الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد زفزاف»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 10:
{{اقتباس خاص|أنا أريد أن أذهب إلى الجحيم. أنا اريد أن أدخل إلى الجحيم مع بريجيت باردو و مارلين مونرو...| 25px|25px|محمد زفزاف}}
 
'''نص غليظ'''== محاولة عيش ==
 
*'''و حيث يكون الجوع فإن قتل الإنسان مثل قتل ذبابة.'''<ref>ص:15</ref>
 
*'''-كم عمرك ؟
 
'''*-ست عشرة سنة.
 
'''*-آه إنها السن المناسبة، هذه مهنة المستقبل، عليك أن تكون جادا إذا أردت أن تمول عائلتك، هل تدخن ؟
 
'''*-لا.
 
'''*-مزيان.
 
'''-*هل تسكر ؟
 
'''*-لا.
 
'''*-مزيان أيضا، لكن هذا غريب إن الحثالة من أمثالك يكونون قد تعلموا هذه الأشياء قبل بلوغ العاشرة. لا علينا. إذا لم تكن تعلمت هذه الأشياء فالطريق أمامك مفتوحة. ستعرف كل أصناف البشر، اللصوص، الموظفين، الجنود الأمريكان، المومسات، إنه عالم كبير ينتظرك، ستحتك به بعد حين.'''<ref>ص:19 - 20</ref>
 
*'''(...) حميد لم يكن من ذلك النوع. لم تقع له أبدا مشادة كال فيها لأمه ضربا. و إن كان في العمق، يريد أن يفعل ذلك.'''<ref>ص:22</ref>
 
*'''الركل و الصفع من إنسان أجنبي أجنبي فيه بطولة، خصوصا إذا كان رجل سلطة. و هو خير من ذلك الشتم الذي يسمعه من أمه و أبيه.'''<ref>ص:23</ref>
 
*'''إن الإسلام يمنع الزنا، و الشرطة -في بعض الأحيان- تعترف به. إذا كانت المرأة تعرف كيف تدفع من جيبها أو من جسدها. الأشياء تبدو عادية لدى حميد. ليس هناك أي تناقض. انج بجلدك إذا ما رأيت سيارة شرطة.'''<ref>ص:29</ref>
 
*'''لم يفهم حميد من قصة بائع الصحف شيئا. و لكن بدا له أن كل شيء معقول. و إن كان غير معقول في نفس الوقت.'''<ref>ص:30</ref>
 
*'''ما أقل الرجال و ما أكثر النساء !'''<ref>ص:35</ref>
 
*'''(...) جذب أنفاسا عميقة منها ثم مدها لحميد :
 
'''*-هل تدخن ؟
 
'''*-متى رأيتني ؟أدخن هل تمزح ؟
 
'''*-دخن. هل ستظل مثل عذراء طاهرة.
 
'''*-لا يمكن أن أدخن. إني أسمع كلام الوالدة.
 
'''*-يلعن أبوك ... لقد كانت أمي دائما تقول لي إذا دخنت فإني أدعو الله أن يدخلك إلى الجحيم. أنا أريد أن أذهب إلى الجحيم. أنا اريد أن أدخل إلى الجحيم مع بريجيت باردو و مارلين مونرو. هل تعرفهما؟
 
'''*-لا.
 
'''*-يجب أن ترى كم هما جميلتان في السينما إنهما من الكفار الذين يدخلون جهنم ..
 
'''*-إنك كافر و هذا عار عليك.'''<ref>ص:37</ref>
 
*'''امرأة في البراكة ؟ هذا شيء جميل. كم يتشهاهن في الشارع و هن بالبنطلونات الضيقة. لكن أولئك، لا يمكن أن يصل إليهن أبدا. إنهن من عالم آخر. يتلمظ أيضا كلما رأى بنات الأكواخ و قد التففن في جلاليبهن، أغلبهن يشتغلن خادمات أو لا يتشغلن أو يحترفن البغاء لإعالة أهليةن. لكن ليس لديه الوقت للحصول على إحداهن. إنه لا يعود إلا متأخرا في الليل، يلزمه أن ينام ليستيقظ مبكرا، و مع ذلك، فهو يستطيع أن ينفس عن نفسه بطرق يمارسها كل من هو في سنه، من أبناء حيه. طرق شائعة و معروفة جدا.'''<ref>ص:63</ref>
 
*'''ما أبشع أن ينام رجل وحده في ليالي الشتاء البارد !'''<ref>ص:64</ref>
 
*'''الله يهديك النساء كثرن هذه الأيام، أصبحن يقبلن حتى ذوي العاهات، المرأة اليوم تتلهى بواحد كيفما كان، حتى يأتيها الله بواحد أحسن منه. و المحاكم لم تخلق للزواج و إنما خلقت للطلاق أيضا.'''<ref>ص:65</ref>
 
*'''لقد تغير كثيرا، فكرت أن الرجل عندما تتغير عاداته، فإن المرأة هي التي تفعل به ذلك.'''<ref>ص:77</ref>
 
*'''إنتظر رضى الوالدين حتى تسقط في حافة.'''<ref>ص:80</ref>
 
*'''سوف يشرب و يشرب، و سوف ينام نوما عميقا في تلك الغرفة، نومة رجل فحل.'''<ref>ص:88</ref>
 
==مراجع==