الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إميل سيوران»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
7amo0oditoo (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
طلا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
{{ويكيبيديا|إميل سيوران}}▼
[[
* هل ثمٌة من يستعمل كلمة حياة في كلُ موضع؟ إذنْ فاعلموا أنٌه مريض.▼
* نحن غرقى في الشر. لا يعني ذلك ان افعالنا كلها شريرة، ولكن ما ان يحدث لنا ان نرتكب الخير حتى نتعذب، لأننا نتحرك في الاتجاه المعاكس لفطرتنا.▼
* دحض الانتحار: أليس من عدم اللياقة مغادرة عالم وضع نفسه بهذا الحماس في خدمة أحزاننا؟ ▼
* تبدو الشيوعية في حد ذاتها الواقع الوحيد الذي مازال يستحق التصديق، هذا إذا كنا محافظين ولو على شيء من الوهم في المستقبل، من ثم يجوز القول إننا كلنا شيوعيون بدرجات متفاوتة...▼
* كلما عجزت الموسيقى نفسها عن إنقاذنا، التمع في أعيننا بريقُ خنجر. لم يبق شيء يسندنا إن لم يكن الافتتان بالجريمة.▼
* الواجب الأول عند الاستيقاظ: الخجل من الذات.▼
* كم اتمنى الموت بالموسيقى حتى أعاقب نفسي، لأنني شككت أحياناً في سمو أذيتها.▼
* توجد كآبتان؛ الأولى يعالجها الدواء، والثانية تلازمنا: إنها الأنا في مواجهة ذاتها إلى الأبد.▼
* وحدهما، الفردوس والبحر، يستطيعان إعفائي من اللجوء إلى الموسيقى.▼
* عند الملمات نجد في السجائر العون الفعال اكثر مما نجد في الاناجيل.▼
'''[[w:إميل سيوران|إميل سيوران]]''' ([[8 أبريل]] [[1911]] - [[20 يونيو]] [[1995]]) [[w:فيلسوف|فيلسوف]] و [[w:كاتب|كاتب]] [[w:روماني|روماني]] نشر باللغتين [[w:الفرنسية|الفرنسية]] والرومانية ولد في قرية رازيناري، إحدى قرى ترانسيلفانيا الرومانية والتي كانت في تلك الفترة تابعة للأمبراطورية [[w:النمسا|النمساوية]] المجرية. نشأ في مناخ لا يمكن إلا أن يجذر لديه روح المفارقة التي طبعت كتاباته فيما بعد. فقد كان والده قساً أرثوذكسياً بالقرية، وكانت أمه لا تخفي سوء ظنها بكل ما يتعلق بالدين واللاهوت, إلا أنه وبالرغم من عيشه تحت ظل هذا التناقض الغريب إلا أنه ظل يحمل عن طفولته انطباعاً فردوسيا, فقد عاش تلك الفترة على إيقاع الطبيعة متمليا الخضرة ومنصتا إلى حكاوى الرعاة. قام بتأليف 15 كتابا إلى جانب المخطوطات التي عثر عليها بعد وفاته.
▲{{ويكيبيديا}}
==اقتباسات من أقوالها==
▲
▲
▲
▲
▲
[[تصنيف:مواليد 1911]]
[[تصنيف:وفيات 1995]]
[[تصنيف:كتاب]]
[[تصنيف:كتاب رومانيون]]
|