الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- القرآن + القرآن ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- السلام + السلام ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 14:
* وقال [[ابن حجر العسقلاني]]:<ref>فتح الباري شرح صحيح البخاري - أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي (طبعة دار المعرفة:ج1 ص10)</ref>{{اقتباس مضمن|وكتاباهما (البخاري ومسلم)أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز.}}
* وقال صديق حسن خان:<ref name="مولد تلقائيا2">الحطة في ذكر الصحاح الستة - أبو الطيب محمد صديق خان بن حسن بن علي ابن لطف الله الحسيني البخاري القِنَّوجي (طبعة دار الجيل:ج1 ص225)</ref>{{اقتباس مضمن|إن السلف والخلف جميعا قد أطبقوا على أن أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى صحيح البخاري ثم [[صحيح مسلم]]}}
* وقال الألباني:<ref name="الطحاوية">شرح العقيدة الطحاوية -ابن أبي العز الحنفي، الأذرعي الصالحي الدمشقي (طبعة دار [[السلام]] للطباعة والنشر: ج1 ص22)</ref>{{اقتباس مضمن|والصحيحان هما أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى باتفاق علماء المسلمين من المحدثين وغيرهم}}
* وقال عبد المحسن العباد:<ref>الإمام مسلم وصحيحه - عبد المحسن بن حمد بن عبد المحسن بن عبد الله بن حمد العباد البدر (طباعة الجامعة الإسلامية، المدينة المنورة:ج1 ص46)</ref>{{اقتباس مضمن|ويتّفقان (صحيحا البخاري ومسلم) في أن العلماء تلقوهما بالقبول واعتبروهما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز}}
* نقل عن أبي زيد المروزي أنه قال:<ref>مقدمة فتح الباري ص 490 ومقدمة إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري ص 48</ref>{{اقتباس مضمن|كنت نائما بين الركن والمقام، فرأيت النبي {{ص}} في المنام، فقال لي: يا أبا زيد، إلى متى تدرس كتاب [[الشافعي]]، ولا تدرس كتابي؟ فقلت: يا رسول الله. وما كتابك؟ قال: '''جامع محمد بن إسماعيل'''}}