الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رحمة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الى + إلى ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- الأرض + الأرض ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 5:
- ويقول الرسول النبي [[محمد بن عبدالله]] ، عليه الصلاة والسلام :
* "إن لله مائة رحمة أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام، فبها يتعاطفون، وبها يتراحمون، وبها تعطف الوحش على ولدها، وأخر الله تسعا وتسعين رحمة يرحم بها عباده يوم القيامة".
* "ارحمو من في [[الأرض]] يرحمكم من في السماء"
* "إن الله يعذب الذين يعذبون الناس".
* "لا يرحم اللهُ من لا يرحم الناس".
سطر 15:
* المشكلة هي الانسان .. الانسان هو الظرف الحاسم , والعامل المهم في الحياة , وحينما تنسد كل الأبواب أمامه يظل هناك باب مفتوح في داخله , هو الباب المفتوح على الرحمة الإلهية , وحينما يصرخ من اليأس فلأنه أغلق بيده هذا الباب أيضاً , وأعطى ظهره لربه وخالقه. [[مصطفى محمود]]
* لا يؤتى الرحمة إلا كل شجاع كريم نبيل .. ولا يشتغل بالانتقام و التنكيل إلا أهل الصغار والخسة و الوضاعة.[[مصطفى محمود]]
* الرحماء قليلون وهم أركان [[الدنيا]] وأوتادها التي يحفظ بها الله [[الأرض]] ومن عليها ولا تقوم القيامة إلا حينما تنفد الرحمة من القلوب.[[مصطفى محمود]]
* المدينة الفاضلة بالنسبة لنا غير التي حاول حكام سيراكوسا بناءها ( مدينة أفلاطون)، اما طريقنا لها فهو قول الحق: العدل والرحمة !.[[جلال الخوالدة]]
* لو تراحم الناس لما كان بينهم جائع ولا مغبون، ولا مهضوم, ولأقفرت الجفون من المدامع, ولاطمأنت الجنوب في المضاجع, ولمحت الرحمة الشقاء من المجتمع, كما يمحو لسان الصبح مدام الظلام. [[مصطفى لطفي المنفلوطي]]