الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الملك بن مروان»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إزالة قالب غير متفق، تصحيح وصلات ويكيبيديا
ط تصحيح وصلات، إضافة إفتباسات، إضافة قالب إقتباس خاص
سطر 1:
[[ملف:Umayyad calif Sassanian prototype 695 CE.jpg|وسط|تصغير|250بك|صورة لعبد الملك بن مروان على عملة]]
'''عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس القرشي''' ، وُلد بالمدينة المنورة (26 هـ- 86 هـ/646 -705 م) ، وهو خامس خلفاء الدولة الأموية ، ولُقب بـ"أبو الملوك" ، وتوفي عبد الملك بن مروان سنة 86هـ .
خامس الخلفاء الأمويين والمؤسس الثاني للدولة الأموية، كان من أعظم خلفاءأموييون|بني أمية لُقب '''بأبي الملوك'''. ولد سنة 26 هـفيهـ في [[w:المدينة المنورة|المدينة المنورة]] وكان شديد الإقبال على طلب العلم كما كان عابداً زاهداً فقيهاً ملازماً للمسجد تالياً للقرآن حتى لُقب '''بحمامة المسجد'''.<ref>ابن كثير الدمشقي، "البداية والنهاية"، المكتبة العصرية، الطبعة الأولى، 2014، ص 430</ref> خرج من المدينة حينما أخرجه منها [[عبد الله بن الزبير]] هو وأبوه، فتوجه إلى الشام حيث عُقد مؤتمر الجابية الذي بويع فيه أبوه [[w:مروان بن الحكم|مروان بن الحكم]] بالخلافة، وكان وزير أبيه والذراع اليمنى له، حتى توفي أبوه بعد تسع شهور من توليه الخلافة، فبويع عبد الملك بالخلافة، فقام بالقضاء الثورات الواحدة تلو الأخرى فأنهى سلطة ابن الزبير على [[w:العراق|العراق]] بعدما قتل أخاه [[w:مصعب بن الزبير|مصعب بن الزبير]] في وقعة مسكن، ثم قضى على ابن الزبير في [[w:مكة|مكة]] بعدما سيَّر إليه جيشاً بقيادة [[w:الحجاج بن يوسف الثقفي|الحجاج بن يوسف الثقفي]]في عام 72 هـ.<ref>الذهبي، "سير أعلام النبلاء"، مؤسسة الرسالة، الطبعة الأولى، 2001، ص 247</ref> توسعت الدولة الأموية في عهده وازدهرت وكانت [[w:دمشق|دمشق]] عاصمة الدولة ومشرق للعلم وأعظم مدن العالم الإسلامي.
 
== أشهر إقتباسـاته ==
== اقتباسـاته ==
 
{{اقتباس|شيبني ارتقاء المنابر وتوقع اللحن}}
* عليكم بالأدب، فإن احتجتم إليه كان مالا، وإن استغنيتم عنه كان جمالا.
 
* {{اقتباس|افضل الناس من تواضع عن رفعة وعفا عن قدره وانصف عن قوة.}}
* لأنْ اخطيء وقد اسشرت أَحب إليّ مِن أنْ اصيب من غير مشوره .
 
* {{اقتباس|عليكم بالأدب، فإن احتجتم إليه كان مالا، وإن استغنيتم عنه كان جمالا.}}
 
{{اقتباس|لو أنَّ اليهود والنصارى رَأَتْ رجلاً خدم عزير بن عزري وعيسى بن مريم لعظَّمته وشرَّفته وأكرمته}}
 
{{اقتباس|أربعة لا يستحي المرء من خدمتهم : الإمام و العالم و الوالد و الضيف}}
 
* {{اقتباس|لأنْ اخطيء وقد اسشرت أَحب إليّ مِن أنْ اصيب من غير مشوره .}}
 
{{اقتباس|السياسة اقتياد قلوب العامة بالإنصاف لها}}
 
{{ويكيبيديا}}