الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علي بن أبي طالب»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط (- الدنيا + الدنيا ) بوت: استبدال تلقائي للنص
سطر 79:
* أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ مَا أَكْرَهْتَ نَفْسَكَ عَلَيْهِ.
* شَتَّانَ مَا بَيْنَ عَمَلَيْنِ: عَمَلٍ تَذْهَبُ لَذَّتُهُ وَتَبْقَى تَبِعَتُهُ، وَعَمَلٍ تَذْهَبُ مَؤُونَتُهُ وَيَبْقَى أَجْرُهُ.
* مثل [[الدنيا]] كمثل الحيَّة: ليّن مسّها، والسمّ النّاقع في جوفها، يهوِي إليها الغرّ الجاهل، ويحذرها ذو اللّبّ العاقل!
* إن الحق لا يعرف بالرجال , اعرف الحق . . . تعرف أهله .
* استغنِ عمن شئت تكن نظيره , و أحتج إلى من شئت تكن أسيره , وأحسن إلى من شئت تكن أميره .
سطر 285:
* من قصَّر في العمل ابتلي بالهمّ، ولا حاجة لله فيمن ليس لله في نفسه وماله نصيب.
* فقدُ الأحبّةِ غُربةٌ.
* أهلُ [[الدنيا]] كركبٍ يُسارُ بهم وهُم نيام.
* لو قنع الناس بما عندهم لهلكت السماوات والأرض
 
سطر 301:
'''وقال في الغنى والفقر:'''
 
{{قصيدة|النفس تبكي على [[الدنيا]] وقد علمت|أن السعادة فيها ترك ما فيهيا}}
{{قصيدة|لا دارَ للمرء بعد الموتِ يسكنها|إلّا التي كان قبل الموتِ بانيها}}
{{قصيدة|فإن بناها بخير طاب مسكنه|وإن بناها بشرٍ خاب بانيها}}
سطر 307:
{{قصيدة|أين الملوك التي كانت مسلطِنة|حتى سقاها بكأس الموت ساقيها}}
{{قصيدة|فكم مدائن في الآفاق قد بنيت|أمست خرابًا وأفنى الموت أهليها}}
{{قصيدة|لا تركنن إلى [[الدنيا]] وما فيها|فالموتُ لا شكّ يفنينا ويفنيها}}
{{قصيدة|لكل نفس وان كانت على وجــلٍ|من المنية آمال تقويها}}
{{قصيدة|المرء يبسطها والدهر يقبضها|والنفس تنشرها والموت يطويها}}
{{قصيدة|إنما [[الدنيا]] أخلاقٌ مطهرةٌ|الدين أولها والعقل ثانيها}}
{{قصيدة|والعلم ثالثها والحلم رابعهــــا|والجود خامسها والفضل سادسها}}
{{قصيدة|والبر سابعها والشكر ثامنها|والصبر تاسعها واللين باقيها}}