الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نظمي لوقا»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←‏اقتباسات من مؤلفاته: بوت: إضافة {{ويكيبيديا}} باستخدام أوب
ط إضافة ملخص، مؤلفات، أقوال، تنسيق، وصلات، تصنيفات
سطر 1:
'''نظمي لوقا''' هو نظمي لوقا جرجس ( 1339 - 1408 هـ) ( 1920 - 1987 م)كاتب و شاعر وفيلسوف مصري له مؤلفات عديده في علم النفس و الفلسفة، ولد في مدينة دمنهور (عاصمة محافظة البحيرة)، وتوفي في القاهرة وقضى حياته في مصر. حصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة. عمل مدرسًا ثم أستاذًا للفلسفة بكلية المعلمين بالقاهرة، ثم بكلية الآداب، جامعة عين شمس. أثارت كتاباته عن الإسلام ونبيّه المصطفى [[محمد بن عبدالله]] صلى الله عليه وسلم انتباه الناس جميعًا، خاصة كتابه '''محمد: الرسالة والرسول'''.
'''نظمي لوقا''' كاتب و مؤلف مصري له مؤلفات عديده في علم النفس و الفلسفة
له ديوانان: «أشباح المقبرة» - القاهرة 1939، و«كنت وحدي» - القاهرة 1940 (وهو مطولة ذات طابع ملحمي مكونة من عدة أناشيد)، وله قصائد نشرت في مجلة الثقافة (القاهرة)، منها: «اليتم العميق» - يناير 1974 و «أشباح المقبرة» - فبراير 1976.
 
{{ويكيبيديا}}
== اقتباسات من مؤلفاته ==
 
== اقتباسات من مؤلفاته ==
* من كتاب الألوهية ومحاكمة العقل
 
* مجموعات قصصية، منها: «الابنة الحائرة »و «عذراء كفر الشيخ» .
للعقل أعداء كثيرون من الجنسيين والماديين ، وفى هذا الكتاب عرض مبسط لما رموا به العقل من اتهامات ، وإنصاف له من خصومه بالرد المفحم الذى يهدم أباطيلهم ، ويختم الأستاذ الدكتور نظمى ذلك الرد بإقامة دليله الفلسفى الخاص به على أن البحث الموضوعى في نشاط العقل لا بد أن يوصلنا إلى حتمية وجود الألوهية. فهذا الكتاب - الذى يعرض فلسفة الدكتور نظمى لوقا التعبيرية - يتعرف القارئ على صرح فلسفى مصرى معاصر ، هو الدليل الساطع على أن الفكر المصرى ليس عقيما في الفلسفة الأصلية
* محمد: الرسالة والرسول.
* محمد في حياته الخاصة.
* عمرو بن العاص.
* الله»: وجوده ووحدانيته بين الفلسفة والدين .
* أنا والإسلام.
* وا محمداه.
* الله: الإنسان والقيمة.
* من كتاب الألوهية ومحاكمة العقل.
 
== أشهر إقتباساته ==
* لئن كنت أنصفت الإسلام ـ في كتاباتي ـ فليس ذلك من منطلق التخلي عن مسيحيتي بل من منطلق الاخلاص لها والتمسك بجوهرها وأخلاقياتها..
* يتعين أن أواصل كفاحي لمحو الأمية الفكرية وإلا كنت مقصرا في حق ضميري, وديني وموضوعيتي الفكرية وانتمائي الوطني والقومي والإنساني.
* للعقل أعداء كثيرون من الجنسيين والماديين ،
* البحث الموضوعى في نشاط العقل لا بد أن يوصلنا إلى حتمية وجود الألوهية.
* لا يدع [[القران الكريم]] شائبة من ريب في مسألة وحدانية الله ،فجاء في سورة الإخلاص "قل هو الله أحد الله الصمد" ولا في تنزيه عن الشرك والتعدد: "لم يلد ولم يولد،ولم يكن له كفوا أحد".
* لم يرد على المسيح في أقواله الواردة في بشارات حوارييه (الأناجيل )اشارة الى إلوهية المسيح .بل كان يدعو نفسه على الدوام "بابن الإنسان ".
وأما البنوة لله عز وجل فما ورد لها ذكر الا على سبيل المجاز المطلق وبمعنى يشمل البشر كافة ، حين أوصى أن تكون صلاة الناس الى الله بادئة بقولهم "يا أبانا الذى في السماء ".
* لا بد من رد الناس الى بساطة الإعتقاد ، ولابد من نفي اللبس وشوائب الريب عن العقيدة المسيحية، وهو التوحيد مطلق التوحيد.
* الدين لسواد الناس وما كان الدين للمجادلة الذهنية . وإنما هو نبراس الهداية للكافة ، يخاطب العقل في مستوى البداهة الفطرية التى تستغنى عن التعقيد ، وان لم يغلق باب التعمق أو التحليق لمن شاء على بصيرته.
* لا بد للدين أن يثبت قلوب الناس بالطمأنينة الى عناية الله بالخلق ، والى قدرته ، والى سلطانه المطلق على الكون كله . فقرر القرآن في عزم وحسم أن "الله خالق كل شيئ "، "وكان الله على كل شيئ قديرا ".
 
{{ويكيبيديا}}
 
[[تصنيف:حسب الأسماء]]
[[تصنيف:فلاسفة]]
[[تصنيف:مؤلفون]]
[[تصنيف:شعراء]]
[[تصنيف:مصريون]]