الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إيليا أبو ماضي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الدنيا + الدنيا ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- الأرض + الأرض ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 90:
 
:{{قصيدة|أيّهذا الشّاكي وما بك داء|كيف تغدو اذا غدوت عليلا؟}}
{{قصيدة|انّ شرّ الجناة في [[الأرض]] نفس تتوقّى| قبل الرّحيل ، الرّحيلا}}
{{قصيدة|وترى الشّوك في الورود ، وتعمى| أن ترى فوقها النّدى إكليلا}}
{{قصيدة|هو عبء على الحياة ثقيل| من يظنّ الحياة عبئا ثقيلا}}
سطر 114:
{{قصيدة|كلّ نجم إلى الأقوال ولكنّ| آفة النّجم أن يخاف الأقولا}}
{{قصيدة|غاية الورد في الرّياض ذبول| كن حكيما واسبق إليه الذبولا}}
{{قصيدة|وإذا ما وجدت في [[الأرض]] ظلاّ| فتفيّأ به إلى أن يحولا}}
{{قصيدة|وتوقّع ، إذا السّماء اكفهرّت| مطرا يحيي السهولا}}
{{قصيدة|قل لقوم يستنزفون المآقي| هل شفيتم مع البكاء غليلا؟}}
سطر 121:
{{قصيدة|كن هزارا في عشّه يتغنّى| ومع الكبل لا يبالي الكبولا}}
{{قصيدة|لا غرابا يطارد الدّود في الأرض| ويوما في اللّيل يبكي الطّلولا}}
{{قصيدة|كن غديرا يسير في [[الأرض]] رقراقا| فيسقي من جانبيه الحقولا}}
{{قصيدة|تستحم النّجوم فيه ويلقى| كلّ شخص وكلّ شيء مثيلا}}
{{قصيدة|لا وعاء يقيّد الماء حتى| تستحل المياه فيه وحولا}}
{{قصيدة|كن مع الفجر نسمة توسع الأزهار| شمّا وتارة تقبيلا}}
{{قصيدة|لا سموما من السّوافي اللّواتي| تملأ [[الأرض]] في الظّلام عويلا}}
{{قصيدة|ومع اللّيل كوكبا يؤنس الغابات| والنّهر والرّبى والسّهولا}}
{{قصيدة|لا دجى يكره العوالم والنّاس| فيلقي على الجميع سدولا}}