الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد الغزالي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إضافة تصنيف:أشخاص-م (باستخدام المصناف الفوري)
ط وصلات داخلية باستخدام أوب
سطر 14:
| إيبوكس=
}}
{{نهاية مسدودة|تاريخ=مارس 2014}}
{{يتيمة|تاريخ=مارس 2014}}
 
الشيخ '''محمد الغزالي''' هو أحد أهم دعاة القرن الشعرين ، ولد في 22 سبتمبر ( ايلول ) من عام 1917 ، حفظ القران كاملا وهو في جيل 10 سنوات واكمل دراسته رغم الفقر المدقع في المعهد الديني بالإسكندرية وهناك تعرف على الشيخ الإمام حسن البنا ومن ثم انتقل للجامعة فدرس في كلية اصول الدين ومنها إلى ميدان الدعوة . بسبب الضغوطات سافر إلى الجزائر والسعودية وقوبل قبولا حسنا هناك ، توفي في السعودية ودفن في البقيع .
 
السطر 22 ⟵ 19:
 
== من اقواله ==
{{اقتباس خاص|لا أدري لماذا لا يطير العباد إلى ربِّهم على أجنحةٍ من الشوق بدل أن يُساقوا إليه بسياط من الرهبة ؟! إنَّ الجهل بالله وبدينه هو عِلَّةُ هذا الشعور البارد ، أو هذا الشعور النافر - بالتعبير الصحيح _ مع أنَّ البشر لن يجدوا أبرَّ بهم ولا أحنَى عليهم من [[الله]] عز وجل.|25بك|25بك}}
* الأولوية للحق وحده : يجب ألا نأخذ رأينا كقضية مسلمة ولا أن نقبل كلام غيرنا دون مناقشة وتدبر , بل يجب ان نبحث عن الحق , ونجتهد في الوصول اليه فإذا عرفناه عرفنا الرجال على ضوئه , وصادقناهم او خاصمناهم على أساسهِ .
* قيمة الإنسان :إن الإنسان الذي يصعد السلم على قدميه وهو يلهث أشرف ممن يمتطي المصعد , إذا كان الاول يحمل بين حناياه قلبا زكياً , ونفساً تقيةً , وكان الأخر لا يعرف إلا ملئ معدته وإطفاء شهوتهِ .
السطر 29 ⟵ 26:
* المدرسة التي أعتبر نفسي رائداً فيها أو ممهداً لها تقوم على الاستفادة التامة من جميع الاتجاهات الفكرية والمذاهب الفقهية في التاريخ الإسلامي، كما ترى الاستفادة من كشوف الفلسفة الإنسانية في علوم النفس والاجتماع والسياسية والاقتصاد والتاريخ ومزج هذا كله بالفقه الصحيح للكتاب والسنة.
* إن الرجل القوي يجب ان يدع امر الناس جانباً , وان يندفع بقواه الخاصة شاقا طريقه إلى غايته , واضعا في حسابه ان الناس عليه لا له , وأنهم اعباء لا اعوان , وإذا ناله جرح او مسه إعياء فليكتم المه عنهم ولا ينتظر خيرا من بثه احزانه.
* إن القراءة أي الثقافة هي الشيء الوحيد الذي يعطي فكرة صحيحة عن العالم وأوضاعه وشؤونه، وهي التي تضع حدوداً صحيحة لشتى المفاهيم، وكثيراً ما يكون قصور الفقهاء والدعاة راجعاً إلى فقرهم الثقافي.والفقر الثقافي للعالم الديني أشد في خطورته من فقر الدم عند المريض وضعاف الأجسام، ولابد للداعية إلى الله أن يقرأ كل شيء، يقرأ كتب الإيمان ويقرأ الإلحاد، يقرأ في كتب السنة، كما يقرأ في الفلسفة، وباختصار يقرأ كل منازع الفكر البشري المتفاوتة ليعرف [[الحياة]] والمؤثرات في جوانبها المتعددة.
* عندما يكون المرء عبد رغبة تنقصه فتلك ثغرة في رجولته , وهي بالتالي ثلمة في إيمانه .. والإيمان الحق يجعل الرجل صلب العود , لا يميل مع كل ريح ولا ينحني امام كل خلة.
* إن المجد والنجاحو[[النجاح]] والإنتاج تظل أحلاما جميلة في نفوس أصحابها وماتتحول حقائق حية إلا إذا نفخ فيها العاملون من روحهم ووصلوها بما في الدنيا من حس وحركة .
* إن حياة الرجل العاقل وسط جماعة طائشة تقتضي ضروبا من الحذر والروية وخصوصا إذا كان الرجل على خلق عظيم يتقاضاه لين الجانب وبسط الوجه
* إن انتشار الكفر في العالم يحمل نصف أوزاره متدينون بغضوا الله إلى خلقه بسوء صنيعهم وسوء كلامهم
السطر 86 ⟵ 83:
[[تصنيف:حسب الأسماء]]
[[تصنيف:إسلاميون]]
[[Categoryتصنيف:أشخاص-م]]