الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الكريم بكار»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
ط أضاف {{قا|كاتب}} باستخدام أوب
سطر 1:
{{كاتب
| لون=
| اسم =
| صورة =
| سنة الميلاد =1951
| سنة الوفاة =
| ويكيبيديا=
| كومنز=
| ويكي مصدر=
| جوتنبرج=
| دومينيبو=
| دومي بوبلي=
| سرفانتس=
| إيبوكس=
}}
{{ويكي|تاريخ=مارس 2014}}
{{يتيمة|تاريخ=مارس 2014}}
السطر 9 ⟵ 24:
 
* العمل الجوهري للمفكر هو صناعة المفاهيم، والفكر عبارة عن مفاهيم تم إبداعها بناء على معطيات وملاحظات تنتمي إلى مجالات مختلفة.
 
* إن الفكرة الجديدة تستحق الاحتفال والابتهاج ولو أثارت شيئاً من الجدل، لأنها تنطوي على حل لمشكلات مستعصية.
 
* لا يستطيع أحد تحقيق هذه المعادلة: نيل أقصى المرغوبات مع الحفاظ على النقاء الكامل للمبادئ والمعتقدات.
 
* ليس الطفل أشبه بالعجينة التي تستجيب لأي تشكيل، لأن له فطرته وطبيعته الخاصة.
 
* من الصعب على المرء أن يؤذي مشاعر الآخرين دون أن يؤذي نفسه.
 
* تتمثل أناقة الروح في تلك المشاعر الجميلة والدافئة التي تغمرنا حين نتجاوز في أعمالنا مرحلة الواحب إلى مرحلة التطوع والتبرع.
 
* رفاهية الجسد تقوم على المزيد من الأخذ والتمتع، أما رفاهية الروح، فإنها تقوم على المزيد من العطاء المجاني والطوعي.
 
* لا ينظر العقل إلى الأشياء بعيون مجردة، وإنما عبر غشاء من الثقافةالتي غذي بها.
 
* إن العواطف تشتد وتثور, وتؤثر في سلوك صاحبها كلما كانت ثقافته ضحلة ومحدودة.
 
* في مواقف كثيرة يستحي الناس من قول (لا نريد) فيقولون (لا نستطيع).
 
* إذا كانت تقوية الإرادة تحتاج إلى إرادة، فهل يعني هذا دوران الناس في حلقة مفرغة؟.
 
* شدة الحاجة مع شدة الجهل تؤهل الإنسان لأن يشتغل أسوء إستغلال.
 
* المعادلة الصحيحة التي تحكم علاقتنا بالغرب هي أن ضعفنا هو السبب في التآمر علينا، وليس التآمر علينا هو السبب في إنحطاطنا وضعفنا.
 
* لا يملك العدو -في العادة- الأدوات التي تمكنه من أن يفعل بنا أسوء مما نفعله بأنفسنا.
 
*
 
*
 
* إن الكلمات الجميلة التي نوجهها لبعضنا أشبه بالطيب، حيث إنك لا تستطيع أن ترشه على من حولك دون أن يصيبك شيء منه، والكلمات الجارحة القاسية أشبه بالريح المنتنه، يستنشقها كل من في المكان.
 
* من صور عدل الله تعالى المطلق في هذا الكون؛ أن الإنسان يصعب عليه أن يدخل السرور على غيره، من دون أن يجد شيئاً منه في نفسه، كما أن من الصعب عليه أيضا أن يؤذي مشاعر الآخرين من دون أن يؤذي نفسه.
 
* من الواضح أن البنية النفسية للإنسان هشة للغاية، حيث تستخفه كلمة ثناء، وتفتنه النظرة.. كما أن كلمة واحدة قد تقض مضجعه، وتزعجه شهراً أو شهرين، ويمكن لذبابة أو بعوضه أن تحرمه من النوم، وتثير أعصابه.
 
* إن المكمن الحقيقي لذات الإنسان هو مشاعره وأحاسيسه، وليس عقله.
 
* علينا أن نحاول فهم أسرار تقدم الغرب والدول الصناعية الأخرى، وفهم الثمن الذي دفعه من أجل ذلك، فهذا يساعد على اكتشاف أسباب تخلفنا في المجال الصناعي والتنظيمي والإداري.
 
* علينا أن نعترف بوجود الآخر القريب والبعيد، والصديق والعدو، فهم جميعاً ومن غير استثناء بمنزلة مرايا نرى فيها أوضاعنا وإنجازاتنا ووجوه قصورنا.
 
* أدوات الإنسان في الاطلاع على العالم وعلى الكون قد طرأ عليها تطورات وتحولات جذرية، ويكفي ما أتاحته الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) للبشرية من معرفة، يحتاج المرء إلى عمر أطول من عمر نوح حتى يطلع على جزء صغير منها!
 
* إن ما يعرفه الإنسان اليوم في شتى المجالات، ربما يزيد ألف مرة -في المتوسط- عما عرفه الإنسان قبل خمسة قرون، وكما قال أحد المفكرين: إن طالبا في السنة الثالثة في كلية الطب، لديه معلومات طبية أفضل وأكثر وأوثق من المعلومات التي كانت لدى علامة كبير مثل شيخ الأطباء ابن سيناء!
 
* إن إكرام الخلق من خلال الصبر على أذاهم، ومن خلال مقابلة إساءتهم بالإحسان، من الأمور المؤثرة جداً في مشاعرهم، حيث يمكن في معظم الأحيان أن يتحول العدو إلى ولي حميم وصديق مخلص، ويمكن أن نفهم ذلك من قول الله تعالى: "ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم" (سورة فصلت:٣٤).
 
