الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الرحمن السميط»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الأخلاق + الأخلاق ، - الشكر + الشكر ، - الفشل + الفشل ، - الأمل + الأمل ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- ان + أن ، -اسلام +إسلام، - اذا + إذا ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 31:
* من كان له عزيمه وأهداف يسعى لتحقيقها سوف يصل بإذن الله شرط أن لا يستسلم.[http://hiaden.com/vb/showthread.php?64555-%D1%F3%CC%F5%E1%F1-%C8%F6%C3%F5%E3%F3%C9-%CF-%DA%C8%CF-%C7%E1%D1%CD%E3%E4-%C7%E1%D3%E3%ED%D8-%CD%E6%C7%D1]
* [[السعادة]] الحقيقية ليست في جمع الأموال وبناء القصور وشراء الملابس والسيارات، ولكنها في إدخال السرور والسعادة في قلوب الآخرين.[http://hiaden.com/vb/showthread.php?64555-%D1%F3%CC%F5%E1%F1-%C8%F6%C3%F5%E3%F3%C9-%CF-%DA%C8%CF-%C7%E1%D1%CD%E3%E4-%C7%E1%D3%E3%ED%D8-%CD%E6%C7%D1]
* لا تيأس اذاإذا فشلت فهذا طريق النجاح.[http://hiaden.com/vb/showthread.php?64555-%D1%F3%CC%F5%E1%F1-%C8%F6%C3%F5%E3%F3%C9-%CF-%DA%C8%CF-%C7%E1%D1%CD%E3%E4-%C7%E1%D3%E3%ED%D8-%CD%E6%C7%D1]
* إزهد فيما في أيدى الناس يحبك الناس.[http://hiaden.com/vb/showthread.php?64555-%D1%F3%CC%F5%E1%F1-%C8%F6%C3%F5%E3%F3%C9-%CF-%DA%C8%CF-%C7%E1%D1%CD%E3%E4-%C7%E1%D3%E3%ED%D8-%CD%E6%C7%D1]
* خلال سنوات عملي لأكثر من ربع قرن في إفريقيا كان أكثر ما يدخل السرور في قلبي، أن أرى شخصاً يرفع السبابة إلى أعلى ويعلن شهادة التوحيد ) ، وكان أكثر ما يؤثر في الدكتور السميط إلى حد البكاء حينما يذهب إلى منطقة ويدخل بعض أبنائها في الإسلام ثم يصرخون ويبكون على آبائهم وأمهاتهم الذين ماتوا على غير الإسلام، وهم يسألون: أين أنتم يا مسلمون؟ ولماذا تأخرتم عنا كل هذه السنين؟ كانت هذه الكلمات تجعله يبكي بمرارة، ويشعر بجزء من المسئولية تجاه هؤلاء الذين ماتوا على الكفر.
سطر 45:
* انظر إلى من هو أقل منك، ولا تنظر إلى من هو أعلى.
* اكتب هدفك في الحياة.
* منذ سنوات قادني حبّ الإستطلاع لزيارة قرية نائية اسمها ” مكة” في أفريقيا . ثم بدأت بحثاً علمياً موسعاً عن قبيلة الانتيمور ذات الأصول العربية الحجازية وهي نموذج من العرب والمسلمين الضائعين في أفريقيا, مثلهم قبيلة الغبراء في شمال كينيا والبورانا في جنوب اثيوبيا وبعض السكلافا في غرب مدغشقر والفارمبا في جنوب زيمباوي وملايين غيرهم .. قد يشتكون الله علينا أننا لم نفعل شيئاً لانقاذهم من الضلال والشرك وأغلبهم ذوو اصول اسلاميةإسلامية.
* عندي عشرات الأمراض ! من جلطة بالقلب مرتين وجلطة بالمخ مع شلل قد زال والحمدلله ، وارتفاع في ضغط الدم ، ومرض السكري وجلطات في الساق ، وتخشن في الركبة يمنعني من الصلاة دون كرسي وارتفاع في الكوليسترول ونزيف في العين ! وغيرها كثير, كما أني قد سجنت مرتين ،وعذبت في بغداد حتى انتزعوا اللحم من وجهي ويدي وقدمي ! ولكننى على يقين من انني لن اموت الا باللحظه التي كتبها الله لي.
