الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الكريم قاسم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- السلام + السلام ، - الأرض + الأرض ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- الحكمة + الحكمة ، - الحرية + الحرية ، - الرحمة + الرحمة ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 22:
* إننا سنقضي على [[الفقر]] و[[الجهل]] والمرض.
* إنني أصغر فرد في هذا الشعب وسوف أفنى في سبيله.
* أنا أميل إلى [[الرحمة]] ولا أميل إلى القسوة.
* إننا دولة محايدة مسالمة.
في عيد الجيش العراقي 6 كانون الثاني، 1961 قال {{اقتباس| أنني احيي رجال الجيش العراقي المظفر والقوات المسلحة كافة من الحرس والامن والشرطة وكل القطعات العاملة المخلصة لدعم كيان بلدنا وصيانة استقلال جمهوريتنا وليعلم كل فرد في بلادنا وليعلم كل فرد خارج بلادنا ان الجيش العراقي المظفر والقوات المسلحة هي ملك للشعب العراقي وهي ملك للامة العربية جمعاء}}
سطر 42:
السلام عليكم ايها العلماء الافاضل في كل مكان
 
يسرني ان تتاح لي الفرصة فابعث اليكم بكلمة موجزة لتلقى في هذا اليوم الاغر يوم الاحتفال بمولد الامام علي امير المؤمنين امير [[الحكمة]] والفصاحة والبلاغة والبيان وهو الذي نستمد الهدي من سيرته والسياسة من حكمته والاندفاع في سبيل الحق من جراته
 
واننا نستمد [[الحكمة]] من أقوال الامام امير المؤمنين عليه [[السلام]] حيث قال: (الحلم عشيرة ولا ظهير كالمشاورة) و (من استبد برايه هلك ومن شاور الرجال شاركها في عقولها) و سوف لا ننسى العمل بقوله (وثمرة التفريط الندامة وثمرة الحزم السلامة) و (من صارع الحق ملكه) (و من ابدى صفحته للحق هلك) وكذا قوله (قيمة كل امرى ما يحسنه)
 
وختاما اهنىء اخواننا ابناء النجف الاشرف بجوارهم لمن شرف تربتهم بمرقده وادعو الباري عزوجل ان يجعل هذا اليوم فاتحة خير وبركة لاعلاء كلمة الحق والدين وينير طريق [[الحرية]] والرشاد, والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
== خطابه الأخير ==
هذا هو آخر خطاب ارتجله الزعيم عبدالكريم قاسم وسجله على شريط أوديو، صبيحة يوم الانقلاب في 8 شباط 1963، موجهاً إلى الشعب. وقد سلم الشريط إلى سكرتيره الخاص، كاظم جاسم العزاوي لبثه في الإذاعة. إلا إن الأخير لم يبثه وتبين فيما بعد أنه كان متواطئاً مع الإنقلابيين. وكوفئ بتعيينه سفيراً في براغ في عهد حكم بكر- صدام. وعلامة (x ) المكررة في الخطاب تشير إلى أصوات إطلاق المدافع على وزارة الدفاع حيث كان الزعيم يسجل الخطاب.أما علامة (...) فتشير إلى كلمات غير مفهومة.
 
" ( × ) بيان من الزعيم عبد الكريم قاسم إلى ابناء الشعب الكرام والى ابناء الجيش المظفر... ان اذناب الاستعمار وبعض الخونة والغادرين والمستبدين ( × ) الذين يحركهم الاستعمار لتحطيم جمهوريتنا... الذين يحاربوننا بحركات طائشة للنيل من جمهوريتنا ولتحطيم كيانها (× ) ان الجمهورية العراقية الخالدة وليدة ثورة 14 تموز الخالدة لا تقهر... وانها تسحق الاستعمار, وتسحق كل عميل خائن انما نحن نعمل في سبيل الشعب ( × ) وفي سبيل الفقراء بصورة خاصة ( × ) وتقوية كيان البلاد فنحن لا نقهر, وان الله معنا. ابناء الجيش المظفر, والقطعات والوحدات والكتائب والافراد, ايها الجنود الغيارى, مزقوا الخونة اقتلوهم, اسحقوهم, انهم يتآمرون على جمهوريتنا ليحطموا مكاسب ( × ) ثورتنا, هذه الثورة التي حطمت ( × ) الاستعمار وانطلقت في طريق [[الحرية]] والنصر, وانما النصر من عند الله وان الله معنا... كونوا اشداء, اسحقوا الخونة والظالمين... هاجموهم في كل منعطف, وفي كل زاوية... انهم خونة... انهم اذناب الاستعمار... والله ينصرنا على الاستعمار وعلى اذنابه ( × ) واعوانه “.
 
( بعد فترة وجيزة يتوقف في خلالها التسجيل نسمع دوي القصف المدفعي مرة اخرى ثم يستانف الزعيم خطابه بنبرة اهدا لكنها تحتد تدريجيا ) :