السطر 61 ⟵ 52:
 
* المثقف الحقيقي هو من حمل الحقيقة في وجه القوة.
 
* المرء في نهاية المطاف ليس شيئاً أكثر من اهتماماته ومهامه وأخلاقه.
 
* يمتلك المفكر قدراً هائلاً من الأمل المتجدد في العثور على شيء جديد.
 
* طريق المفكرين يبدأ بالبحث، وينتهي بالتفاني في البحث.
 
* المفكر المسلم هو مسلم أولاً ومفكر ثانياً؛ أي أن عقله يعمل في إطار مبادئه ومعتقداته الكبرى، وهذا يشكل فارقاً جوهرياً بينه وبين المفكر العلماني أو اللاديني.
 
* الدماغ ليس هو العقل؛ لكنه العضو الذي يتواصل العقل من خلاله مع الجسم البشري.
 
* حين يسود الجهل ويخيم الجمود العقلي؛ فإن كثيراً من الناس يتلقون الآراء الشخصية لأهل العلم على أنها حقائق قطيعة ثابتة.
 
* لا معنى للبحث عن الحقيقة إذا لم نعترف بها عند العثور عليها، ولا معنى للعثور عليها إذا لم نغير من أوضاعنا بما يتلاءم معها.
 
* الحقيقة تحررنا بشرط أن نقبل تحريرها وإلا زادتنا خبالاً واضطراباً.
 
* إن سؤالاً واحداً قد يفجر من المعرفة ما لا يفجره ألف جواب.
 
* نحن نشعر أولاً ثم نفكر.
 
* إن العاطفة تجعل من نفسها ما يشبه الغشاء أمام عيون العقل.
 
* الثقة بالإمكانات الذاتية شرط لوضع القدم على طريق المبدعين.
 
* المبدع إنسان لماح يحاول التقاط الأفكار العابرة، والإشارات السريعة التي تصدر من هنا وهناك.
 
* الناقد الجيد يعمل على توضيح الفارق بين ماعليه الأشياء الآن، وبين ماينبغي أن تكون عليه في المستقبل.
 
* الشعور بالمسؤولية؛ هو ذلك الشعور النبيل الذي يحول الصغير إلى كبير والهامشي إلى محوري.
 
* هناك حقيقة ساطعة، هي أنه حين تشتد رغباتنا، وتتسع دوائر مصالحنا، يخفت صوت عقولنا.
 
* التفكير النسبي مدخل لتحسين الوعي.
 
* الجهل شجرة تنبت فيها كل الشرور.
 
* تاريخنا عبارة عن صراع بين المبادئ والظروف الصعبة.
 
* يكون المرء كبيراً كلما استطاع الخروج من دائرة إهتماماته الشخصية والغنغماس في دائرة هموم الأمة ومصالحها.
 
* ما من فكرة تدخل حيز التنفيذ إلا تعرضت لشيء من التعديل بسبب تفاعلها مع التجربة الإنسانية واحتكاكها بالواقع.
 
* العصف الذهني هو أفضل وسيلة مجانية متاحة لتطوير الأفكار.
 
* النظرة الإيجابية للذات تحرض الدماغ على بذل جهود استثنائية.
 
السطر 111 ⟵ 79:
 
* الجهل بطبيعة الحياة أحد المنغصات الأساسية للعيش.
 
* الحسد من أهم ما يكدر صفو الحياة.
 
* لا يستطيع المرء أبداً أن ينعم بالسعادة والطمأنينة وهو ينشر بين الناس الحقد والكراهية.
 
* لا يستطيع أحد أن يؤذي الآخرين باحتقارهم دون أن ينال حظه من أذاهم.
 
* إن هناك دائماً فرصاً لكن الذين يستفيدون منها هم الأشخاص الأفضل والأكفأ والأنشط.
 
* إن علينا أن نؤمن أن القلق لا يجرد الغد من مآسيه، لكنه يجرد اليوم من أفراحه.
 
* لا تفكر في مشكلاتك ولا في الأمور التي تزعجك إلا إذا علمت أن هناك جدوى من التفكير.
 
* لا فائدة من التفكير إذا لم يكن عند المرء بعض المعلومات حول الأمور التي تزعجه، وإلا لم يستفد من التفكير شيئاً.
 
* كثيراً ما يكون مصدر شقاء الإنسان عقله وليس قلبه، فالعقل الذي يتبع طريقة متصلبة في التفكير يسبب لصاحبه الكثير من العناء؛ لأنه يُري صاحبه العالم على غير ماهو عليه.
 
* العمل هو الذي يأتي بالأمل، وهو الذي يجعلنا نستسهل الصعوبات؛ لأننا من خلاله نباشر الممكن؛ ومباشرة الممكن وحدها هي التي تقلص مساحات المستحيل ومساحات الأمور الصعبة.
 
* السعادة ليست شيئاً يهدى إلينا، وإنما هي شيء ننجزه.
 
* لنمنح الحب والعطف والاهتمام ولكن دون أن ننتظر من الآخرين التجاوب الفوري والحار.
 
* للسعادة رافدان أزليان أبديان؛ هما البساطة والطيبة.
 
*
 
*
''''''من كتاب إلى أبنائي وبناتي ٥٠ شمعة لإضاءة دروبكم'''--[[مستخدم:Aljawharah|Aljawharah]] ([[نقاش المستخدم:Aljawharah|نقاش]]) 00:13، 30 أكتوبر 2012 (ت ع م):'''