الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ليونارد كوهين»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن التعديل 47001 بواسطة Dwirk (نقاش)
ط أضاف {{قا|كاتب}} باستخدام أوب
سطر 1:
{{كاتب
| لون=
| اسم =
| صورة =
| سنة الميلاد =1934
| سنة الوفاة =
| ويكيبيديا=
| كومنز=
| ويكي مصدر=
| جوتنبرج=
| دومينيبو=
| دومي بوبلي=
| سرفانتس=
| إيبوكس=
}}
[[ملف:Leonard Cohen 2187-edited.jpg|تصغير|لا أعتبر نفسي شاعراً ولا مغنياً، مهمة أن أكون رجلاً هي الأكثر خطورة..]]
 
{{ترجمة|إنجليزية}}
== تعريفه ==
 
'''[[ليونارد كوهين]]''' مغن وكاتب اغاني وموسيقي وشاعر و روائي [[كندا|كندي]].أعماله غالبا ما تتعامل مع استكشاف الدين والعزلة والحياة الجنسية والعلاقات الشخصية.
 
 
 
{{اقتباس خاص|لدي حس عميق بالعرفان بالجميل تجاه الحياة، هو نوع من الحظ أو الروح الراعية أو النعمة المسبغة علي، أن يظل ما أفعله مطلوباً ومُرَحَّبَاً به.. أن تظل تمك الخلطة السرية التي تصنع أمسية لا تنسى.| 25px|25px|[[ليونارد كوهين]]}}
 
== من قصائده ==
 
== من قصائده ==
 
كل ما تعلمته من الحب،
السطر 30 ⟵ 42:
*'''عمق ألف قبلة'''
 
إدا أردت حبيبا ..
 
سأفعل أي شيء تطلبينه مني ،
السطر 43 ⟵ 55:
سكران يترنح في كورال الليل،
 
حاولت كثيرا
 
بطريقة تخصني
 
أن أتحرر..،
*'''طائر على السلك'''<ref>[http://fadlabiarabic.blogspot.com/2009/06/blog-post_1008.html/ طائر على سلك - محاولة لترجمة ليونارد كوهين.]</ref>
 
أنا عاطفي، أتعرف ما أعني ؟
 
أنا عاطفي، أتعرف ما أعني ؟
 
أحب البلد ولكني لا أطيق المشهد،
 
وأنا لا يساري ولا يميني،
 
أنا سأبقى في منزلي الليلة،
 
ضائعا في تلك الشاشة الصغيرة البائسة،
 
ولكني أكثر عنادا من أكياس القمامة التي لا يفنيها الزمن...،
السطر 73 ⟵ 84:
*'''في انتظار المعجزة'''
 
تستطيع أن تأتي إلي في السعادة،
 
أو تاتي إلي في الحزن،
 
أو يمكنك أن تأتي إلي في اقصى إيمانك،
 
أو تأتي إلي في كفرك ..،
السطر 105 ⟵ 116:
في فيننا، سوفَ أرقصُ معكِ
 
و أنا متنكرٌ في
 
حلّةِ النهر.
السطر 187 ⟵ 198:
شيئاً آخر تفعله.
*'''الطائرة الورقية''' <ref>[http://www.assafir.com/Windows/ArticlePrintFriendly.aspx?EditionId=732&ChannelId=3328&WeeklyArticleId=24805/ ليونارد كوهين - الطائرة الورقية ، ترجمة : جاكلين سلام.]</ref>
 
 
راقصيني إلى نهاية الحب
السطر 213 ⟵ 223:
*'''أحدنا لا يمكن أن يخطئ'''<ref>ترجمة رجال عالم</ref>
 
== من مقابلاته ==
 
*كنتُ صبيا في الخامسة عشرة من عمري، و كنتُ أتجول عبر مكتبات مونتريال، حيثُ وقعتُ على أحد كتب لوركا، و قمتُ بفتحه، و شاهدت عيناي هذه الأبيات: "أريدُ أن أعبرَ من تحتِ أقواس الإيلفيرا كي أشاهد فخذيها و أبكي". قلتُ لنفسي: "هذا هو المكان الذي أريدُ أن أتواجد فيه".. قرأتُ أيضاً: "أخضر، أريدك يا أخضر".. قلبتُ صفحةً أخرى: "الصباحُ عبرَ قبضة من النمل فوقَ وجهك" علمتُ حينها أنني وصلتُ إلى البيت. و لهذا، و بمقدار هائل من العرفان، أحب أن أدفع إلى فيديركو جارثيا، على الأقل جزء، قطعة، شعرة، إلكترون من الدين الذي أدين به إليه بإهدائه هذه الأغنية، هذه الترجمة من قصيدته العظيمة '''(فالس فيننا الصغير)'''.. <ref>[http://aljsad.com/forum29/thread154418/index3.html#post4381706/ ترجمة علي الزيبق - جسد الثقافة.]</ref>
 
 
 
*س: «تحدثت يوماً عن لحظات الفشل والاحباطات الشخصية تلك التي تفوق القدرة على الاحتمال، اللحظات التي تعصف بالحياة، الألم الذي يفوق أي مهارة في مواجهته.. حدِّثنا، هل مررت بمثل تلك الاحباطات؟»
 
- «لا أعرف، ولا اعتقد أن بوسعي التصريح بها حتى لو مررت بها، من العبث نبش مثل تلك اللحظات، ولقد تعلَّمتُ في مشوراي الطويل أنه '''من العبث التحدث عن احباطات شخصية في عالم يتعرَّض الملايين فيه للدمار والتشريد والجوع'''، احباطاتنا الشخصية تتضاءل أمام تلك الكوارث الإنسانية، '''احباطاتنا ترف مخجل أمام معاناة أولئك البشر'''».
 
 
 
*لا أعتبر نفسي شاعراً ولا مغنياً، مهمة أن أكون رجلاً هي الأكثر خطورة..
 
 
 
*«دوماً حَرَّكتني فكرة أن لدي حديقة صغيرة لتنميتها وتشذيبها.. لم أنظر لنفسي بصفتي من الكبار، آمنت بأن مهمتي وفقط تشذيب هذه الحديقة الصغيرة، أن انشغل بالشيء الذي أعرفه، وهو: الاستكشاف الحثيث للذت، وبدون الاستغراق الكلي في اشباع نزواتها، لم أكن أحب فكرة السُلَّم بمعنى التسلق، وإنما الاعتراف، الاعتراف هو تقليد حقيقي هو مزيج من المهارة والعمل الشاق الجاد..
 
 
 
*«لحظة الموت تفوق القدرة على استقرائها والتحسب لها، لا نستطيع أن نضمن لحظة الموت تلك، ولا كيفيتها ولا السلام معها، كل ما نملكه أن نستعد بشكل جيد، بالمزيد من الحياة، بالنوعية الجيد للحياة التي ننتقيها، أما حقيقة ما سيحدث حين يأتي الموت فلا يمكن التنبؤ به... '''الخاتمة ستجيء مخالفة لكل توقعاتنا واستعداداتنا مهما كانت ... ستأتي ربما كالحظ بطريقتها..''' <ref>[http://www.alriyadh.com/2009/09/10/article458349.html/ تلافيف الدماغ - رجاء عالم.]</ref>
 
 
 
*المرأة تراقب جسدها بانزعاج، كما لو أنه حليف لا يُعتمد عليه في معركة الحبّ ..
 
 
==مراجع==
<ref>[http://aljsad.com/forum35/thread3726860// ليونارد كوهين - عروة ، منتديات جسد الثقافة.]</ref>
{{ثبت المراجع}}
 
 
[[تصنيف:شعراء]]