الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الرحمن السميط»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجع تعديلات 105.148.62.96 (نقاش) حتى آخر مراجعة لOmaislam وسم: استرجاع |
ط (- فى + في ) بوت: استبدال تلقائي للنص |
||
سطر 25:
*لا نجاح أبداً بدون [[الفشل]]، النملة لا تستطيع تسلق الحائط بدون أن تسقط أكثر من مرة، والطريق إلى [[النجاح]] يمر دائماً بمحطات من الفشل، ولا خير فيمن يستسلم في المعركة الأولى.[http://www.aldoah.net/basaer/container.php?fun=artview&id=177]
*لم أرض يوماً عن نفسى ودائماً أتطلع إلى نتائج أفضل.[http://hiaden.com/vb/showthread.php?64555-%D1%F3%CC%F5%E1%F1-%C8%F6%C3%F5%E3%F3%C9-%CF-%DA%C8%CF-%C7%E1%D1%CD%E3%E4-%C7%E1%D3%E3%ED%D8-%CD%E6%C7%D1]
*الإسلام ينتشر والفضل ليس لما يقوم به الدعاة، ولكن ردة فعل الإنسان العادي لما يراه من أعداء الإسلام، حتى الإنسان الأفريقي غير المسلم يتعاطف مع الإسلام بسبب الحرب على الإسلام ،وبعضهم اعتنقه. يضاف إلى ذلك أن الإسلام وعقيدته تتماشى مع فطرة الإنسان وليس
*إن تطور أسلوب الدعوة أقره [[القرآن]] والسنة النبوية الشريفة، فلكل مجتمع أولويات ونظرة وقيم وعادات تختلف عن المجتمعات الأخرى وعلينا أن نأخذ بعين الاعتبار لهذه الاختلافات. وخطابنا لمجتمع أفريقيا يختلف عن خطابنا لمجتمع
*أجد طعم السعادة حينما أرى شاباً قد تعلم واستلم منصباً راقياً وإلتزم بالقيم العليا ، وأتذكر كيف كان عندما انتشلناه من الفقر والجوع والمرض. أجد طعم السعادة حينما أفتتح مدرسة
*فى كل يوم أمر بمواقف جديدة تشعرنى بالألم لتقصيري مع خالقي. أذكر يوماً أننى ذهبت للدعوة وأحسست بالجوع والعطش ( أنا مصاب بالسُكرى) ولم يكن معى ماء ولا طعام، وأضطررت لشرب مياه الأمطار التى تجمعت
* من كان له عزيمه وأهداف يسعى لتحقيقها سوف يصل بإذن الله شرط أن لا يستسلم.[http://hiaden.com/vb/showthread.php?64555-%D1%F3%CC%F5%E1%F1-%C8%F6%C3%F5%E3%F3%C9-%CF-%DA%C8%CF-%C7%E1%D1%CD%E3%E4-%C7%E1%D3%E3%ED%D8-%CD%E6%C7%D1]
* [[السعادة]] الحقيقية ليست
* لا تيأس اذا فشلت فهذا طريق النجاح.[http://hiaden.com/vb/showthread.php?64555-%D1%F3%CC%F5%E1%F1-%C8%F6%C3%F5%E3%F3%C9-%CF-%DA%C8%CF-%C7%E1%D1%CD%E3%E4-%C7%E1%D3%E3%ED%D8-%CD%E6%C7%D1]
* إزهد فيما
* خلال سنوات عملي لأكثر من ربع قرن في إفريقيا كان أكثر ما يدخل السرور في قلبي، أن أرى شخصاً يرفع السبابة إلى أعلى ويعلن شهادة التوحيد ) ، وكان أكثر ما يؤثر في الدكتور السميط إلى حد البكاء حينما يذهب إلى منطقة ويدخل بعض أبنائها في الإسلام ثم يصرخون ويبكون على آبائهم وأمهاتهم الذين ماتوا على غير الإسلام، وهم يسألون: أين أنتم يا مسلمون؟ ولماذا تأخرتم عنا كل هذه السنين؟ كانت هذه الكلمات تجعله يبكي بمرارة، ويشعر بجزء من المسئولية تجاه هؤلاء الذين ماتوا على الكفر.
* أمشي مئات الكيلومترات .. تتعطل سيارتي .. تتقطع نعالي .. لكي أصل إلي قريه من القري ... وأجد في نفس الوقت النصراني المبشر يأتي الي هذه القريه بالطائره.
|