الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ابن رشد»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن التعديل 36394 بواسطة 197.130.189.254 (نقاش)
طلا ملخص تعديل
سطر 1:
[[ملف:BAE09705.jpg|تصغير|يسار|ابن رشد]]
هو محمد بن احمد بن محمد بن رشد ، ويكنى أبا الوليد ، ولد في قرطبة بالاندلس عام 1126م 520ه وهو سليل اسرة عرفت بالعلم والجاه. توفي عام 1198م في مراكش.
 
'''[[w:ar:ابن رشد|أبو الوليد محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن أحمد بن رشد]]''' (520 هـ- 595 هـ) يسميه الإفرنج Averroes واشتهر باسم ابن رشد الحفيد (مواليد 14 إبريل 1126م، قرطبة - توفي 10 ديسمبر 1198م، مراكش) هو فيلسوف و طبيب و فقيه و قاضي و فلكي و فيزيائي أندلسي. نشأ في أسرة من أكثر الأسر وجاهة في الأندلس والتي عرفت بالمذهب المالكي، حفظ موطأ مالك، وديوان المتنبي.ودرس الفقه على المذهب المالكي والعقيدة على المذهب الأشعري. يعد ابن رشد من أهم فلاسفة الإسلام. دافع عن الفلسفة وصحح للعلماء وفلاسفة سابقين له كابن سينا والفارابي فهم بعض نظريات أفلاطون وأرسطو. قدمه ابن طفيل لأبي يعقوب خليفة الموحدين فعينه طبيباً له ثم قاضياً في قرطبة. تولّى ابن رشد منصب القضاء في أشبيلية، وأقبل على تفسير آثار أرسطو، تلبية لرغبة الخليفة الموحدي أبي يعقوب يوسف، تعرض ابن رشد في آخر حياته لمحنة حيث اتهمه علماء الأندلس والمعارضون له بالكفر و الإلحاد ثم أبعده أبو يوسف يعقوب إلى مراكش وتوفي فيها (1198 م)
== من أقواله ==
 
== اقتباسات من أقواله ==
{{اقتباس خاص|البيوع الجائزة هي التي لم يحظرها الشرع ولا ورد فيها نهي لأن الله تعالى أباح البيع لعباده وأذن لهم فيه في غير ما آية من كتابه. من ذلك قوله تعالى: (وأحل الله البيع وحرم الربا)... ولفظ البيع عام لأن الإسم المفرد إذا دخل عليه الألف واللام صار من ألفاظ العموم.. واللفظ العام إذا ورد يحمل على عمومه إلا أن يأتي ما يخصه فإن خص منه شيء بقي ما بعد المخصوص على عمومه أيضاً. فيندرج تحت قوله تعالى: (وأحل الله البيع ) كل بيع إلا ما خص منه بالدليل... فبقي ما عداها على أصل الإباحة.|25بك|25بك|ابن رشد|المقدمات}}
 
* {{اقتباس|من لا يعرف الصنعة لا يعرف الصانع.}}
 
* {{اقتباس|إن الحق لا يضاد الحق بل يوافقه ويشهد له.}}
 
* {{اقتباس|إن صناعة الطب صناعة فاعلة، عن مبادئ صادقة، يلتمس بها حفظ بدن الإنسان وإبطال المرض.}}
 
* {{اقتباس|الشرع قد أوجب النظر بالعقل في الموجودات واعتبارها.}} ({{شرح اقتباس|من كتابه: فصل المقام فيما بين الحكمة والشريعة من الاتصال )}}
 
* {{اقتباس|ما من رجل تكبر أو تجبر إلا لذلة وجدها في نفسه.}}
 
* {{اقتباس|من أطال الكلام في ما لا ينبغي عرض نفسه إلى مالا ينبغي.}}
 
*{{اقتباس|العلم في الغربة وطن و الجهل في الوطن غربة}}
 
== المزيد ==
 
{{اقتباس خاص|البيوع الجائزة هي التي لم يحظرها الشرع ولا ورد فيها نهي لأن الله تعالى أباح البيع لعباده وأذن لهم فيه في غير ما آية من كتابه. من ذلك قوله تعالى: (وأحل الله البيع وحرم الربا)... ولفظ البيع عام لأن الإسم المفرد إذا دخل عليه الألف واللام صار من ألفاظ العموم.. واللفظ العام إذا ورد يحمل على عمومه إلا أن يأتي ما يخصه فإن خص منه شيء بقي ما بعد المخصوص على عمومه أيضاً. فيندرج تحت قوله تعالى: (وأحل الله البيع ) كل بيع إلا ما خص منه بالدليل... فبقي ما عداها على أصل الإباحة.|25بك|25بك|ابن رشد|المقدمات}}
 
==وصلات خارجية==
* الشرع قد أوجب النظر بالعقل في الموجودات واعتبارها. ( من كتابه: فصل المقام فيما بين الحكمة والشريعة من الاتصال )
 
{{ويكيبيديا}}
* ما من رجل تكبر أو تجبر إلا لذلة وجدها في نفسه.
 
[[تصنيف:مواليد 1126]]
* من أطال الكلام في ما لا ينبغي عرض نفسه إلى مالا ينبغي.
[[تصنيف:وفيات 1198]]
*العلم في الغربة وطن و الجهل في الوطن غربة
[[تصنيف:حسب الأسماء]]