الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أمبرتو إكو»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- ان + أن ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- الروح + الروح ، - الكلام + الكلام ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 66:
{{اقتباس|إذا كنت تخشي مؤامره ما , قم أنت بنفسك بـ إعداد واحده و بهذه الطريقه يقع كل من كان سينضم إليها تحت سيطرتك}}
 
{{اقتباس|أدوات مثل تويتر وفيسبوك «تمنح حق [[الكلام]] لفيالق من الحمقى، ممن كانوا يتكلمون في البارات فقط بعد تناول كأس من النبيذ، دون أن يتسببوا بأي ضرر للمجتمع، وكان يتم إسكاتهم فوراً. أما الآن فلهم الحق بالكلام مثلهم مثل من يحمل جائزة نوبل. إنه غزو البلهاء}}
 
{{اقتباس|أعتقد أنه ليس على القاص أو الشاعر مطلقًا أن يقدم أية تفسيرات لعمله، فالنص بمثابة آلة تخيلية لإثارة عمليات التفسير. وعندما يكون هناك تساؤل بخصوص نص ما، فمن غير المناسب التوجه به إلى المؤلف}}
سطر 76:
{{اقتباس|السيمياء كالعاهره التقيه , لها العديد من العشاق , و لكنها تحبط الجميع و لا تمنح عطفها لأحد , فهي تحول المغرورين إلى مخبولين , الأغنياء إلى بؤساء , الفلاسفه إلى أغبياء و المخدوعين إلى مخادعيين}}
 
{{اقتباس|ماهو [[الحب]]؟ لا شيء في العالم ،لا إنسان و لا شيطان و لا أي شيء أخر اعتبره أدعى للارتياب من [[الحب]] ،إذ أنه يلج [[الروح]] أكثر من أي شيء أخر. لايوجد أي شيء يشغل و يقيد القلب كالحب. و لذا عندما تنعدم الأسلحة التي تقاومه ،تهوي [[الروح]] من أجل [[الحب]] في مهلكة عظيمة}}
 
{{اقتباس|في ال[[قانون]] الماسوني الحقيقي لا يوجد أي إله سوي ماني فهو إله القباليين الماسونيين و الروزا كروتشي القدماء , فكل الصفات البشعه التي نُسبت إلى فرسان المعبد قد نُسبت قبلهم بالتفاصيل نفسها إلى المانويين}}
 
{{اقتباس|لما انتهى زمن التوبة ،أصبحت حاجة التائبين إلى التوبة حاجة إلى [[الموت]] ،و أولئك الذين قتلوا التائبين المجانين معوضين [[الموت]] بالموت ،كي يهزموا التوبة الحقيقية التي تؤدي إلى الموت. عوضوا توبة [[الروح]] بتوبة الخيال ،بالرجوع إلى رؤى خيالية كلها ألم و دم مسمين إياه "مرآة" التوبة الحقيقية، مرآة تجعل مخيلة البسطاء، وفي بعض الأحيان مخيلة العلماء، تعيش في الحياة [[الدنيا]] عذاب الجحيم. حتى لا يرتكب أحدهم الإثم، كما يقولون ،آملين أن تعرض النفوس عن الخطيئة بواسطة [[الخوف]] ،واثقين من أن [[الخوف]] سيعوض الثورة.}}
 
{{اقتباس|تلك الدعوة التي كانت روحي كلها تنادي بها إلى نسيان كل شيء في الطوبى. كانت بالتأكيد إشعاع الشمس الأزلية ، والحبور الذي ينشأ منه، يفتح ،ويبسط ،ويعظم الإنسان. والحلق الفاغر الذي يحمله الإنسان في نفسه لن ينغلق بسهولة, إنه الجرح الذي فتحه سيف [[الحب]] ، وليس هناك شيء على [[الأرض]] أعذب و لا أرهب, ولكن تلك هي سنة الشمس ،إنها ترمي الجريح بأشعتها, فتنفتح كل الجروح و ينفتح الإنسان و يتمدد ،وعروقه نفسها تنفتح ،و لا تعود قواه بوسعها أن تنفذ الأوامر التي تتلقاها و لكن تحركها الرغبة فقط. و تحترق النفس الهاوية في هوة ما تلمسه الآن ،وهي ترى رغبتها و حقيقتها قد تجاوزهما الواقع الذي عاشته و الذي تعيشه و تشاهد مذهولة ذوبانها.}}