الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علي بن الحسين السجاد»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: ترحيل 3 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q314978
ط أضاف {{قا|كاتب}} باستخدام أوب
سطر 1:
{{كاتب
| لون=
| اسم =
| صورة =
| سنة الميلاد =658
| سنة الوفاة =712
| ويكيبيديا=
| كومنز=
| ويكي مصدر=
| جوتنبرج=
| دومينيبو=
| دومي بوبلي=
| سرفانتس=
| إيبوكس=
}}
'''الإمام علي بن الحسين السجاد''' ('''38''' ؟ هـ- '''95''' هـ)<br />
هو '''علي بن [[الحسين]] بن [[علي بن أبي طالب]]'''، اشتهر بزين العابدين وهو الإمام الرابع لدى [[الشيعة]] بكل طوائفهم وذو الثفنات وزين الصالحين ومنار القانتين.
 
و هو عند أهل السنة واحد من أهل البيت وابن الحسين سيد شباب أهل الجنة وله من الفضل والعلم ما لا ينكره أحد.أمه هي :[[شاه زنان بنت يزدجرد]] وقيل [[شهربانويه]] وهي ابنة يزدجرد بن شهريار. وقيل اسمها سلافة (في بعض مصادر أهل السنة).
السطر 9 ⟵ 24:
 
* من كرمت عليه نفسه هانت عليه الدنيا.
 
* أعظم الناس خطرا من لم ير الدنيا خطرا لنفسه.
 
* من قنع بما قسم الله له فهو من أغنى الناس.
 
* لا يقل عمل مع تقوى وكيف يقل ما يتقبل.
 
* اتقوا الكذب الصغير منه والكبير في كل جد وهزل فإن الرجل إذا كذب في الصغير اجترأ على الكبير.
 
* كفى بنصر الله لك أن ترى عدوك يعمل بمعاصي الله فيك.
 
* الخير كله صيانة الإنسان نفسه.
 
* إن المعرفة وكمال دين المسلم تركه الكلام فيما لا يعنيه وقلة مرائه وحلمه وصبره وحسن خلقه.
 
* إن كان الأبوان إنما عظُم حقهما على أولادهما لإحسانهما إليهم ، فإحسان محمد وعلي (ع) إلى هذه الأمة أجل وأعظم، فهما بأن يكونا أبويهم أحق.
 
* ما عرض لي قط أمران: أحدهما للدنيا والآخر للآخرة، فآثرت الدنيا إلا رأيت ما أكره قبل أن أمسي.
 
* أعطينا ستا وفضّلنا بسبع : أعطينا العلم والحلم والسماحة والفصاحة والشجاعة والمحبّة في قلوب المؤمنين وفضّلنا بأن منّا النبيّ المختار ومنّا الصدّيق ومنّا الطيّار ومنّا أسد الله وأسد رسوله ومنّا سيّدة النساء ومنّا سبطا هذه الأمة ومنا مهدي هذه الأمة.
 
* افعل الخير إلى كل من طلبه منك فإن كان أهله فقد أصبت موضعه وإن لم يكن بأهل كنت أنت أهله وإن شتمك رجل عن يمينك ثم تحول إلى يسارك واعتذر إليك فاقبل عذره.