* من ينقذني من الحساب يوم يشكوني الناس في إفريقيا بأنني لم اسعَ إلى هدايتهم ! ، لانجاح ابداً بدون فشل، النملة لاتستطيع تسلق الحائط بدون انأن تسقط أكثر من مره، والطريق إلى النجاح يمر دائماً بمحطات من [[الفشل]] ، ولا خير فيمن يستسلم في المعركة الآولى.
* كنا طلاب ثانوية وعندنا بالكويت يعني الواحد يلاقي الشيء اللي يعيش منه، فجمعنا من الأخوة الطلبة الآخرين الكويتيين اللي معانا بالمدرسة وبالمدارس الأخرى كل واحد عشرة دنانير واشترينا سيارة قديمة وكان أقصى أحلامنا نساعد فيها العمال المساكين اللي بالشارع بدل ما يجلسوا بالحر ينتظروا سيارة تأخذهم أو نجي إحنا نوصلهم..طبعا نوصلهم إلى مكانهم مجانا طبعا ولك شهر نجمع الفلوس علشان البنزين تصليحات السيارة.
* ذهبت إلى قرية من القرى وجدت فتاة عمرها 11 سنة تحمل طفلها وطبعا بدون زواج وكان أرجلها مثقبة ويطلع منها الصديد إخواننا أخصائيين العظام يعرفوا أن هذا في الأغلب هو التهاب نخاع العظم في الرجل، البنت هذه لو أخذت مضاد حيوي ربما ريال سعودي هناك كانت شفيت إذا ما أخذته من المؤكد أنها راح تموت لأنه راح ينتشر البكتريا في جسمها وتموت، فما أنسى هذه أبداً قصة ثانية شفت طفل ويسعل دم فاستغربت أنه فيه عندهم مستوصف قريب ولكن ما ودوه فرحت كلمت أبوه ليش ما تودوه قال والله هذا تابع للكنيسة والكنيسة لما تشوف واحد لابس طاقية تعرف أنه مسلم ترفض علاجه طبعا ما كنت أحلم أن إنسان له ضمير يرفض علاج إنسان محتاج بغض النظر إيش خلفيته.
سطر 55:
* اسلم في المناطق اللي إحنا نعمل فيها ما يقارب من ستة ونصف مليون شخص.
* نحمد الله على أننا لم يقتصر عملنا على العمل الخيري فقط بل عملنا على استتباب الأمن في كثير من البلدان الإفريقية التي عملنا بها مدللا بتجربة الجمعية في إرساء الأمن بمنطقة جبال النوبة شمال السودان وجنوب تشاد التي حولنا فيها رموز التمرد إلى مواطنين صالحين.
* انأن المستحق للتكريم هم أصحاب الأيادي البيضاء من أهل الخير في الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي .
* مَن يعرف إفريقيا يقع في هواها.
* إن أكثر خطرا على الإسلام في أفريقيا من الجوع والتنصير هو نقل خلافات الجزيرة العربية إلى القارة الأفريقية.
* قال خلال الحفل الذي أقامه مركز اشراق للفتيات لتكريمه لمساهمته: لم أكن أعلم حقيقة انأن هذا الحفل الذي دعتنا اليه فتيات اشراق لتكريمي، لكنت رفضت من البداية فأنا أقل من أن أكرم، فالكويت بها نساء ورجال هم أحسن مني دينا وعملا، ويكفيني انأن وجود بعضهم معي الآن أمثال شيخي وأستاذي ومعلمي الشيخ يوسف الحجي الذي سار من قبلي في هذا الطريق فجزاه الله عنا ألف خير، ويكفيني فخرا انني أنتمي لهذا البلد الذي كنت أتمنى لو سجلت كلمة رئيس جمهورية زنجبار السابق حينما قال لي: عندما كنت طفلا صغيرا كنت أذهب إلى الفردة وكنت ألتقي بالبحارة الكويتيين يعطونني الحلوى رغم الفقر والمعاناة التي كانوا يعيشونها في ذلك الوقت.
