الفرق بين المراجعتين لصفحة: «برهان غليون»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''من مقالاته'''
اقتباسات من [http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F3EB9B98-FD0C-4C58-8FCC-6CA6E7CB8DD5.htm لا يكفي انهيار النظم الشمولية لولادة أنظمة ديمقراطية] :
 
*" يتجلى الوجه الأبرز لأزمة العجز العربي في تدهور شرعية النظم وتفاقم الشعور بالفراغ السياسي والقلق على المستقبل وتصاعد التوترات وتفجر النزاعات والحروب الداخلية والإقليمية ونمو تيارات العنف المنفلت " .
اقتباسات من "تفجير العالم العربي" : مقالة منشورة على الجزيرة نت :
 
*"''ما حصل في العراق وعدد من البلدان'' يدل على أن '''الديمقراطية''' ليست المخرج الأكثر احتمالا، وأنه إلى جانب '''مخرج الفوضى والحروب الأهلية''' هناك أيضا التعفن والتفسخ المتزايد لنظام لا يعرف كيف ينتهي ولا كيف يصلح "
 
*"في العالم المفتوح لا يمكن السماح بنظم مغلقة ولا بتطبيق معايير سياسية متناقضة، حتى لو حصل ذلك على يد دول كبرى، وهذا ما يدفع بشكل متزايد في اتجاه مجانسة أعمق للنظم والقيم والمعايير الحضارية "
 
*"استمرار أزمة الفوضى هو تعبير عن الفشل في '''عملية الإقلاع الديمقراطي''' تماما كما أن الفوضى هي تعبير عن الفشل في عملية الهبوط والانتقال، لذا فما ينبغي التركيز عليه هو الشروط الضرورية لكسب معركة الديمقراطية "
 
* " وهناك من جهة ثانية المخاوف التي نمت خلال عقود طويلة من التجربة السلبية والصراعات التاريخية من أن لا تكون نتيجة التحولات الديمقراطية في البلاد العربية سوى تزايد سيطرة المعادين للغرب من منطلقات قومية أو دينية. ومما يعزز من هذه المخاوف بروز '''حركات العنف الإسلامي''' بشكل واسع في العقود الماضية وتعرضها بصورة مباشرة ومتكررة للمصالح الغربية، وهذا ما يدفع المنظومة الديمقراطية الدولية إلى التريث كثيرا في دعم المخرج الديمقراطي لأزمة النظم التسلطية والمراهنة بشكل أكبر على إصلاح الأنظمة التسلطية أو تعديل أسلوب عملها حتى تضمن استمرار السيطرة على الأوضاع من جهة وعدم السماح للحركات المعادية للغرب من تعزيز أقدامها في الفضاءات السياسية الديمقراطية الجديدة من جهة ثانية. "
 
اقتباسات من [http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F98C202C-A818-4754-B37A-1495907C257D.htm "تفجير العالم العربي" : مقالة منشورة على الجزيرة نت] :
 
* " العالم العربي كله خسر جراء بروز ديناميات العولمة الراهنة التي تجسدت آثارها الرئيسية في تعميق الفجوات ومكامن النقص والتناقضات التي كانت موجودة من الحقبة السابقة، وفي أحيان كثيرة تفجيرها ."