الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مهاتما غاندي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الأمل + الأمل ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- الأم + الأم ، - العنف + العنف ، - المرأة + المرأة ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 27:
فالأم الحقيقية ترضعنا مدة عام أو عامين وتتطلب منا خدمات طول العمر نظير هذا ،
ولكن أمنا البقرة تمنحنا اللبن دائماً ، ولا تتطلب منا شيئاً مقابل ذلك سوى الطعام العادى .
وعندما تمرض [[الأم]] الحقيقية تكلفنا نفقات باهظة ،
ولكن امنا البقرة فلا نخسر لها شيئاً ذا بال ،
وعندما تموت [[الأم]] الحقيقية تتكلف جنازتها مبالغ طائلة ،
وعندما تموت أمنا البقرة تعود علينا بالنفع كما كانت تفعل وهى حية ،
لأننا ننتفع بكل جزء من جسمها حتى العظم والجلد والقرون
 
أنا لا أقول هذا لاقلل من قيمة [[الأم]] ، ولكن لابين السبب الذى دعانى لعبادة البقرة ، إن ملايين الهنود يتجهون للبقرة بالعبادة والإجلال وأنا اعد نفسى واحداً من هؤلاء الملايين
 
[[ملف:MKGandhi.jpg|تصغير|170بك|كثيرون حول السلطة وقليلون حول الوطن.]]
[[ملف:Gandhi London 1906.jpg|تصغير|170بك|العين بالعين تجعل العالم كله أعمى.]]
* الطاغية الوحيد الذي أتقبله في هذا العالم, هو ذلك الصوت الهامس الذي يتردد بين جوانحي.
* إن [[العفة]] ليست من الأشياء التي تنبت في بيوت النباتات الزجاجية ،والمحافظة عليها لايمكن أن تتم عن طريق أسوار العباءات التي تلتف حولها.إن نموها يجب أن يكون من الداخل .ولكي تكون [[المرأة]] ذات قيمة فلابد لها أن تكون قادرة على مقاومة كل إغراء يعرض لها .والمرأة أمينة مخلصةعلى كل ماهو نقي ومقدس في الحياة .فهي محافظة بطبيعتها وإذا كانت بطيئة في هجرها للعادات التي تقوم على الخرافة .فهي بطيئة كذلك في التخلي عن كل ماهو نقي ونبيل في [[الحياة]].
* الضعيف لا يسامح ابدا , المسامحة هي صفة الاقوياء .
* العيش على مبداً العين بالعين سيجعل كل العالم عميان.
* النصر الذي حقق بواسطة [[العنف]] كالهزيمة لأنه لحظي .
* "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة"
لقد أصبحت مقتنعا كل الإقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها إكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذالك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق. وتخطت المصاعب وليس السيف
سطر 49:
*ليس هنالك طريق للسلام، بل أن [[السلام]] هو الطريق.
*أنا مستعد لان أموت، ولكن ليس هنالك أي داعي لأكون مستعدا للقتل.
*إن النصر الناتج عن [[العنف]] هو مساوي للهزيمة، إذ انه سريع الانقضاء.
*تحيا الأخطاء عارية ..من أي حصانة حتى لو غطتها كل نصوص الكون المقدسة
*حمل السلاح ليس دليلا على القوة