الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ديل كارنيجي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الخوف + الخوف ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- السعادة + السعادة ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 17:
== من أقواله ==
* طور النجاح من الفشل. الإحباط والفشل هما من أضمن مرتكزات تحقيق النجاح.
* أأنت مالل من الحياة؟ ألقي بنفسك في بعض الأعمال كنت تؤمن بها من كل قلبك ، عش ومت من أجلها ، وسوف تجد [[السعادة]] التي كنت قد فكرت أن لا يمكن أبدا أن تكون لك.
* قم بالأعمال الشاقة أولا. الوظائف سهلة سوف تحل نفسها.
* إفعل الشيء الذي تخشى أن تفعل ، واستمر بالقيام به... وهذا هو أسرع وأضمن طريقة من أي وقت مضى تم اكتشافها لقهر الخوف.
سطر 95:
* إننا غالباً مانواجه كوارث الحياة وأحداثها في شجاعة نادرة وصبر جميل ،ثم ندع التوافة بعد ذلك تغلبنا على أمرنا! <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص93</ref>
* ولسوف تعترضني وتعترضك على مّر الأعوام مواقف لاتسر ،ولكنها محتومة ليس منها بد .ولي ولك في هذه الحالة الخيار :فإما أن نستسلم بما ليس منه بد ، وأما أن نحطم حياتنا بالثورة والنقمة وننتهي في أغلب إلى انهيار عصبي <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص110</ref>
* إن الظروف ليست هي التي تمنحنا [[السعادة]] أو تسلبنا إياها ، وإنما كيفية استجابتنا لهذه الظروف هي التي تقرر مصيرنا .وإذا كان السيد المسيح قال :((إن ملكوت السموات فيكم ))فإن ملكوت الجحيم في داخلنا أيضاً<ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص112</ref>
*عندما يساورك القلق من أجل الحصول على شيء،أسأل نفسك هذه الأسئلة :
 
سطر 109:
* -بدلاً من أن نفكر في الجحود دعنا نسلم به
 
- ليست [[السعادة]] في توقع الشكر على مابذلناه،وإنما في البذل ذاته
 
- الشكر غرس يروي ويتعهد بالسقي، لكي ينمو ويترعرع
سطر 119:
- اجتهد أن تصنع من الليمونة الملحة شراباً حلواً
 
-فلننس أنفسنا ،ولنحاول أن نوفر [[السعادة]] لغيرنا <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص 216</ref>
 
*حين تستنفد الخطوب كل قوانا أو تسلبنا الكوارث كل إرادة، غالباً ما نتجه في غمرة اليأس إلى الله .فلماذا بالله ننتظر حتى يتولانا اليأس؟ لماذا لا نجدد قوانا كل يوم بالصلوات ،والحمد،والدعاء؟ <ref>كتاب دع القلق وابدأ الحياة تعريب عبد المنعم الزيادي ص226</ref>