الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حرب»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- العدل + العدل ) بوت: استبدال تلقائي للنص |
ط (- ان + أن ، - اكثر + أكثر ، - اذا + إذا ) بوت: استبدال تلقائي للنص |
||
سطر 113:
* لا أعلم بأي سلاح سيحاربون في [[الحرب]] العالمية الثالثة، لكن سلاح الرابعة سيكون العصي والحجارة.
* لا يمكنك منع [[الحرب]] والاستعداد لها في وقت واحد.
* لدينا القدرة على الاختيار اما
* إنّ [[الحرب]] العالمية الأولى أفقدت الحياة قداستها، ودلّت على سفالة الأجهزة السياسية .
سطر 151:
[[أنيس منصور]] :
*
*
* إنه عربة تقف عند كل باب .. إنه يصحح كل الأخطاء .. ويجفف كل الدموع .. إنه سكين على رقاب العباد .. إنه نقطة في نهاية كل سطر! إذا كانت الشيخوخة هي الانسحاب الهادئ من الحياة فالموت نهاية الانسحاب! قليلون جدا: أصدقاء الموتى! أن أموت فهذا شيء لا يخيف .. ولكن أن أموت عارا فهذا هو المخيف! هؤلاء العظماء كالأشجار يموتون واقفين .. وإذا ماتوا جاء موتهم عند قمتهم! أن تموت أسدا خير من أن تعيش كلبا.. [[الموت]] هنا.. [[الموت]] هناك.. [[الموت]] مشغول بالحياة في كل مكان.. كل مكان: مقبرة.. كل زي: كفن.. كل بداية: نهاية.. كل حي: ميت.
سطر 160:
* تصدر كل دعاية [[الحرب]] والصراخ والكذب والكراهية عمن لا يحاربون.
* [[الحرب]] سلام؛ والحرية عبودية؛ والجهل قوة.
* أسرع طريقة لانهاء [[الحرب]] هي
سطر 170:
* لم أواجه في حياتي أشرس من [[الحرب]] التي أشنها على نفسي، حين أرغب في الراحة والتأمل، ولكن أعباء الحياة تجبرني على العمل والركض هنا وهناك.
* مع تأييدي المطلق لكافة أشكال حرية الرأي، ومع ذلك، هناك ألف طريقة للمطالبة بالإصلاح، غير تحويل الوطن لساحة حرب بين فريقين.
*
* الجميع يدفع بإتجاه الحرب.. وحين تبدأ حقاً يصبح الجميع متلهفين متشوقين لمعرفة كيف ستنتهي !!
* قسم من الناس يرى الحياة ببساطة ويتعامل معها بهدوء وتروي.. وقسم آخر يرى الحياة حرب وعليه أن ينتصر فيها بأية طريقة !
سطر 226:
[[أحلام مستغانمي]] :
* إن [[العدل]] أقل تكلفة من [[الظلم]] و الأمن أقل كلفة من [[الحرب]] .
* كم هو مؤلم
سطر 263:
[[محمود درويش]] :
* من العار
* أطل على لغتي بعد يومين يكفي غياب قليل ليفتح أسفيليوس الباب للسلم , يكفي خطاب قصير ليشعل انطونيو [[الحرب]] , تكفي يد امرأة في يدي كي أعانق حريتي , وأن يبدأ المد والجزر في جسدي من جديد .. أطل كشرفة بيت على ما أريد .. أطل على شبحي قادما من بعيد.
* تقول: متى نلتقي ؟ أقول: بعد عام وحرب , تقول: متى تنتهي [[الحرب]] ؟ أقول: حين نلتقي!
سطر 271:
* ما الذي تخشاه إسرائيل من ابن المقفع ؟ وجريرٍ والفرزدق ؟ ومن الخنساء تلقي شعرها عند باب المقبرة , ما الذي تخشاه من حرق الإطارات وتوقيع البيانات وتحطيم المتاجر , وهي تدري أننا لم نكن يوما ملوكَ [[الحرب]] بل كنا ملوك الثرثرة.
* إذا خسرنا [[الحرب]] لا غرابة .. لأننا ندخلها بكل ما يمتلك الشرقي من مواهب الخطابة.
* لم ننتصر يوماً على ذُبابه لكنها تِجارةُ الاوهام , فخالدٌ وطارقٌ وحمزه وعقبةُ ابن نافعٍ والزيرُ , والقعقاعُ , والصمصام مكدسونَ كُلهم في علبِ الافلام ... هزيمةٌ وراءها هزيمة.. وراءها هزيمة.. كيف لنا
سطر 287:
[[كريغ فينتر]] :
*
|