الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الطغرائي»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط تصحيح السيرة - تصنيف، رموز
سطر 1:
'''لطغرائي''' ، '''العميد فخر الكتاب أبو إسماعيل الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد الملقب مؤيد الدين''' المعروف بالطغرائي، (ولد 455 هـ/ 1063م – توفي 513 هـ/ 1120م) هو أحد كبار العلماء في الكيمياء لإسهاماته الجليلة في هذا العلم؛ ولاكتشافاته وابتكاراته الكيميائية الكثيرة. اهتم بالنظريات الكيميائية كثيرة الاستعمال آنذاك. له ديوان شعر، وأشهر قصائده هي عن الحكمة ويرثي فيها حاله وهي تدعى لامية العجم.
لطغرائي
العميد فخر الكتاب أبو إسماعيل الحسين بن علي بن محمد بن عبد الصمد الملقب مؤيد الدين المعروف بالطغرائي، (ولد 455 هـ/ 1063م – توفي 513 هـ/ 1120م) هو أحد كبار العلماء في الكيمياء لإسهاماته الجليلة في هذا العلم؛ ولاكتشافاته وابتكاراته الكيميائية الكثيرة. اهتم بالنظريات الكيميائية كثيرة الاستعمال آنذاك. له ديوان شعر، وأشهر قصائده هي عن الحكمة ويرثي فيها حاله وهي تدعى لامية العجم.
 
ولد في أصفهان لإسرة عربية الأصل من أحفاد أبي الأسود الدؤلي [1] وكني بالطغرائي نسبة إلى من يكتب الطغراء وهي الطرَّة التي تكتب في أعلى المناشير فوق البسملة بالقلم الجلي . ولد في مقاطعة أصبهان في مدينة جي . برع في كتابة والشعر وترقت به الحال في خدمة سلاطين آل سلجوق إلى ان صار وزيراً لسلطان مسعود بن محمد السلجوقي صاحب الموصل.
السطر 6 ⟵ 5:
صار وزيرا للسلطان مسعود ومن فصائده المشهوره لاميه العجم عرف الطغرائي كشاعر بالدرجة الأولى وأديب وخطاط، وأن قصيدته التي نظمها في رثاء زوجته التي أحبها وأخلص لها الود وكانت قد توفيت بعد الزواج منه بمدة قصيرة، تعتبر من المراثي الجيدة وأدرجها في هذا الباب كثير من الأدباء المحدثين. كما نظم اللامية في ذم زمانه وتذمره مما كان يكابده وقد لاقت هذه القصيدة شهرة كبيرة وترجمت إلى عدة لغات.
 
== من إقتباساته ==
 
:* جاملْ أخاكَ إِذا استْربتَ بودِّه * وانظرْ به عقبَ الزمانِ العائدِ
:فإن استمرَّ به الفسادُ فَخَلَّهِ * فالعُضْوُ يقطعُ للفسادِ الزائدِ
 
سطر 16:
{{قصيدة|أعلّلُ النفسَ بالآمال أرقُبُها|ما أضيق العيشَ لولا فسحةُ الأملِ}}
 
{{ويكيبيديا}}
 
[[تصنيف:الأخ]]
[[تصنيف:حكمة]]
[[تصنيف:أقوال]]
[[تصنيف:إقتباسات]]
[[تصنيف:مقولات]]