الحقيقة أفضل من الخيال، فالشيء إذا كان حقيقياً فهو حقيقي ولا ذنب لك في ذلك}}
سطر 58:
{{اقتباس|مهمة الرواية هي التعليم عن طريق التسلية، وما تعلمه إيانا هو أن نتعرف على مكائد [[الحياة]]}}
 
{{اقتباس|العالم يتفجر بداخل شبكه إتصالات ذات صله قرابه , فكل شئ يشير إلى كل شئ , و كلوكل شئ يفسر كل شئ}}
 
{{اقتباس|الحقيقة تحلو أكثر عندما تكون محفوفة بالصعوبات الشائكة، والسر يعجبنا أكثر عندما يصعب علينا كشفه}}
سطر 64:
{{اقتباس|واحسرتاه، إن [[الحياة]] ليست بهذه البساطة، إن الفاشية الأصلية قابلة لأن تعود من خلال أشكال بالغة البراءة}}
 
{{اقتباس|إذا كنت تخشي مؤامره ما , قم أنت بنفسك بـ إعداد واحده و بهذهوبهذه الطريقه يقع كل من كان سينضم إليها تحت سيطرتك}}
 
{{اقتباس|أدوات مثل تويتر وفيسبوك «تمنح حق [[الكلام]] لفيالق من الحمقى، ممن كانوا يتكلمون في البارات فقط بعد تناول كأس من النبيذ، دون أن يتسببوا بأي ضرر للمجتمع، وكان يتم إسكاتهم فوراً. أما الآن فلهم الحق بالكلام مثلهم مثل من يحمل جائزة نوبل. إنه غزو البلهاء}}
سطر 74:
{{اقتباس|هناك خزانة اجتماعية لدى كل قارئ يتم الاحتكام إليها خلال القراءة والتفسير، وهي لا تقتصر على لغة ما بوصفها قواعد نحوية، وإنما يشتمل على الموسوعة الكاملة التي حققتها أداءات هذه اللغة، ويطلق عليها التقاليد الثقافية والتي أنتجتها هذه اللغة و[[تاريخ]] التفسيرات السابقة لعديد من النصوص؛ مستوعبة النص الذي يعمل القارئ على قراءته}}
 
{{اقتباس|السيمياء كالعاهره التقيه , لها العديد من العشاق , و لكنهاولكنها تحبط الجميع و لاولا تمنح عطفها لأحد , فهي تحول المغرورين إلى مخبولين , الأغنياء إلى بؤساء , الفلاسفه إلى أغبياء و المخدوعينوالمخدوعين إلى مخادعيين}}
 
{{اقتباس|ماهو [[الحب]]؟ لا شيء في العالم ،لا إنسان و لاولا شيطان و لاولا أي شيء أخر اعتبره أدعى للارتياب من [[الحب]] ،إذ أنه يلج [[الروح]] أكثر من أي شيء أخر. لايوجد أي شيء يشغل و يقيدويقيد القلب كالحب. و لذاولذا عندما تنعدم الأسلحة التي تقاومه ،تهوي [[الروح]] من أجل [[الحب]] في مهلكة عظيمة}}
 
{{اقتباس|في ال[[قانون]] الماسوني الحقيقي لا يوجد أي إله سوي ماني فهو إله القباليين الماسونيين و الروزاوالروزا كروتشي القدماء , فكل الصفات البشعه التي نُسبت إلى فرسان المعبد قد نُسبت قبلهم بالتفاصيل نفسها إلى المانويين}}
 
{{اقتباس|لما انتهى زمن التوبة ،أصبحت حاجة التائبين إلى التوبة حاجة إلى [[الموت]] ،و أولئك الذين قتلوا التائبين المجانين معوضين [[الموت]] بالموت ،كي يهزموا التوبة الحقيقية التي تؤدي إلى الموت. عوضوا توبة [[الروح]] بتوبة الخيال ،بالرجوع إلى رؤى خيالية كلها ألم و دمودم مسمين إياه "مرآة" التوبة الحقيقية، مرآة تجعل مخيلة البسطاء، وفي بعض الأحيان مخيلة العلماء، تعيش في الحياة [[الدنيا]] عذاب الجحيم. حتى لا يرتكب أحدهم الإثم، كما يقولون ،آملين أن تعرض النفوس عن الخطيئة بواسطة [[الخوف]] ،واثقين من أن [[الخوف]] سيعوض الثورة.}}
 
{{اقتباس|تلك الدعوة التي كانت روحي كلها تنادي بها إلى نسيان كل شيء في الطوبى. كانت بالتأكيد إشعاع الشمس الأزلية ، والحبور الذي ينشأ منه، يفتح ،ويبسط ،ويعظم الإنسان. والحلق الفاغر الذي يحمله الإنسان في نفسه لن ينغلق بسهولة, إنه الجرح الذي فتحه سيف [[الحب]] ، وليس هناك شيء على [[الأرض]] أعذب و لاولا أرهب, ولكن تلك هي سنة الشمس ،إنها ترمي الجريح بأشعتها, فتنفتح كل الجروح و ينفتحوينفتح الإنسان و يتمددويتمدد ،وعروقه نفسها تنفتح ،و لا تعود قواه بوسعها أن تنفذ الأوامر التي تتلقاها و لكنولكن تحركها الرغبة فقط. و تحترقوتحترق النفس الهاوية في هوة ما تلمسه الآن ،وهي ترى رغبتها و حقيقتهاوحقيقتها قد تجاوزهما الواقع الذي عاشته و الذيوالذي تعيشه و تشاهدوتشاهد مذهولة ذوبانها.}}
[[تصنيف:إيطاليون]]
[[تصنيف:حسب الأسماء]]