الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المسجد الأقصى»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الدنيا + الدنيا ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- السلام + السلام ، - الأرض + الأرض ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 5:
 
== أحاديث نبوية ==
* قال [[محمد بن عبد الله|النبي]] متحدثًا عن رحلة الإسراء والمعراج: {{اقتباس|ثم دخلت أنا وجبريل عليه [[السلام]] بيت المقدس فصلى كل واحد منا ركعتين}}.<ref>رواه البيهقي في دلائل النبوة، عن [[أبو سعيد الخدري]]، ج2، ص390.</ref>
فعن [[أبو ذر الغفاري|أبي ذر]] أنه قال: «قلت: يا رسول الله! أي مسجد وضع في [[الأرض]] أول؟ قال: [[المسجد الحرام]]. قلت: ثم أي؟ قال: المسجد الأقصى. قلت: كم بينهما؟ قال: أربعون سنة».<ref name="مسلم-40 سنة">[[صحيح مسلم]]، عن [[أبو ذر الغفاري|أبي ذر الغفاري]]، رقم: 520.</ref>
* يقول النبي: {{اقتباس|لمَّا فرغ سُليمانُ بنُ داودَ عليهما السَّلامُ من بناءِ بيتِ المقدسِ سأل اللهَ عزَّ وجلَّ ثلاثًا أن يُؤتيَه حُكمًا يُصادِفُ حُكمَه ومُلكًا لا ينبغي لأحدٍ من بعدِه وأنَّه لا يأتي هذا المسجدَ أحدٌ لا يُريدُ إلَّا الصَّلاةَ فيه إلَّا خرج من ذنوبِه كيومِ ولدَتْه أمُّه}} فقال النبي: {{اقتباس|أما اثنتيْن فقد أُعْطِيهما وأرجو أن يكونَ قد أُعْطِي الثَّالثةَ}}،<ref>رواه المنذري في الترغيب والترهيب، عن [[عبد الله بن عمرو]]، ج2، ص206، وقال عنه: إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما.</ref>
* عن [[ميمونة بنت الحارث]] أنها قالت: «يا رسول الله أفتِنَا في بيت المقدس، فقال: إِيتوهُ فصلُّوا فيه، وكانت البلاد إذ ذاك حربًا، فإن لم تأتوه وتصلّوا فيه فابعثوا بزيتٍ يُسرَج في قناديله».<ref>رواه [[النووي]] في المجموع، عن [[ميمونة بنت الحارث]]، ج8، ص278، وقال عنه: إسناده حسن.</ref>