الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحمد مازن الشقيري»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- التفكير + التفكير ، - العلم + العلم ، - صلى الله عليه وسلم + {{ص}} ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- و + و، - انه + إنه ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 30:
* بين زحمة السير وردة فعلك مساحة ستقرر فيها إن كنت ستغضب أو تصبر.
* بين كل سبة أو شتمة من شخص وردة فعلك مساحة ستقرر فيها إن كنت سترد السب أم ستحلم.
* ليْسَ المَطلُوب مِنَّا الوُصول للگمالْ؛ و لكِنْولكِنْ المَطلوبْ مِنا السَّعِي المُسْتمِر نَحوُه
* لا تعش حياتك بنظام " أوتوماتيكي " بحيث تكون ردود فعلك هي نفسها التي تعودت عليها منذ الصغر، وسع المساحة (الزمن) بين ما يحدث حولك وبين ردة فعلك واستغل تلك اللحظات في [[التفكير]] في ردة الفعل، واجعل قرارك مبني على مبادئك وليس على, مزاجك ولاتقل ابداً لا أستطيـع،فهي تنعكس سلباً عليك.
* لازم المجتمع ينصدم عشان يصحى.
سطر 80:
 
== قالوا عنه ==
* مصطفى محمد (25 عاما موظف) يقول: جاء اختيار الاستاذ الشقيري لل[[يابان]] دون بقية دول [[العالم]] المتطور لاسباب متعددة ابرزها انهإنه اراد أن يقدم نموذجاً غير عربي لدولة لم يمنعها تمسكها ببعض عاداتها وتقاليدها الجيدة من التطور والاخذ بما هو جديد وحديث من وسائل تجعل حياة الانسان أكثر راحة وسعادة وهناء وتمنحه الاحترام الحقيقي لأدميته وتحفظ له كرامته وتضمن حقوقه كاملة غير منقوصة.<ref name="darussalam-np.com">[http://darussalam-np.com/index.php?option=com_content&view=article&id=3136:2009-09-19-07-29-30&catid=45:2008-10-08-02-43-52&Itemid=69 خواطر اليابان .. هدية التعليم في رمضان] بقلم عراق طارق.</ref>
* ايمان عباس (51 عام مدرسة): نعم انهإنه برنامج يفتح النفس، لقد لاحظنا أن الرجل يسعى جاهداً إلى تسليط الضوء على مناطق الخلل في [[السلوك الاجتماعي]] وكان يخاطبنا "يا أمة" بعد أن يوضح الاوضاع في المدن العربية الكبرى ودائما يكرر "شايفين يا أمم" وقد يتجاوزها إلى الايماء أو ضرب الكف للتعبير عن الذهول والصدمة.<ref name="darussalam-np.com"/>
* يقول الاستاذ سمير نوري (50 عاما استاذ جامعي): أن [[اللغة]] القديمة في الاجزاء السابقة للبرنامج كانت تبنى على مساحة متفائلة من الامل في امكانية التغيير، والدليل أن الاستاذ احمد الشقيري كان يبحث عن حلول للمشاكل داخل المدن، اما الخطاب الجديد هو نتاج معايشة لواقع عربي يقود للقنوط واضطر الاستاذ للانتقال إلى طوكيو ليدون النموذج السلوكي في بلد شديد المحافظة على العادات والتقاليد، يبدو أن نقطة التحول في تعاطي الاعلام المرئي مع معطيات الواقع وان في هذا التوجه ادراكا عميقا لتفاعل مجتمع مع كل ما يشاهد او يسمع.<ref name="darussalam-np.com"/>
* الدكتور محمد كليبان (54 عاما مسؤول مركز طبي): أن برنامج خواطر الذي تبثه أكثر من قناة للاستاذ احمد الشقيري حديث المجالس فقد نجح نجاحا باهرا واكتسح البرامج بوصف رحلته إلى اليابان ومن احسن ما فعل انهإنه ما ذكر موقفاً ايجابيا لليابانيين الا ورد اصله إلى سنة الرسول {{ص}} أي أن تلك الاداب والقيم هي عندنا اصلا لكننا مع الاسف لم نفعلها، لقد كان عرضه مثيرا، لقد قدم درسا عمليا ميدانيا ولم يكن كلام شفوي تقليدي، لا تتصور مدى الحزن وانا اقارن بينهم وبيننا؟ لدينا كل المقومات لكن ما سبب تخلفنا إلى الان، اعتقد أن تطور أي دولة ورقي المجتمعات في مختلف انحاء العالم سببه هو التعليم، التعليم هو أساس النجاح.<ref name="darussalam-np.com"/>
* أما السيدة نهلة عبدالعظيم (50 عاما - ربة بيت) قالت: لا شيء مما يعرض في التلفزيون جعلني اتابعه في رمضان هذا العام مثلما فعل برنامج خواطر فهو يستحق الدرجة الكاملة عشرة على عشرة، فعلا ممتاز لكل من ساهم في اخراج وانتاج وتنفيذ هذا البرنامج الناجح والهادف والمفيد الذي نحس اننا بحاجة ماسة إلى مثله وخاصة في مثل هذا الوقت الذي امتلأت شاشات التلفزيون بغثاء لا قيمة ولا وزن له، فكرة البرنامج بسيطة ومؤثرة في الوقت ذاته تقوم بالمقارنة بين شعب اليابان والشعب العربي في السلوك والاخلاق والتربية والثقافة.<ref name="darussalam-np.com"/>
* أبو اسامة (45 عام مدرس): اعتقد أن الانتقال إلى طوكيو او حتى إلى فرانكفورد او ستوكهولم لن يشكل فرقا كبيراً في التاثير في شبابنا ويذكر أن القرار الاداري في المدن يجب أن يفعل لان الخواطر جميلة تحتاج إلى قرار تفاعلي وما من مدينة لا توجد فيها ادارة او قانون حتى تدخل الخواطر حيز العمل وتتحول إلى تخطيط ورصف وتشجير ونموذج عملي.<ref name="darussalam-np.com"/>