الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
ط (- القرآن + القرآن ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 6:
* قال [[الذهبي]]:<ref>إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري ج1 ص 29</ref>{{اقتباس مضمن|وأما جامع البخاري الصحيح، فأجل كتب الإسلام، وأفضلهما بعد كتاب الله تعالى}}
* يقول [[النووي]]:<ref>التقريب للنووي ص3.</ref>{{اقتباس مضمن|أول مصنّف في الصحيح المجرّد، صحيح البخاري، ثم [[صحيح مسلم]]. وهما أصح الكتب بعد القرآن. و[[البخاري]] أصحّهما، وأكثرهما فوائد. وقيل: مسلم أصح، والصواب الأول}}
* ويقول [[النووي]] أيضًا:<ref>شرح صحيح مسلم ص15</ref>{{اقتباس مضمن|اتفق العلماء ـ رحمهم الله ـ على أن أصح الكتب بعد [[القرآن]] العزيز الصحيحان، البخاري ومسلم، وتلقتهما الأمة بالقبول}}
[[ملف:KutubHadeethSittah.jpg|تصغير|يسار|مجموعة من كتب الحديث: الصحيحان والسنن الأربعة، ويطلق عليهم الكتب الستة]]
* وقال [[السخاوي]]:<ref>الغاية في شرح الهداية في علم الرواية - شمس الدين أبو الخير محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن أبي بكر بن عثمان بن محمد السخاوي (طبعة مكتبة أولاد الشيخ: ج1 ص77)</ref>{{اقتباس مضمن|صحيح البخاري وصحيح مسلم أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى}}
* قال [[ابن الصلاح]]:<ref>مقدمة ابن الصلاح - عثمان بن عبد الرحمن، أبوعمرو، تقي الدين المعروف بابن الصلاح (طبعة دار الكتب العلمية: ج1 ص84)</ref>{{اقتباس مضمن|وكتاباهما (البخاري ومسلم) أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز}}
* وقال الجويني: {{اقتباس مضمن|لو حلف إنسان بطلاق امرأته: أن ما في الصحيحين مما حكما بصحته من قول النبي {{ص}} لما ألزمته الطلاق، لإجماع علماء المسلمين على صحته}}.
* وقال [[ابن تيمية]]:<ref>مجموع الفتاوى - تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني (طبعة مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف: ج20 ص321)</ref>{{اقتباس مضمن|فإن الذي اتفق عليه أهل العلم أنه ليس بعد [[القرآن]] كتاب أصح من كتاب البخاري ومسلم}}
* وقال [[ابن حجر العسقلاني]]:<ref>فتح الباري شرح صحيح البخاري - أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي (طبعة دار المعرفة:ج1 ص10)</ref>{{اقتباس مضمن|وكتاباهما (البخاري ومسلم)أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز.}}
* وقال صديق حسن خان:<ref name="مولد تلقائيا2">الحطة في ذكر الصحاح الستة - أبو الطيب محمد صديق خان بن حسن بن علي ابن لطف الله الحسيني البخاري القِنَّوجي (طبعة دار الجيل:ج1 ص225)</ref>{{اقتباس مضمن|إن السلف والخلف جميعا قد أطبقوا على أن أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى صحيح البخاري ثم [[صحيح مسلم]]}}