الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أمبرتو إكو»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الحب + الحب ) بوت: استبدال تلقائي للنص
ط (- إلي + إلى ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 58:
{{اقتباس|مهمة الرواية هي التعليم عن طريق التسلية، وما تعلمه إيانا هو ان نتعرف على مكائد [[الحياة]]}}
 
{{اقتباس|العالم يتفجر بداخل شبكه إتصالات ذات صله قرابه , فكل شئ يشير إليإلى كل شئ , و كل شئ يفسر كل شئ}}
 
{{اقتباس|الحقيقة تحلو أكثر عندما تكون محفوفة بالصعوبات الشائكة، والسر يعجبنا أكثر عندما يصعب علينا كشفه}}
سطر 74:
{{اقتباس|هناك خزانة اجتماعية لدى كل قارئ يتم الاحتكام إليها خلال القراءة والتفسير، وهي لا تقتصر على لغة ما بوصفها قواعد نحوية، وإنما يشتمل على الموسوعة الكاملة التي حققتها أداءات هذه اللغة، ويطلق عليها التقاليد الثقافية والتي أنتجتها هذه اللغة و[[تاريخ]] التفسيرات السابقة لعديد من النصوص؛ مستوعبة النص الذي يعمل القارئ على قراءته}}
 
{{اقتباس|السيمياء كالعاهره التقيه , لها العديد من العشاق , و لكنها تحبط الجميع و لا تمنح عطفها لأحد , فهي تحول المغرورين إليإلى مخبولين , الأغنياء إليإلى بؤساء , الفلاسفه إلى أغبياء و المخدوعين إلى مخادعيين}}
 
{{اقتباس|ماهو [[الحب]]؟ لا شيء في العالم ،لا إنسان و لا شيطان و لا أي شيء أخر اعتبره أدعى للارتياب من [[الحب]] ،إذ أنه يلج الروح أكثر من أي شيء أخر. لايوجد أي شيء يشغل و يقيد القلب كالحب. و لذا عندما تنعدم الأسلحة التي تقاومه ،تهوي الروح من أجل [[الحب]] في مهلكة عظيمة}}
 
{{اقتباس|في ال[[قانون]] الماسوني الحقيقي لا يوجد أي إله سوي ماني فهو إله القباليين الماسونيين و الروزا كروتشي القدماء , فكل الصفات البشعه التي نُسبت إليإلى فرسان المعبد قد نُسبت قبلهم بالتفاصيل نفسها إلى المانويين}}
 
{{اقتباس|لما انتهى زمن التوبة ،أصبحت حاجة التائبين إلى التوبة حاجة إلى [[الموت]] ،و أولئك الذين قتلوا التائبين المجانين معوضين الموت بالموت ،كي يهزموا التوبة الحقيقية التي تؤدي إلى الموت. عوضوا توبة الروح بتوبة الخيال ،بالرجوع إلى رؤى خيالية كلها ألم و دم مسمين إياه "مرآة" التوبة الحقيقية، مرآة تجعل مخيلة البسطاء، وفي بعض الأحيان مخيلة العلماء، تعيش في الحياة [[الدنيا]] عذاب الجحيم. حتى لا يرتكب أحدهم الإثم، كما يقولون ،آملين أن تعرض النفوس عن الخطيئة بواسطة الخوف ،واثقين من أن الخوف سيعوض الثورة.}}