الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحمد مازن الشقيري»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- إلي + إلى ، - الى + إلى ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- اي + أي ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 83:
* ايمان عباس (51 عام مدرسة): نعم انه برنامج يفتح النفس، لقد لاحظنا ان الرجل يسعى جاهداً إلى تسليط الضوء على مناطق الخلل في [[السلوك الاجتماعي]] وكان يخاطبنا "يا أمة" بعد ان يوضح الاوضاع في المدن العربية الكبرى ودائما يكرر "شايفين يا أمم" وقد يتجاوزها إلى الايماء أو ضرب الكف للتعبير عن الذهول والصدمة.<ref name="darussalam-np.com"/>
* يقول الاستاذ سمير نوري (50 عاما استاذ جامعي): ان [[اللغة]] القديمة في الاجزاء السابقة للبرنامج كانت تبنى على مساحة متفائلة من الامل في امكانية التغيير، والدليل ان الاستاذ احمد الشقيري كان يبحث عن حلول للمشاكل داخل المدن، اما الخطاب الجديد هو نتاج معايشة لواقع عربي يقود للقنوط واضطر الاستاذ للانتقال إلى طوكيو ليدون النموذج السلوكي في بلد شديد المحافظة على العادات والتقاليد، يبدو ان نقطة التحول في تعاطي الاعلام المرئي مع معطيات الواقع وان في هذا التوجه ادراكا عميقا لتفاعل مجتمع مع كل ما يشاهد او يسمع.<ref name="darussalam-np.com"/>
* الدكتور محمد كليبان (54 عاما مسؤول مركز طبي): ان برنامج خواطر الذي تبثه اكثر من قناة للاستاذ احمد الشقيري حديث المجالس فقد نجح نجاحا باهرا واكتسح البرامج بوصف رحلته إلى اليابان ومن احسن ما فعل انه ما ذكر موقفاً ايجابيا لليابانيين الا ورد اصله إلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ايأي ان تلك الاداب والقيم هي عندنا اصلا لكننا مع الاسف لم نفعلها، لقد كان عرضه مثيرا، لقد قدم درسا عمليا ميدانيا ولم يكن كلام شفوي تقليدي، لا تتصور مدى الحزن وانا اقارن بينهم وبيننا؟ لدينا كل المقومات لكن ما سبب تخلفنا إلى الان، اعتقد ان تطور ايأي دولة ورقي المجتمعات في مختلف انحاء العالم سببه هو التعليم، التعليم هو أساس النجاح.<ref name="darussalam-np.com"/>
* أما السيدة نهلة عبدالعظيم (50 عاما - ربة بيت) قالت: لا شيء مما يعرض في التلفزيون جعلني اتابعه في رمضان هذا العام مثلما فعل برنامج خواطر فهو يستحق الدرجة الكاملة عشرة على عشرة، فعلا ممتاز لكل من ساهم في اخراج وانتاج وتنفيذ هذا البرنامج الناجح والهادف والمفيد الذي نحس اننا بحاجة ماسة إلى مثله وخاصة في مثل هذا الوقت الذي امتلأت شاشات التلفزيون بغثاء لا قيمة ولا وزن له، فكرة البرنامج بسيطة ومؤثرة في الوقت ذاته تقوم بالمقارنة بين شعب اليابان والشعب العربي في السلوك والاخلاق والتربية والثقافة.<ref name="darussalam-np.com"/>
* ابو اسامة (45 عام مدرس): اعتقد ان الانتقال إلى طوكيو او حتى إلى فرانكفورد او ستوكهولم لن يشكل فرقا كبيراً في التاثير في شبابنا ويذكر ان القرار الاداري في المدن يجب ان يفعل لان الخواطر جميلة تحتاج إلى قرار تفاعلي وما من مدينة لا توجد فيها ادارة او قانون حتى تدخل الخواطر حيز العمل وتتحول إلى تخطيط ورصف وتشجير ونموذج عملي.<ref name="darussalam-np.com"/>