الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد زفزاف»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط وصلات داخلية باستخدام أوب
ط (- المرأة + المرأة ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 29:
*(...) حميد لم يكن من ذلك النوع. لم تقع له أبدا مشادة كال فيها لأمه ضربا. و إن كان في العمق، يريد أن يفعل ذلك.'''<ref>ص:22</ref>
*الركل و الصفع من إنسان أجنبي أجنبي فيه بطولة، خصوصا إذا كان رجل سلطة. و هو خير من ذلك الشتم الذي يسمعه من أمه و أبيه.'''<ref>ص:23</ref>
*إن الإسلام يمنع الزنا، و الشرطة -في بعض الأحيان- تعترف به. إذا كانت [[المرأة]] تعرف كيف تدفع من جيبها أو من جسدها. الأشياء تبدو عادية لدى حميد. ليس هناك أي تناقض. انج بجلدك إذا ما رأيت سيارة شرطة.'''<ref>ص:29</ref>
*لم يفهم حميد من قصة بائع الصحف شيئا. و لكن بدا له أن كل شيء معقول. و إن كان غير معقول في نفس الوقت.'''<ref>ص:30</ref>
*ما أقل الرجال و ما أكثر النساء !'''<ref>ص:35</ref>
سطر 43:
*امرأة في البراكة ؟ هذا شيء جميل. كم يتشهاهن في الشارع و هن بالبنطلونات الضيقة. لكن أولئك، لا يمكن أن يصل إليهن أبدا. إنهن من عالم آخر. يتلمظ أيضا كلما رأى بنات الأكواخ و قد التففن في جلاليبهن، أغلبهن يشتغلن خادمات أو لا يتشغلن أو يحترفن البغاء لإعالة أهليةن. لكن ليس لديه الوقت للحصول على إحداهن. إنه لا يعود إلا متأخرا في الليل، يلزمه أن ينام ليستيقظ مبكرا، و مع ذلك، فهو يستطيع أن ينفس عن نفسه بطرق يمارسها كل من هو في سنه، من أبناء حيه. طرق شائعة و معروفة جدا.'''<ref>ص:63</ref>
*ما أبشع أن ينام رجل وحده في ليالي الشتاء البارد !'''<ref>ص:64</ref>
*الله يهديك النساء كثرن هذه الأيام، أصبحن يقبلن حتى ذوي العاهات، [[المرأة]] اليوم تتلهى بواحد كيفما كان، حتى يأتيها الله بواحد أحسن منه. و المحاكم لم تخلق للزواج و إنما خلقت للطلاق أيضا.'''<ref>ص:65</ref>
*لقد تغير كثيرا، فكرت أن الرجل عندما تتغير عاداته، فإن [[المرأة]] هي التي تفعل به ذلك.'''<ref>ص:77</ref>
*إنتظر رضى الوالدين حتى تسقط في حافة.'''<ref>ص:80</ref>