الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اغسطينوس»

+ جلست على قمة العالم حينما أصبحت لا أخاف شيئا ولا أشتهى شيئا ▼

+ تريد الآن أن ترث الأرض حذار من أن ترثك الأرض . إن كنت وديعا ورثتها أو قاسيا ورثتك . سوف ترث الأرض حقا متى تمسكت بصانع السماء والأرض▼

+بحق ليكن لك صديق تدعوه " نصف نفسى "▼

+ لا توجد صداقة حقيقية ما لم تجعلها كوصلة تلحم النفوس فتلتصق معا بالحب المنسكب في قلوبنا بالروح القدس ▼

+ كل ما في العالم لا يقدر أن يشبع النفس ويحول لها فرحا حقيقيا فلماذا إذن تتعب أيها الإنسان الغبى وتطوف باطلا في أماكن كثيرة متوقعا أن تجد خيرات تملأ بها نفسك وترضى بها جسدك ؟ أحبب خيرا واحدا يحوى جميع الخيرات ففيه وحده تجد الكفاية .▼

+ الشرور التى تحل عليكم ستعبر وذاك الذى تنتظرونه بصبر سيأتى . إنه سيمسح عرق التعب إنه سيجفف كل دمعة ولا يكون بكاء بعده هنا ▼

+أحزانى الشريرة تناضل مع أفراحى الصالحة وفى أى جانب تتحقق النصرة ؟ لست أعرف .▼

+ كثيرون تعلموا كيف يقدمون الخد الآخر .. لكنهم لم يتعلموا كيف يحبون لاطميهم▼

+ يستطيع الإنسان ترويض الوحوش المفترسة . أما لسانه فلا يقدر أن يلجمه .▼

+ وا أسفاه . إنه من السهل أن نطلب أشياء من الله ولا نطلب الله نفسه كأن العطية أفضل من العاطى ▼

+ احذر من اليأس من نفسك فقد أوصيت أن تتكل على الله لا على ذاتك . ▼

+لقد كنت معي ولكن أنا من أجل شقاوتي لم أكن معك يا الله ▼

+ ربي .. لست أدري ما تحمله لي الأيام لكن سيدي الحبيب يكفيني شيئاً واحداً ثقتي أنك معي تعتني بي وتحارب عني ▼

+ إلهي .. أنت تحتضن وجودي برعايتك تسهر علىّ وكأنك نسيت الخليقة كلها .. تهبني عطاياك وكأني أنا وحدي موضوع حبك▼

+ لن تنقطع عن الصلاة إذا طلبت باستمرار حياة السعادة ▼

+ أتريد أن تصعد صلاتك إلى السماء فامنحها جناحين هما الصوم والصدقة ▼

+ تأملت في الحياة فإن كل ما فيها يفنى ويزول فاشتقت إليك يا إلهى لأحيا إلى الأبد ولن أزول .▼

+ لا يوجد شئ نافع مثل التأمل كل يوم فيما احتمله ابن الله لأجلنا▼

+ ستظل قلوبنا قلقة إلى أن تستريح فيك يا الله▼

+ أنا اصرخ ولكن الاب يعلم بصمته أكثر▼

+ هذه هى المحبة الصادقة،ان تكون مستعدا للموت من أجل أخيك▼

+ لا تحب كثيرا ما يلزم أن تحبه قليلا▼

+ المحبة ينبوع فجره الله ههنا لكى لا تخور قواك في الطريق , فاشرب منه▼

+ لا تستطيع زوابع العالم أن تطفئ لهيب المحبة▼

+ كلما تزايدت المحبة تناقص الخوف , و كلما قلت المحبة زاد الخوف▼