الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الذنوب»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 1:
الذنوب ‏: هي جمع ذنب وهو ال[[خطيئة]] وال[[معصية]] والإحساس بالذَّنْب في [[علم النفس]] هو ردّ فعل انفعاليّ لما يشعر به الفرد عند ارتكابه ال[[خطأ]] أو فشله في العمل أو عدم مراعاته للمعايير الاجتماعيّة المتَّفق عليها، وهذه بعض الإقتباسات حول الذنوب :
 
== اقتباسات ==
 
* اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي من عندك مغفرة إنك أنت الغفور الرحيم. [[أبو بكر الصديق]]
 
* أَشَدُّ الذُّنُوبِ مَااسْتَخَفَّ بِهِ صَاحِبُهُ. [[علي بن أبي طالب]]
 
* القلب وهمّ الآخرة نور في القلب. من ترك الدنيا أحبه الله تعالى، ومن ترك الذنوب أحبه الملائكة وأحبه المسلمون. ما يَزَعُ الله بالسلطان أكْثَرُ مما يَزَعُ - [[عثمان بن عفان]]
 
* أورع الناس من وقف عند الشبهة، أعبد الناس من أقام على الفرائض، أزهد الناس من ترك الحرام، أشد الناس اجتهادا من ترك الذنوب. [[الحسن بن علي العسكري]]
* ألا بذكر ا للهالله تطمئن القلوب ، وتحط الذنوب ، وبه يرضى علام الغيوب . [[عائض القرني]]
 
* ألا بذكر ا لله تطمئن القلوب ، وتحط الذنوب ، وبه يرضى علام الغيوب . [[عائض القرني]]
 
* إن الكذب أية النفاق وآية المنافق، والمؤمن يطبع على المعاصي والذنوب الشهوانية لا على الخيانة والكذب، فما الظن بالكذب على الصادق الأمين صلوات الله عليه وسلامه وهو القائل: "إن كذبا علي ليس ككذب على غيري، من يكذبْ علي بني له بيت في النار" [[شمس الدين الذهبي]]
* قال رجل [[ابن بشار الزاهد|لأبي الحسن بن بشار]] كيف الطريق إلى [[الله]]، فقال: {{اقتباس|كما [[الذنوب|عصيت الله تعالى]] سرًا تطيعه سرًا حتى يدخل إلى قلبك لطائف البر.}}
 
[[تصنيف:حسب الموضوع]]