* وفي نفس الحفل قال: يكفيني انأن أنتمي إلى بلد على قمة هرمه كان يجلس رجل يتبرع بغير حساب ثم يؤكد في كل مرة لا تكتب اسمي على أي مبنى تقيمه ولا تكتب اسم الكويت ايضا ولا تذكر ذلك لأي إنسان والآن أعلن لكم بعد وفاته رحمه الله انه الشيخ جابر الأحمد الذي تبرع بأكثر من 14 مليون دينار وتبرع لأستاذي يوسف الحجي بأكثر من ذلك المبلغ وتبرع لآخرين رحمه الله ورحم الله كل محسني هذا البلد المعطاء.
* وفي نفس الحفل قال: جئت هنا لأشكر الكويت حكومة وشعبا صغارا وكبارا، رجالا ونساء، الذين سلكوا البراري ومشوا في طرق طويلة من أجل انأن يصلوا إلى الفقير والمحتاج والمسكين، فجزاكم الله خيرا يا اهل الكويت، جزى الله خيرا بناتنا وأطفالنا ونساءنا، جزى الله خيرا شبابنا ورجالنا وجعل ذلك في ميزان حسناتهم يوم القيامة. وحفظ الله الكويت دوما من كل شر.
* وفي نفس الحفل قال أيضاً: لي الفخر انأن ارى أحد ابنائنا وهو يقف امامنا ليتحدث وهو سفير كينيا الآن الذي افتخر بانني قابلته عندما كان عمره 6 سنوات في شمال كينيا وتعلم حتى حصل على الماجستير وعين سفيرا لكينيا في الكويت، لي الفخر انأن يكون ايضا سفير جنوب أفريقيا من تلاميذي وعشرات آخرون، فانتم ايها الخيرون كنتم السبب بعد الله في رعايتهم وتعليمهم حتى وصلوا إلى منصب الوزارة والسفارة واساتذة في الجامعات فبارك الله فيكم لما قدمتموه.
* ويروي السميط للصحيفة الكويتية: "الطريف انأن بعض القساوسة يأتون إلينا غاضبين ويقولون انأن الكنيسة لاحظت انتشار الإسلام في مناطقهم وأنها طلبت منهم، باعتبارهم من السكان المحليين، الكتابة ضد الإسلام، وتحذير الناس من هذا الدين ويطلب بعض هؤلاء القساوسة انأن نمده بالكتيبات (لكي يهاجم الإسلام) فنقول له: أهلاً وسهلاً ونشرح له تعاليم الإسلام ونقدم له كتيبين عن الإسلام، ويذهب ليعود بعد يومين ليشهر اسلامهإسلامه رغم انه قسيس".
* شعوري بأن هناك فقراء مسلمين ما توفر لهم ما توفر لي أجبرني على أن أحاول أن أعيش عيشتهم خلال الجامعة سبع سنوات يندر أني أكلت وجبتين باليوم. [http://www.elaphblog.com/posts.aspx?u=3025&A=29881]
* في عام1980 رحت إلى ملاوي مع اثنين من الكرام الأخوة وجلسنا هناك مدة وكانت صفعة بالنسبة لنا كنا نعرف أنه فيه فقر في ملاوي وفي إفريقيا كنا نعرف أنه فيه جهل كنا نعرف أنه فيه مرض ولكن ما تصورنا أبدا الشيء اللي شفناه أعتقد أنه كان صفعة لنا صحتنا لأن هذه الرحلة ما رأينا فيها واستمرت الرحله خمسه وعشرين عاما بين كينيا وملاوي ومدغشقر والسودان والصومال وغيرها من بلاد إفريقيا المملوءة بالمجاعات والامراض.[http://www.elaphblog.com/posts.aspx?u=3025&A=29881]