الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحمد زويل»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط أضاف {{قا|كاتب}} باستخدام أوب
ط إضافة تاريخ الوفاة - إضافة أقوال - تنسيق أقوال على اقتباس خاص
سطر 14:
| إيبوكس=
}}
'''أحمد زويل'''، عالم كيميائي مصري حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء لعام 1999، ولد الدكتور أحمد زويل في 26 فبراير سنة 1946م في مدينة دمنهور بـ [[w:مصر|مصر]] وتوفي في ٢ اغسطس ٢٠١٦ عن عمر يناهز الـ ٧٠ عاما. تلقى تعليمه الأولي في نفس المدينة ثم انتقل مع الأسرة إلى مدينة دسوق حيت أتم تعليمه حتى المرحلة الثانوية. في سنة 1963م إلتحق أحمد زويل بكلية العلوم بجامعة الإسكندرية و حصل على بكالوريوس العلوم من قسم الكمياء سنة 1967م، ثم نال بعد ذلك شهادة الماجيستر من نفس الجامعة. ثم عمل زويل كمتدرب في شركة “شل” في الإسكندرية وأكمل دراساته العليا بعد ذلك في [[w:الولايات المتحدة الأمريكية|الولايات المتحدة الأمريكية]]، حيث نال درجة الدكتوراه من جامعة بنسلفانيا. بعد ذلك، إنتقل الدكتور زويل إلى جامعة بركلي بولاية كاليفورنيا وانضم لفريق الأبحات هناك. وفي سنة 1976م عُين زويل في معهد كالفورنيا التقني كأستاذ مساعد في الكيمياء الفيزيائية. في سنة 1982م تولى الدكتور زويل منصب أستاذ أول للكمياء في معهد لينوس باولينج.
 
== أبرز إنجازاته ==
سطر 22:
 
== من أقواله ==
{{اقتباس خاص|الغرب ليسوا أذكى منّاولكنهم يدعمون الفاشل حتى ينجح، أما نحن فنحارب الناجح حتى يفشل|25بك|25بك|}}
 
{{اقتباس خاص|إن التاريخ لن يغفر لهذا الجيل أن يترك الأمة العربية في حالها الراهن|25بك|25بك|}}
 
*{{اقتباس خاص|حب العقل أقوى وأعمق وأبقى من حب القلب. |25بك|25بك|}}
 
*{{اقتباس خاص|كان عملي يقع مكانه في قلب الذرات حيث التحام وانفصال الجزيئات، كما كان يقع زماناً في داخل الثانية حيث تصبح الثانية زمناً عملاقاً.|25بك|25بك|}}
 
*{{اقتباس خاص|مدينة دسوق هي موطن عائلتنا المقربة، وإن كان أهل دسوق جميعاً هم عائلتنا الأكبر.|25بك|25بك|}}
 
*{{اقتباس خاص|وشأني شأن أي طفل من أطفال دسوق، كنت أمر على الطريق الموازي للنيل ذهاباً وإياباً مرات لا تعد ولا تحصى.|25بك|25بك|}}
 
* حب العقل أقوى وأعمق وأبقى من حب القلب.
* كان عملي يقع مكانه في قلب الذرات حيث التحام وانفصال الجزيئات، كما كان يقع زماناً في داخل الثانية حيث تصبح الثانية زمناً عملاقاً.
* مدينة دسوق هي موطن عائلتنا المقربة، وإن كان أهل دسوق جميعاً هم عائلتنا الأكبر.
* وشأني شأن أي طفل من أطفال دسوق، كنت أمر على الطريق الموازي للنيل ذهاباً وإياباً مرات لا تعد ولا تحصى.
 
[[تصنيف:حسب الأسماء]]