الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الفقر»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
HayelKh 2030 (نقاش | مساهمات) ط تعديل وصلات |
HayelKh 2030 (نقاش | مساهمات) ط تحسينات تنسيق الشعر |
||
سطر 228:
== أشعار في الفقر ==
= [[أبو الوفا العبدلي]] :▼
[[عروة بن الورد]] :▼
ذَرِيني للغِنَى أَسْعَى فإِنِّي * * * رأَيتُ النَاسَ شَرُّهم الفقيرُ▼
وأَبعدُهم وأَهونُهم علَيْهم * * * وإِن أَمسَى له كَرَمٌ وخِيرُ▼
ويُقْصِيه النَّدِيُّ وتَزدريه * * * حَليلَتُه، وينهرُه الصّغيرُ▼
وتلقَى ذا الغِنَى وله جَلالٌ * * * يَكادُ فؤادُ صاحِبهِ يَطيرُ▼
= [[صالح بن عبد القدوس]] :▼
قليلٌ ذَنبُه والذَّنبُ جَمٌّ * * * ولكنَّ الغِنَى ربٌّ غَفُورُ▼
[[محمود الوراق]] : ▼
ياعائب الفقر ألا تزدجر ... عيب الغنى أكثر لو تعتبر▼
من شرف الفقر ومن فضله ... على الغنى إن صحَّ منك النَّظر▼
▲= [[عروة بن الورد]] :
أنَّك تعصي كي تنال الغنى ... ولست تعصي الله كي تفتقر▼
▲[[أبو الوفا العبدلي]] :
▲يمشي الفقير وكل شيء ضده ... والناس تغلق دونه أبوابها
▲وتراه ممقوتا وليس بمذنب ... يرى العداوة لا يرى أسبابها
▲حتى الكلاب إذا رأت ذا ثروة ... خضعت لديه وحركت أذنابها
▲وإذا رأت يوما فقيرا عابرا ... نبحت عليه وكشرت أنيابها
▲[[صالح بن عبد القدوس]] :
▲بلوتُ أمور الناس سبعين حجة ... وجربتُ صرف الدهر في العُسر واليُسرِ
= [[أحمد شوقي]] :▼
▲فلم أرَ بعد الدَّين خيراً من الغنى ... ولم أرَ بعد الكفر شرّاً من الفقرِ
{{قصيدة|المَالُ حَلَّلَ كُلَّ غَيْرِ مُحَلَّلٍ|حَتَّى زَوَاجَ الشّيبِِ بِالأَبْكَارِ}}▼
[[التهامي]] :▼
{{قصيدة|مَا زُوِّجَتْ تِلْكَ الفَتَاةُ وَإنَّمَا|بِيعَ الصِّبَا وَالحُسْنُ بِالدِّينَارِ}}▼
نزداد هما كلما ازدادنا غنى ... فالفقر كل الفقر في الإكثار▼
▲= [[التهامي]] :
ما زاد فوق الزاد خلف ضائعا ... في حادث أو وراث أو عار▼
[[المتنبي]] :▼
{{قصيدة|ومن ينفق الساعات في جمع ماله|مخافة فقر فالذي فعل الفقر}}▼
[[الخليل بن أحمد]] :▼
الرزقُ عن قَدرٍ لا الضعفُ ينقصُه … ولا يزيدُكَ فيه حول محتالِ▼
▲= [[المتنبي]] :
والفقرُ في النفسِ لا في [[المال]] نعرفه … ومثل ذاك الغنى في النفسِ لا [[المال]]▼
▲[[أحمد شوقي]] :
▲{{قصيدة|المَالُ حَلَّلَ كُلَّ غَيْرِ مُحَلَّلٍ|حَتَّى زَوَاجَ الشّيبِِ بِالأَبْكَارِ}}
▲= [[الخليل بن أحمد]] :
▲{{قصيدة|مَا زُوِّجَتْ تِلْكَ الفَتَاةُ وَإنَّمَا|بِيعَ الصِّبَا وَالحُسْنُ بِالدِّينَارِ}}
▲{{بيت|'''والفقرُ في النفسِ لا في [[المال]] نعرفه
= [[طرفة بن العبد]] :
{{بداية قصيدة}}
السطر 301 ⟵ 303:
= [[الشافعي]] :
{{بداية قصيدة}}
السطر 324 ⟵ 326:
* إنه إذا أيسر الفقير ابتُلي به ثلاثة: صديقه القديم يجفوه، وامرأته يتزوج عليها، وداره يهدمها ويبنيها.
* [[الموت]] خيرٌ للفتى من أن يعيش بغير مالِ...والمـوت خيـر للكريم مـن الضراعة للرجـالِ.
* إن الدراهم في الأماكن كلها تكسو الرجال مهابةً وجمالا... فهي اللسان لمن أراد فصاحةً وهي السلاح لمن أراد قتالا.
|