الفرق بين المراجعتين لصفحة: «طائر»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 104:
* كُلَّما تعلَّمنا المزيد عن تلك الحيوانات كُلَّما اكتشفنا أنَّ الاختلاف بين الطُيُور وأقرب أسلافها الديناصوريَّة من شاكلة الڤيلوسراپتور غير موجودٍ تقريبًا. فِكلاهُما يتمتع بِأعظُم ترقوقة، وكانت ترخم بيضها في أعشاشها، وامتلكت عظامًا مُجوَّفة، وكانت مُغطاةً بالريش. لو كانت الحيوانات من شاكلة الڤيلوسراپتور حيَّة اليوم لكان انطباعنا الأوَّل عنها بأنَّها طُيُورٌ غريبة الشكل.
** مارك نورل، كما اقتُبس كلامه في المتحف الأمريكي لِلتاريخ الطبيعي "كان لِلڤيلوسراپتور ريش" ''ساينس ديلي'' (سپتمبر 20، 2007)
 
* بدايةً من التعشيش، ورخم البيض والجماع، وُصولًا إلى عمليَّات الأيض، وتطوُّر الصغار وحتَّى الأمراض التي فتكت بها، نُلاحظُ أنَّ كثيرًا من السمات الموجودة بالطُيُور اليوم إنما هي موروثة من الديناصورات. إنَّ الحُدود الفاصلة بين الديناصورات والطُيُور أصبحت في يومنا هذا أكثر بُهتانًا من ذي قبل.
** جون پيكرل (2014) ''الديناصورات الطائرة: كيف أصبحت الزواحف المهيبة طُيُورًا''، منشورات جامعة كولومبيا، ص. 17
 
*كُلُ سمةٍ يُعرف بأنها موجودةٌ لدى كُل طائرٍ حول العالم اليوم دون جدلٍ في ذلك، كانت موجودةً كذلك لدى الديناصورات: قلبٌ رُباعيّ الحُجُرات، وفقراتٌ ذيليَّة مُندمجة، وحصواتٍ معويَّة، وحتَّى الجهاز التنفُسيّ الطيريّ، كُلها عُثر عليها في مُستحاثات الثيروپودات، بالأخص الدرومايوصورات والمانيراپتورات. يُمكنك تمييز الطُيُور ''عن'' الديناصورات، لكن لم يعد بالإمكان تمييز الطُيُور ''عن'' الديناصورات.
**هرون رع، [https://www.youtube.com/watch?v=qhZeowON8l8 "تصنيف السحالي الرهيبة لِگيروپ"]، ''يوتيوب'' (يوليو 28، 2009)
 
==وصلات خارجيَّة==